قدم المحامي محسن الشويخ في جلسة المحاكمة اليوم (الخميس) لمجموعة من طلبة جامعة البحرين قرص مدمج يبين المتهمين الحقيقيين في قضية الجامعة الذين كانوا يحملون الألواح الخشبية والأسلحة البيضاء، وهم من غير طلبة الجامعة، الذين يحاكمون حاليا، مطالبا النيابة العامة بالقبض عليهم ومن بينهم أشخاص معروفين في المجتمع.
وأضاف الشويخ ان المتهمين الحقيقين طلاقاء في الوقت الذي يحاكم فيه طلبه غير مذنبين.
وقد حددت المحكمة ١٢ ديسمبر/ كانون الاول2011 موعدا لاستدعاء شاهد الإثبات .
وكانت النيابة العامة وجهت للطلبة أنهم اشتركوا في تجمهر مؤلف من أكثر من 5 أشخاص الغرض منه الإخلال بالأمن العام، والتحريض على كراهية النظام، والاعتداء على سلامة جسم الغير، وإتلاف مبانٍ في جامعة البحرين. وقد حضر كل من المحامي عبدالهادي القيدوم ونهلة الإسكافي وشهزلان خميس ومحمد المطوع ومحسن الشويخ وشيماء سمير اذ طلبو محاكمة المتهمين الحقيقين من خلال القرص المدمج الذي قدمة المحامي الشويخ ،كما طلبو جلب تصوير الخاص بكامرات المراقبة للجامعة والاستماع لشاهد الإثبات .
فيديو
نبقي نشوف
الحقيقة كالشمس
الحقيقة ساطعة كالشمس ولكن هناك من ينكر وجود الشمس فكيف يحق الحق وتطبق العدالة السوال الى الى اصحاب السوال. كل الشكر لشرفائنا ولكل مخلص لهذة الارض الطيبة.
الله كريم
الصور التسجيل موجود في كل مكان، ولكن هل القضاء سيقبل بذلك، وهل جامعة البحرين ستعطي التسجيل الذي لديها للمحكمة. هنا مربط الفرس
الحق يعلو ولا يُعلى عليه
الامر يحتاج الى ضمير حي فالجميع يعلم بأن هناك مجموعه كبيره من الذين لا يدرسون او يعملون في الجامعه دخلو بأخشاب وادوات حديده وسيوف وهجمو على الطلاب امام اعين رجال الامن ورجال الامن الجامعي والسؤل هنا من الذي سهل دخول هؤلا هل هم رجال الامن؟
الكل شاهد الفيديوهات والصور ومن خلال الصور شوهد لاعب كرة المنتخب البحريني يحمل في يده خشبه او ماشابه ولاعب اخر يلعب في النادي الاهلي يحمل خشبه او ماشابه داخل الجامعه مع العلم انهم لا يدرسون او يعملون في الجامعه!!! كيف دخلو ولماذا دخلو ومن سمح لهم بالدخول!!
اللهم أظهر الحق
نعم الشعب البحريني الأصيل يريد معرفة الحقيقة و من قام بهذه الأعمال الإجرامية ليأخذ حقه و نرى العدالة تعشعش على مجتمعاتنا البحرينية الأصيلة التي لم تشهد من قبل هكذا أعمال غير إنسانية..
لا أحد فوق القانون مهما كان منصبه لو سمحتم
اللهم إحم ديارنا و ديرتنا و شعبنا ممن يريد بهم الشر
كرة ..
الكل يعرف لاعب مشهور في المنتخب البحريني لكرة اليد شارك في الاعتداء على طلبة الجامعة لماذا لا يحاكمونه ؟!! و هو أشهر لاعب في البحرين في رياضة كرة اليد
الشويخ
انصحك ايضا بأعطاء القضاء الدولي المستقل نسخ لتبين حقيقه ماحدث ومن هم اللذين قاموا بالاعتداء فضلا على اطلاق الرصاص الحي بسيارة اف جي خارج حرم الجامعة
يا الله يا مظهر الحق
اللهم أظهر الحق يا رب العالمين و انصر المظلومين و فرج عن المسجونين
الى زائر
و لانه ايضا تم رصدهم و هم يكسرون في مرافق الجامعة .. فهل المدافع يحتاج الى تحطيم المرافق و الاجهزة؟
زائر
الى زائر رقم 15 اثباتات كثيره ومنها دخولهم الجامعه وهم ليس بطلبة من بين الطلاب يثبت هجومهم من سهل دخولهم من اعطاهم السلاح من وقف خلفهم لحمايتهم وهناك أشياء كثيره
كيف؟
كيف يتم اثبات ان هؤلاء مهاجمين و ليسوا مدافعين ؟
اختنقت بعبرتي .....
هل سنراهم اولادنا الذين حكموا عليهم من طلبة الجامعة بـ 15 سنة .....
اه ثم آه لقد جرت دموعي على خدي واختنقت بالعبرة .. لمثابرة محامينا البحرينيين ... حقيقتا الف تحية وفخر وشكر لهولاء الاشخاص الذين يجازفون لكشف الحقيقة .
صبراً يا شعب البحرين
كفوا عليكم يالمحامين،
لا اعتقد بأن هذا الشيئ سوف يطبق على اناس قد تحميهم اقنعة سوداء ولو اثبت عليهم التهم
وكلي قناعة بما اقول ..
لاننا اصبحنا في زمن لا يوجد فيه حق ولا باطل
أراد بعض الأطراف في البلد الزج بهؤولاء الطلبة الأبرياء وراء القضبان كي يشهروا بهم ويخسروا مستقبلهم، ولكن الحقيقة واظحة وضوح الشمس ويعرفها الجميع والحادثة موثقة بعدة مقاطع على موقع اليوتيوب، واليوم يخرج الفيديو الجديد لا ليبين الحقيقة المعروفة وأنما ليكشف ايضاً أن هناك تسجيلات تظهر كل شي من الألف للياء بادراج إدارة جامعة البحرين،
جاكم الموت يامهاجمي الجامعه
طبعا اشخاص معروفين بالمجتمع بس المشكله هذى الاشخاص لا تنتمى الى المجتمع البحريني الطيب المتسامح اشخاص انسلخت من الانسانية اصبحت كاذئاب لم تكن لديها غيره على بنات الجامعه بل تم رويعهم وتهديدهم
الحمد لله نحن في عصر التطور والتصوير لذى سوف يتم محاكمتهم بالدنيا قبل الاخره ولن يقبل الشعب منهم اى اعتذار انهم اشباه الرجال بل هم ذئاب بشرية .
صورهم انتشرت في جميع المواقع وكل شي واضح للجميع لن نأتي بالأسماء بل الصور واضحه تكفي ادانتهم .
غالية يالبحرين
حان الاوان لتقديم المتهميين الحقيقين للعدالة و الذين رصدتهم عين الكاميرا و اصبحت الحادثة موثقة و في النهاية لا يصح الا الصحيح