لماذا لا تسارع الحكومة بإيجاد حل جذري لمشكلة المسرحين من أعمالهم بسبب الأحداث الأخيرة، وخصوصاً مع وجود توصيات رسمية بإرجاعهم إلى وظائفهم السَّابقة، بالإضافة إلى تقرير لجنة تقصي الحقائق؟
الشعب يريد ارجاع المسرحين الى وظائفهم السابقة و التصريحات الرسمية من قبل الملك و الحكومة ومجلس النواب ومجلس الشورى و نقابات العمال و الجمعيات السياسية والغير سياسية والصناديق الخيرية و لجنة تقصى الحقائق و اللجنة المشكلة لمتابعة توصيات لجنة تقصى الحقائق و تقول ذالك فمن ياترى له اليد الطولى فى عدم ارجاعهم الى وظائفهم
المدراء والنواب واللجان الطائفيه هي السبب , لكن اقول لهم " لن نقول عفا الله عما سلف"
الجواب ببساطة لأن تم إستبدالهم بآخرين
فكيف يرجعون المفصولين؟ أين سيضعونهم؟ هل يفصلون "البديل" ويغضبون أُناس آخرين؟ الحكومة في حيرة فيما فعلت.. كيف تخرج من هذا المأزق التي وضعت نفسها فيه؟
الشعب يريد ارجاع المفصولين
الشعب يريد ارجاع المسرحين الى وظائفهم السابقة و التصريحات الرسمية من قبل الملك و الحكومة ومجلس النواب ومجلس الشورى و نقابات العمال و الجمعيات السياسية والغير سياسية والصناديق الخيرية و لجنة تقصى الحقائق و اللجنة المشكلة لمتابعة توصيات لجنة تقصى الحقائق و تقول ذالك فمن ياترى له اليد الطولى فى عدم ارجاعهم الى وظائفهم