إرجعوا للكاميرات الأمنية و تعرفون الحقيقة المرة . ( أبو علي ) .

إذا الإمارات العربية تريد معرفة القاتل فالأمر بسيط جدا , و ذلك بالرجوع إلى الكاميرات الأمنية الموجودة في الفندق .

الرصاصي

اتصور ان الذي له مصلحة في اغتياله قد اغتاله ونفذ بجلده وهو معروف بغض النظر في ان له الحق في تنفيذ هذه المهمة ام لا وبالطبع ليست امريكا ولا غيرها اما هي جهة واحدة فقط التي لها المصلحة في التخلص منه

لا أمان في الدنيا

لا أعتقد أنها هي الحقيقة لأن التحليل الإخباري متعارض مع محتواه.. لو كان عنده إكتئاب و إنفصام حسب الخبرلما ترك لوحده يسافر ..
لقد أغتيل المجاهد محمود المبحوح على أيد إستخبارات صهيونية و من كان معهم من جنسيات أخرى لصرف الأنظار عن الفاعل و المدبر الأصلي و هم الصهاينة... هل تمت معاقبتهم رغم التأكيد و معرفة مرتكبي هذه الجريمة......كلا ......................
إذا بات واضحا لدى الجميع أنه ليس بالخبر العادي

تكتيك صهيوأمريكي

هل تتذكرون المرحوم ياسر عرفات واحداث ميتته أنها جرعة من جرعات الموت البطيئ والتي حقن جرائها من الموساد الاسرائيلي عن طريق غير مباشر,هذا ما يحدث من خبرة اسرائيلية لدى الانظمة العربية بسجنائها,ولا يستبعد ما حدث لنجل أمين تشخيص المصلحة في ايران من مصلحة الصهيوأمريكي في العالم

ان لله وان اليه راجعون

الله يرحمه ويغفر اليه

تحليلي المتواضع

أنا لا أستبعد أن هذه القضية هي جزء من مسلسل الإغتيالات التي تنفذها امريكا لعلماء و أشخاص قريبين من النظام الإيراني و الله أعلم.

عرفنا سبب وفاته

بعد ما عرفتون عنه بأنه نجل أمين مجمع تشخيص مصلحة النظام بإيران عرفنا سبب الوفاة

احتمال

احتمال الجرعة كانت عن طريق الحقن.. مما يمكن ان سبب النزيف

فهمونا

نزيف في يده لو جرعه زائده