ذكرت مصادر محلية والصحافة أن أماً أحرقت نفسها بالنار مع ابنها البالغ الثالثة من العمر، بعد وصول المباشرين القضائيين لإخراجها من منزلها غرب الجزائر العاصمة. ونجا ابنها البالغ الثالثة من عمره، لكن حالته وصفت بأنها «حرجة». وشملت الحروق 80 في المئة من جسم المرأة التي تبلغ من العمر 35 عاماً. وكان ابنها الثاني (10 سنوات) في المدرسة آنذاك
العدد 3319 - السبت 08 أكتوبر 2011م الموافق 10 ذي القعدة 1432هـ