أعلن مكتب اليونيسيف الاقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عن أسماء الفائزين في جائزة اليونيسيف الإقليمية للإعلام حول حقوق الطفل، وفاز الصحافي البحريني سعيد محمد عن التقارير الصحافية الخاصة بحقوق الطفل التي نشرت على موقع «الوسط» الإلكتروني.
جاء ذلك في مؤتمر اليونيسيف الإعلامي السنوي في دبي أمس الأربعاء (28 سبتمبر/ أيلول 2011)، الذي عقد هذا العام تحت عنوان «وضع الأطفال في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: الحقوق والتحديات».
وناقش مؤتمر اليونيسيف الإقليمي مع وسائل الإعلام والعاملين في قطاع التنمية أثر الربيع العربي على الأطفال.
وقالت المديرة الإقليمية لليونيسيف في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا شاهدة أظفر، في افتتاحها للمؤتمر: «منذ بداية العام شاهدنا أطفالاً وشباباً يطالبون بحقوقهم. ولكننا في الوقت نفسه شاهدناهم يتعرضون للضرب والاحتجاز والتعذيب، كما تعرضت مدارسهم للهجوم وتم تدمير بيوتهم. شاهدنا كيف أن الخط الفاصل بين حق الأطفال في المشاركة وبين استغلالهم للأغراض السياسية صار أقل وضوحاً».
وتحدث في هذا الاجتماع خبراء إعلاميون وعاملون في المجال الإنساني وفي مجال التنمية تناولوا في حديثهم الكيفية التي تم تمثيل الشباب فيها خلال الربيع العربي، إضافة إلى دور وسائل الإعلام والمؤسسات التنموية في وضع قضايا الأطفال في صميم عملية الإصلاح.
وقال المسئول الإعلامي في مكتب اليونيسيف الإقليمي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا شربل راجي: «جائزة اليونيسيف السنوية لتكريم وسائل الإعلام تساعد على إبقاء قضايا الأطفال تحت الأضواء وتكتسب زخماً عاماً بعد عام، إذ غالباً ما يتم النظر إلى الأطفال واليافعين والشباب على أنهم واحدة من القوى الدافعة الرئيسية التي أدت إلى ظهور الحركات التي هزّت بعض البلدان في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إلا أنهم كانوا أيضاً من بين الضحايا الرئيسيين. حيث فقد المئات من الفتيان والفتيات حياتهم حتى الآن كما أصيب أو تضرر عدد لا يحصى منهم خلال هذه الاضطرابات».
أما الفائزون في مسابقة العام 2011 فهم: في «الصحافة الإلكترونية» سعيد محمد من البحرين، ومروة إبراهيم التجاني محمد من السودان، وفي «التلفزيون» مجدي عوض صديق الياس من السودان، وفي «الإذاعة» محمد لطفي يحيى من مصر، وفي «التصوير الفوتوغرافي» كارول الفرح من سورية، وفي «الصحافة المطبوعة» نسيمة اولبصير من الجزائر، وفي «الكاريكاتير» أنس اللقيس من لبنان، و«جائزة خاصة» لأصلان شاه إبراهيمي من إيران.
وقامت المديرة الإقليمية لليونيسيف في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا شاهدة أظفر، والفنان المصري وسفير اليونيسيف الإقليمي للنوايا الحسنة محمود قابيل، بتوزيع الجوائز على الفائزين
العدد 3309 - الأربعاء 28 سبتمبر 2011م الموافق 29 شوال 1432هـ
بلاد القديم مولد المبدعين
تستاهل يا سعيد انت من الاكفاء فعلا انت ابن بلاد القديم
يستاهل سعيد محمد
بالتوفيق دوم يا صحفينا النشيط
الف مبارك يا سعيد ، نخبة من رجالات البلاد القديم
تستاهل كل الخير ورفعت راسنا
هكذا يكرم المخلصين واهل الكفائات
تستاهل يا ابا محمد والف الف مبروك والى الامام بعون الله كما نبارك لجريدة الوسط ايضا المتالقه دائما كما هو انت يا ابا محمد
ابو لجيــــــن
ألف مبروك يا أبا محمد تشريفك لوطنك ولمؤسستك المهنية ولزملائك
سفير اليونسيف الاقليمي للنوايا الحسنة
الأستاذ القدير "سعيدمحمد" ألف مبروك لتقليدكم جائزة الينونسيف لحقوق الطفل .
من هذه الجائزة الكبيرة الى رتبة سفير اليونسيف الاقليمي للنوايا الحسنة .
تستاهل أكثر يا ابا محمد .
its alwasat
what a nice morning
me and my wife surprised and congratulate alwasat news paper fpr this big implemintation
the media award - unisef means that alwasat is an international newspaper and thats it
nawaf