صدر مؤخراً عن قرينة عاهل البلاد رئيسة المجلس الأعلى للمرأة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قراراً بإطلاق مبادرة "امتياز الشرف" لرائدة الأعمال البحرينية الشابة.
ويقضي القرار بمنح امتياز الشرف لرائدة الأعمال البحرينية الشابة المشاركة في تنمية الاقتصاد الوطني، والتي تجمع بين الريادة في إدارة إحدى المؤسسات الاقتصادية الخاصة والتميز في النهوض بمسؤوليتها الاجتماعية نحو المجتمع.
وتهدف المبادرة إلى تكريم الشابة المتميزة في مجال ريادة الأعمال، وتشجيع وإبراز الطاقات والكفاءات المتميزة في مجال ريادة الأعمال، ونشر ثقافة الروح الريادية بين الشابات وتشجيعهن على المبادرة والإبداع، وزيادة عدد الكفاءات الشابات من خلال تبني ودعم كفاءات جديدة. إضافة إلى تفعيل الشراكة بين المجلس الأعلى للمرأة ومؤسسات المجتمع المدني، وتعزيز التمكين الاقتصادي للمرأة بما يحقق أهداف الخطة الوطنية للنهوض بالمرأة البحرينية، وإبراز التجارب الناجحة لرائدات الأعمال الشابات، وتسليط الضوء على القطاعات الاستثمارية الاقتصادية الجديدة بالمملكة.
وسيشرف على تفعيل المبادرة لجنة مختصة تضم في عضويتها عدد من المعنيين بتنمية ريادة الأعمال على المستوى الوطني وممن يمتلكن الخبرة في هذا المجال الهام، وسيتم الإعلان عن تفاصيل المبادرة خلال شهر مارس القادم للبدء في تلقي طلبات التأهل لنيل الامتياز.
وكانت سمو الأميرة سبيكة قد تفضلت بمباركة مبادرة امتياز الشرف لرائدة الأعمال البحرينية الشابة في الاحتفال بذكرى مرور (10) سنوات على تأسيس المجلس الأعلى للمرأة ويوم المرأة البحرينية في ديسمبر/كانون الأول 2011.
يذكر أن هذه المبادرة نتجت عن أعمال "اللجنة التحضيرية لدراسة وضع المرأة البحرينية الشابة في مجال ريادة الأعمال" برئاسة سمو الشيخة حصة بنت خليفة آل خليفة عضو المجلس الأعلى للمرأة، وتضم في عضويتها عدد 13 عضوة من رائدات الأعمال الشابات، ممن يمتلكن الخبرة والكفاءة في مجال ريادة الأعمال.
زائر 1
عجبتني جبتها في الصمييم
إلا ويش صار عن التمكين السياسي؟
إلا بالمناسبة، ويش صار على برنامج التمكين السياسي ايلي صرفتوا عليهم ملايين الدنانير من المال العام؟ وبحق من هن رائدات التمكين السياسي الشابات بعد كل هالبرامج والصرف والتدريب، ليكون تكولون لنا عضوات الشورى والبرلمان ايلي ما يدرون ويش صار للنسوان في القرى والفرجان؟ أرامل ومطلقات موعودات ببيوت صار لهم دهر وما عطوهم إلى الحين برغم وعود المجلس لهن؟