قال رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون اليوم الأربعاء إن بلاده يجب أن تلعب دورا قياديا في الجهود الدولية الرامية لتشديد العقوبات على سوريا واصفا الرئيس السوري بشار الأسد بأنه "طاغية بائس".
وقال كاميرون إن هناك دلائل متزايدة على أن إيران تدعم الأسد. وأضاف في كلمة أمام البرلمان "بريطانيا بحاجة لأن تقود الجهود الرامية للتأكد من تشديد العقوبات.. حظر السفر وتجميد الأرصدة.. على سوريا." وقال "فيما يتعلق بمن الذي يساعد الحكومة السورية فعليا على قمع شعبها.. هناك دلائل متزايدة على أن إيران تقدم دعما ضخما." ومضى قائلا "ينبغي أيضا أن يعلم الناس أن حزب الله منظمة تدعم وتقف إلى جانب هذا الطاغية البائس الذي يقتل الكثيرين من أبناء شعبه."
استلم الهبشه
استلم الهبشه و المطالب و جاء يفتي و يتشدق بالفم المليان و الا انا احوليت يا رجاله؟
صك بوزك لا ينترس ذبان عاد و بسك نفخه.
عاشق الجمال الصادق
مشاالله عليكم يااحفادالتاريخ الاستعماري البريطاني في العالم اجمع، تاريخكم معيب
وتتكلمون وتجعلون أنفسكم كأنكم اشراف الانسانية والخير البشري الودود في تاريخ الكرة الأرضية،
مصرانك الأعور سيكون عصر هضم طافح العسر وقاتم المرارة عليك وعلى حفالة وقرائنك سيحترقون من شدة الغيض وسيكون بشارالاسد(الاسد) ثابت في رأسته قوياً باذن الله تعالى العالم بكل شيئ، وهو يعلم من هوالناكر ومن هو النكير
الزائر 1 و 2
الرئيس اليمني أعلن بأنه سيتنحى عن السلطة ولن يكون مرشح لاي أنتخابات قادمه ولن يورث السلطة لاي أحد من عائلته ولهذا المجتمع الدولي لم يتخذ خطوات بشان اليمن مثل سوريا التي لايزال رئيسها الدكتاتوري الدموي بشار متمسك بالسلطة ولا يريد التزحزح منها أو تسليمها لمجلس وطني ليتم تداول السلطة بالشكل الديمقراطي
هذا هو الفرق بين اليمن ومصر وتونس التى أعلنوا رؤسائها بأنهم سيسلمون السلطة ولن يكونون مرشحين وبين نظامب عثي مجرم متمسك بالسلطة ويحكم شعبه بالحديد و النار ولا يريد تداول السلطة
أين أنت فيما يجري في اليمن
بما أنكم تتحدثون عن الديمقراطية فأين أنتم في مايجري في اليمن أليس علي عبدالله صالح طاغية هناك قوات وحكومات دخلت على الخط من أجل قمع شعب بأكمله فأين أنتم عن هذا
متى
الى متى يا كامرون ازدواجية المعايير فاليمن حقوقه مسلوبه شعبه ضحية النظام قتل وسلب ونهب ودمار .