بحثت وزيرة حقوق الإنسان والتنمية الاجتماعية فاطمة البلوشي مع مجموعة جديدة من ممثلي الجمعيات الخيرية؛ إطلاق حملة التسامح الوطنية لتقوية النسيج الاجتماعي، وتعزيز اللحمة الوطنية، والتأكيد على تماسك المجتمع البحريني بجميع فئاته باعتبارها السلاح الأقوى لصد الأصوات القليلة الداعية إلى التصدع الاجتماعي.
جاء ذلك لدى اجتماع الوزيرة البلوشي الثاني مع عدد من الجمعيات الخيرية يوم أمس الثلثاء (6 سبتمبر/ أيلول 2011). وقالت الوزيرة البلوشي إن الوزارة دأبت على التواصل المستمر والمباشر مع المنظمات الأهلية المنضوية تحت إشراف الوزارة منذ تشكلت الوزارة، وتجلى ذلك في سلسلة اللقاءات التشاورية التي عقدتها الوزيرة ومسئولو الوزارة مع ممثلي المنظمات ثم في الزيارات الدورية لفرق عمل الوزارة لمقار هذه المنظمات فضلاً عن لقاءات التنسيق والمتابعة في شئون إدارية متفرقة بين ممثلي الوزارة والمنظمات. ووضعت الوزيرة البلوشي بمعية المنظمات الأهلية الخطوط العريضة لحملة التسامح التي يراد منها التعاضد بين القطاع الرسمي، والأهلي لتصحيح ما خلَّفته الأحداث الأخيرة، وبما يهدف الى نشر ثقافة التسامح بين أفراد وجماعات المجتمع البحريني الواحد المعروف منذ القدم بتوحده ووحدته
العدد 3287 - الثلثاء 06 سبتمبر 2011م الموافق 07 شوال 1432هـ
عجبنتي زائر 6
خوش كلام صريح وواااااااااااااااااااااااااااااااااااااضح
الجرح غزير وينزف وصعب علاجه
المشكلة الجرح غزير وللحين ينزف فلازم وقف النزيف أولاًً بعدين يعالجونه بس لان غزير لازم بيبقى ليه اثر وواضح بعد