أفاد مصدر رسمي سوري اليوم (الأربعاء) أن "مجموعة إرهابية مسلحة" قامت باغتيال رجل دين مسيحي بينما كان يسعف مصاباً في أحد أحياء مدينة حماة، وسط سورية.
وذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) آن "مجموعة إرهابية مسلحة اغتالت الأب باسيليوس نصار الكاهن في بلدة كفربهم (ريف حماة) عندما كان يقوم بإسعاف رجل مصاب في حي الجراجمة بحماة".
إلى الزائر رقم 1
لعلمك يا زائر 1 طالما هناك جيش غير نظامي يستخدم السلاح والعنف والقوة تجاه المدنيين والأمن والجيش النظاميين يعتبر أرهابي ويسمى من الجماعات المسلحة لأنه ليس جهة رسمية ومن يقول لك أن النظام في العد التنازلي هو صحيح كذلك ولاكن في العد التنازلي للقضاء على التكفيريين اللذين يقتلون الأبرياء ويرموها على أقوى جيش عربي بغرض تشويه سمعتهم ,,النظام القذر الذي تتحدث عنه هو الذي يتخلى عن سيادة وأستقلال بلده إما عن المؤامرة فهي في العد التنازلي ولايوجد للديكتاتوريين أي ورقة فهم خسروا كل شيء وأفتضح أمرهم
للي عندو شويه تفكير
مين القاتل , بشار الجزار أو الشعب المناضل ؟
اللحين بدأت الفتنة الطائفية في سوريا
الجيش السوري الحر أصبح جماعات ارهابية مسلحة يكفيكم مسرحيات يا أل بشار يكفيكم ضحكا على الذقون شبعنا من مسرحياتكم الفاشلة التي بات حتى الطفل يعرفها النظام القذر في العد التنازلي والايام ستثبت هذا الشيئ..