قال الوكيل المساعد لشئون العمل بوزارة العمل محمد علي الأنصاري، إنه وبعد مضي عامين كاملين على انطلاقة مشروع تأهيل وتوظيف الخريجين الجامعيين استطاعت الوزارة توفير الكثير من الوظائف النوعية للخريجين الجامعيين الملتحقين بالمشروع، كما استفاد الجميع من مختلف فرص التدريب وبرامج التأهيل التي أعدت خصيصاً للمشروع، وأهمها برامج التدريب على رأس العمل، إذ بلغ عدد اتفاقيات التوظيف والتدريب التي اعتمدتها الوزارة خلال عامين وفق مجموعة إعداد اتفاقيات التوظيف والتدريب على رأس العمل منذ انطلاق المشروع، 2548 اتفاقية، منها 809 اتفاقيات للتوظيف والتدريب على رأس العمل، و114 اتفاقية للتوظيف والتدريب على رأس العمل الخاصة بالمحامين، و60 للتوظيف والتدريب على رأس العمل الخاصة بالمهندسين و1657 اتفاقية للتدريب.
ولفت إلى أنه «شارك في مشروع تأهيل وتوظيف الخريجين الجامعيين 505 منشآت كانت طرفاً في تلك الاتفاقيات، بينما استفاد من دعم المشروع 315 منشأة سواء في التدريب والتأهيل أو التسهيلات الأخرى، في حين بلغ عدد الجامعيين المتوظفين عن طريق المشروع وفق عقود العمل والاتفاقيات 983 جامعيّاً، في حين هناك 28 اتفاقية لم يتم استكمالها وهي تحت المتابعة من فريق المتابعة التابع إلى الوزارة».
وأضاف الأنصاري «ساهمت صياغة العقود والاتفاقيات للمشاركين في المشروع، في حفظ حق الجامعي الداخل إلى سوق العمل، كل بحسب تخصصه وتأهيله في الشواغر المطروحة التي يعرضها بنك الشواغر بالوزارة والتي توفرها المؤسسات المشاركة في المشروع». وفي هذا الإطار، أشاد الأنصاري بدور الشركات والمؤسسات وأصحاب العمل للتعاون الإيجابي الذي أبدوه في هذا الشأن مع مجموعة إعداد اتفاقيات التوظيف والتدريب على رأس العمل بالمشروع، منوهاً بالشراكة القائمة مع المنشآت والتي كان لها الدور الواضح في تحقيق الأهداف المشتركة التي ننشدها بإدماج القوى العاملة الوطنية المؤهلة في وظائف لائقة ومناسبة. وأفاد الأنصاري بأن مثل هذه الاتفاقيات تحوي رزمة من الالتزامات بين الطرفين الموظف المستجد والشركة التي سيعمل بها، كما أنها توفر الكثير من الحقوق للعاملين وتحفظ لهم مستحقاتهم ما يضمن لهم الاستقرار الوظيفي في سوق العمل.
وأوضح أن «صيغة الاتفاقيات والعقود وضعت لحماية الموظفين الجامعيين الجدد من الكثير من التحديات، كسعي قلة من أصحاب العمل والشركات للحصول على امتيازات مقابل توظيف بحرينيين فيبادرون إلى خلق بيئة عمل ليست مناسبة للموظف، لذلك وضعنا فريقاً للمتابعة ما بعد التوظيف للتأكد من حصول الموظف المستجد على فرصة العمل الكاملة من دون تعرضه لأي نوع من الاحباطات نتيجة أوضاع غير مريحة في بيئة العمل، أو ضغوط تمارس عليه لينهي الخدمة أو حتى تعرضه للفصل التعسفي، وان كانت هناك بعض من تلك الحالات إلا أنها لم تشكل ظاهرة في ظل وجود الاتفاقيات التي صيغت بما يتناسب ومثل تلك الحالات». وقال الوكيل المساعد لشئون العمل: «إن تلك الاتفاقيات تضمن من جانب آخر لصاحب العمل قيام الملتحقين الجدد ببذل الجهود المطلوبة لتحقيق أهداف الشركة وتجعل الموظف ملتزماً أمام الشركة والوزارة بالقيام بالمهمات المنوطة به وبحسب الاتفاق، ما يجعل الشركات تقبل أكثر على الاستفادة من الكوادر الوطنية وتثق أكثر بإعطائها فرصة عمل مناسبة، وخصوصاً إذا قدمت للقطاع الخاص الضمانات التي تجعل العامل البحريني منافساً في الإنتاج والعمل مع العامل الأجنبي»
العدد 3378 - الثلثاء 06 ديسمبر 2011م الموافق 11 محرم 1433هـ
مفصول
وماذا عن ارجاع المفصولين؟؟؟؟
و ماذا عن مشروع ولي العهد ؟
ما زال في انتظار الوظيفة
مضى على تخرجي 5 سنوات ، معقولة لم تواجد وظائف خلال هذه السنوات لنا ؟
وماذا عن قائمة 1912
انا وزميلاتي من قائمة 1912 وقد مضى على تخرجنا 7 سنوات وما زلن نقبع في قائمة العاطلين عن العمل وقد تم تاهيلنا لمدة سنتين في وزارة العدل وقد اثبتنا جدارتنا ولكن لم يتم تثبيتنا فارجو من وزارة العمل في المرة القادمة عند نشرها لتقارير تحتوي على نسب توظيف وغيرها ان تنشر اسماء من تم توظيفهم لكي نصدق
ليش الجدب
احنا اتدربنا تسعة شهور في دورة الموارد البشريه وما شفنا لا وظيفه ولاشي ومن وين هالكلام ، من بعد التدريب مباشره جلسنا في ابيوتناا حاطين ايدنا على خذنا ولهذا اليوم انراجع الوزاره حتى اشغال ما تعرضون علينا ، بس اتذلونا قاعدين وبس كلام في كلام
وماذا عن مجموعة الجامعيين 1912(UG1912)
بقراراتكم التى تم فيها التمييز المجحف للجامعيين بتوزيعاتكم الغير عادلة وتصنيفنا على اسس غير قانونية وانسانية والزج بنا فى مجموعات حسب اهواء ورغبات القائمين على الوزارة الامر الذي زج بنا فى مجموعة مايسمي ب1912 لهروبكم من مسئولياتكم والتزاماتكم القانونية والادبية وبعدها يزج بنا فى مشاريع مايسمي ("بالتدريب") فاينكم من تدريب وارباب العمل يراد لهم من يدربهم على العمل لتثبيتنا ويتم انهاء تعاقداتنا قبل انتهاء العقد لعدم التثبيت ونحوم بدوامة البطالة فالي متى تحل مآساتنا