العدد 3441 - الثلثاء 07 فبراير 2012م الموافق 15 ربيع الاول 1433هـ

المتهمان بقتل «المؤمن» و«عبدالحسن» ينكران التهمة

أنكر المتهمان أمام المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة برئاسة القاضي إبراهيم الزايد وعضوية القاضيين بدر العبدالله وراشد الصحاف وأمانة سر هيثم المسيفر يوم أمس الثلثاء (7 فبراير/ شباط 2012) التهمة المنسوبة إليهما في قضية قتل علي المؤمن وعيسى عبدالحسن، وحددت المحكمة 20 الجاري موعداً للاطلاع والرد وتقديم المرافعات، ولتقديم وكلاء ورثة المجني عليهما وسداد الرسوم عن مبلغ التعويض المؤقت المقدم من وكلاء ورثة المجني عليهما، والحصول على نسخة من أوراق الدعوى.


المتهمان بقضية قتل «المؤمن» و«عبدالحسن» ينكران التهمة و20 فبراير الجلسة المقبلة

المنطقة الدبلوماسية - علي طريف

أنكر المتهمان أمام المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة برئاسة القاضي إبراهيم الزايد وعضوية القاضيين بدر العبدالله وراشد الصحاف وامانة سر هيثم المسيفر يوم أمس الثلثاء (7 فبراير/ شباط 2012) التهمة المنسوبة اليهما في قضية قتل علي المؤمن وعيسى عبدالحسن، وحددت المحكمة 20 فبراير/ شباط 2012 موعدا للاطلاع والرد وتقديم المرافعات، ولتقديم وكلاء ورثة المجني عليهم وسداد الرسوم عن مبلغ التعويض المؤقت المقدم من وكيل ورثة المجني عليهما، والحصول على نسخة من أوراق الدعوى.

وقد بدأت جلسة يوم أمس عندما حضر الشرطيان لوزارة العدل لقاعة المحكمة، اي انهما غير مقبوض عليهما أحدهما يمني الجنسية والآخر بحريني الجنسية وحضر برفقتهما 8 محامين من بينهما المحامي فريد غازي ويونس زكريا. وقد تلا قاضي المحكمة ابراهيم الزايد على رجلي الأمن التهم الموجهة اليهما والمتمثلة بأن النيابة العامة قد وجهت إلى المتهم الأول أنه في 17 فبراير 2011 بصفته موظفاً عامّاً (شرطي أول) بوزارة الداخلية وأثناء تأديته وظيفته اعتدى على سلامة جسم المجني عليه عيسى عبدالحسن بأن أطلق نحوه عياراً ناريّاً (شوزن) فأصابه في رأسه مسبباً الاصابات الموصوفة بتقرير الطبيب الشرعي والذي لم يقصد من ذلك قتله لكنه أفضى الى موته، فرد المتهم الاول بأنه غير مذنب.

ووجهت النيابة العامة إلى المتهم الثاني في ذات التاريخ بأنه بصفته موظفاً عامّاً (شرطي) بوزارة الداخلية وأثناء تاديته وظيفته اعتدى على سلامة جسم المجني عليه علي أحمد عبدالله المؤمن بأن أطلق نحوه عياراً ناريّاً (شوزن) أصابه في ساقه مسببا الإصابات الموصوفة بتقرير الطبيب الشرعي والذي لم يقصد من ذلك قتله لكنه أفضى الى موته، فاجاب المتهم الثاني بانه غير مذنب

فيما اعترف المتهم الأول في التحقيقات معه أمام النيابة العسكرية بقيامه بإطلاق الشوزن على المجني عليه من مسافة متر ونصف ما أدى إلى سقوط المجني عليه واصطدام رأسه بالأرض، وانه تعرف عليه من صورة عرضت عليه، وهو الشخص ذاته الذي قام بالإطلاق عليه، كما اعترف المتهم الثاني باطلاق الشوزن على الأرض وقدم المجني عليه وأصابته في قدمه. وقد تحدث المحامي فريد غازي بانه يطلب اجلا للاطلاع والرد، فيما طلب زكريا احالة القضية للمحكمة العسكرية لان المتهمين رجلي امن ومازالا يعملان، ودفع ببطلان محاكمتهما امام المحكمة الحالية وبين بانه سيتقدم بمذكرة بذلك. بينما حضر كل من المحامي السيدمحسن العلوي وريم خلف منابين عن ورثة عيسى عبدالحسن، وقال العلوي بانه يطلب اجلاً لتقديم للمحكمة الوكالة الصادرة عن ورثة المجني عليه علي المؤمن وسداد الرسوم عن مبلغ التعويض المؤقت المقدم من وكيل ورثة المجني عليهما

العدد 3441 - الثلثاء 07 فبراير 2012م الموافق 15 ربيع الاول 1433هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 70 | 3:56 ص

      الى رقم 59

      اذا كان حق مشروع الدفاع عن النفس ليش فجر راس الشهيد عيسى عبدالحسن وهو رجل عجوز ضعيف ما الداعي الذي ادى الى تفجير راس الشهيد؟ ؟؟

    • زائر 69 | 1:42 م

      رد للجميع

      قال انة غير مذنب اتعرفو شنو يعني يعني غير مذنب بقانون الدولي وليس البحريني يعني انة دافع عن النفس والدفاع عن النفس حق مشروع لم يقوم بقتلة عمدآ ولا بينة وبين الشرطي عداوة ولاكن ان تركة يقتل ويدهس وقام بدفاع عن النفس وهذا حق مشروع اكرر حق مشروع حق مشروع والي مب راضي يشوف القانون الدولي وبيعرف شنو الدفاع عن النفس الي ما يعرف القانون يسكت احسن

    • زائر 68 | 1:40 م

      الله ياخذ الحق من الظالميين

      اللهم انتقم لنا من الظالميين

    • زائر 67 | 12:39 م

      إن لم يكن في الدنيا ففي الآخرة

      عذاب الآخرة راح يطال اللي أمرهم واللي يحميهم قبل ما يطالهم.
      عند رب العالمين وهو جبار السموات والأرضين
      اللهم انتقم لنا ممن ظلمنا بحق من اصطفيتهم على خلقك.

    • زائر 64 | 10:09 ص

      مسامحة لكن

      إذا تم إدانة الفاعل الحقيقي في قضية عباس الشاخوري فسيتم إدانة الفاعل الحقيقي في إستشهاد الحاج والشاب
      فالفاعلين قد تم إزالة التهم عنهم وبكل بساطة ومن يحاكم الآن ليس سوى العجين الذي خرجت منه الشعرات كال..... و ....
      وين بتروحون من الله

    • زائر 63 | 9:49 ص

      الله يظهر الحق ويأخذ حق الشهداء

      الشهيد المؤمن وعبد الحسن لم يقتلا بالرصاص بل ارتفعوا الى الباري بقدرة قادر وشاهدوهم وهم يرتفعون الى السماء هم القتلى وهم من صوبوا لهمالنار وكيف ينكرون ذلك هل ينكر من قتل وفجر راس الشهيدين احمد فرحان وخضير لله هو المنتقم

    • زائر 62 | 9:44 ص

      تري محد قتل احد

      المينونه وده يصدق موقادر .. يا داخليه أنتو وحده سمعة اناشيد حبستوها .. أكيد ذول بيطلعون ماسوو شي

    • زائر 61 | 8:56 ص

      آللّـِـِـِہَّ.موجود والنعم بالله

      إذا فلتوا مِـّ

    • زائر 59 | 8:28 ص

      مساكين

      من متر ونصف ولم يقصد قتله، والثاني إطلق على رجل المؤمن وليس مذنبأ، أشلون يكون المذنب عجل

    • زائر 58 | 7:55 ص

      الله يرحمهم

      الله يرحمهم

    • زائر 55 | 7:07 ص

      ......

      المشتكى لله
      الله ياااخذ حقنه

    • زائر 54 | 6:10 ص

      اغبياء

      المدنيين يحاكون في محاكم عسكريه
      والعسكرين يحاكمون في محاكم مدنيه

    • زائر 53 | 5:06 ص

      لماذا ؟!

      يكشفون عن اسماء المعتقلين والمخربين على حد قولهم
      ولا يكشفون عن اسماء هؤلاء بل يكتفون بذكر الجنسية ؟!

    • زائر 52 | 4:56 ص

      الحكم لله

      *~ وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ ~*
      صدق الله العلي العظيم

    • زائر 51 | 4:47 ص

      نطالب باعدام القتلة

      هذا يعتبر قتل مع سبق الاصرار والترصد وغير ذلك من مبررات لاتقبل ونية قتل المواطنيين الشهداء واضحة

    • زائر 49 | 4:28 ص

      االحرامية والمجرمين تجاه عذاب الآخرة

      يقول المثل: اي حرامي لما يسرق طبعاً سوف بنكر السرقة وايضاً القاتل سوف ينكر لكن عند الله سبحانه وتعالى سوف ينال العذاب يوم القيامة

    • زائر 48 | 4:21 ص

      أجزم بأن الشرطيان بريئان.. لأنهم يسمعون لأوامر

      ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    • زائر 45 | 2:21 ص

      بلاء من الله

      عسى ان يكون بلاء من رب العالمين ....والى رحمة الله الحاج عيسى والشهيد علي المؤمن

    • زائر 44 | 2:06 ص

      ما أقول إلا

      والله مسخرة
      والله مسخرة

    • زائر 43 | 2:01 ص

      بلد العجائب

      اللي يقتلون بالرصاص.. يقتلهم الشرطي عن غير قصد واللي يموتون تحت التعذيب في السجون يتم قتلهم عن غير قصد... وقد وصل عدد الشهداء 67 شهيد.. يا جماعة ريحونه وقولوا ويش تقصدون القتل لو بس مزحة؟ إذا مزحة ترى منسامحكم!!!!

    • زائر 42 | 1:50 ص

      شر البلية

      يقول المتهم الاول بانه اطلق الشوزن من متر ونص على راس المجني عليه بس ماكان يقصد ايقتله..........

      كلللللللللللللللللللللللللللش بريء.

      والله حاله.

    • زائر 41 | 1:44 ص

      عن جد خرااااااااطة

      اكيد مجهولون قامو بقتلهم ..
      وثانياً الموضوع هذا مر عليه سنة كاملة الحين قاعدين تحققون فيه
      وباقي الجرائم متى سيتم التحقيق فيها ؟؟
      من المفترض القاتل يقتل

    • زائر 40 | 1:43 ص

      يمهل ولا يهمل

      وقد بدأت جلسة يوم أمس عندما حضر الشرطيان لوزارة العدل لقاعة المحكمة، اي انهما غير مقبوض عليهما أحدهما

    • زائر 39 | 1:40 ص

      والذي لم يقصد من ذلك قتله لكنه أفضى الى موته، فاجاب المتهم الثاني بانه غير مذنب

      الحين ويش سالفة المثل اللي يقول ( أهل مكة أدرى بشعابها )
      الحين مو هو شرطي وحامل سلاح فهو يدري بطبيعة اسلاحه
      يعني دام يدري توجيها بالسلاح للشهيد وقتله مدرك تماما ويش بصير بعده
      والله عجب شان اتهم أصابعه اللي ضربت على الزمام اهني بنصدق
      والله مسخرة لكن ننتظر العدل وين بيصير
      وليعلم الجمع ممن يقر وسطنا بأن بأن
      طااااااااااااااااااااااال الزمااااااااااااااااااااان أو قصر الحق سوف ينتصر
      وفي الانتظار يا هارب من حكم البشر انتظر حكم الجبار
      يا منتقم

    • زائر 38 | 1:27 ص

      يسمحون للقتله بالدفاع عن انفسهم ولا يسمح لقيادة المعارضة والرموز ؟

    • زائر 37 | 1:26 ص

      ما يقصد قتله

      خرق رأس المجني عليه ويقول ما كان يقصد قتله. لا تعليق

    • زائر 36 | 1:26 ص

      ؟؟؟؟

      يعني شنو؟؟ ضد مجهوووووووووول مثلا

    • زائر 35 | 1:22 ص

      وقفوهم انهم مسؤولون

    • زائر 34 | 1:21 ص

      شوف الغرابة المجرمين لا يزالون يعملون

      يا منتقم يا منتقم

    • زائر 33 | 1:03 ص

      العدالة مطلوبة

      من الطبيعي ان الداخلية سرعان ما تعلن عن القبض على مفتعلي اي قضية وان كانت بسيطة او كبيرة لكنها تعلن القبض وما سمعناه بالقبض على المعتدين على البريطاني ولكن اخفت من ماتوا بالسجون بعد اصدار شهادات من جميع الجهات بأن الموت ليس بالتعذيب ولا ننسى ان القبض على المتهمين بعد الادانة من السيد السيوني والا كانت القضية في صحيفة نسيا منسيا ، فالمهم اين الدقة في القبض على المجرمين واين التحري لدم الابرياء وهم يحملون شهادات من جميع الجهات بالموت بسبب مرض ، فيجب ان تكون المحكمة عامة وحتى ضد من اصدر الشهادات

    • زائر 32 | 12:59 ص

      العادل هو الله

      المشتكى الى الله العادل من ظلم البشر و انتهاكات بحق بعضهم البعض .. اهذه عدالة تحاكم اناس بسنوات فقط أبدو برأيهم و المجرمين يرتعون بدون حتى توقيف لأجل التحقيق !

    • زائر 31 | 12:58 ص

      لله المشتكى

      هل النيابه في صف المجني عليه ام في صف المجني؟
      كيف يطلق من كان غير قاصد القتل الشوزن من مكان قريب نحو الضحيه؟ فهمونا يا نبيابه ماذا يقصد من اطلاق الشوزن؟ هل كان يجرب السلاح؟هل تفجير رأس الشهيد ولم يكن قاصد القتل؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    • زائر 30 | 12:56 ص

      من مسافة متر و نصف مو قتل عمد ؟

      سبحان الله , طلق بسلاح ناري ممنوع دوليا من مسافة متر و نصف موجه للرأس يعتبر قتل غير عمد ؟

    • زائر 28 | 12:53 ص

      بفجر راسك وانا اضحك لكن ما اقصد قتلك؟!

    • زائر 27 | 12:53 ص

      لا اله الا الله

      ..في جنان الخُلد منعمين
      هنيئاً لهما.. وبأسا للقوم الظالمين..

    • زائر 26 | 12:52 ص

      التربية

      تصرف الانسان يرجع الي الخلفية الثقافية التي جاء منها فقتل انسان أعزل يحتاج الي قساوة قلب لا تتوفر عند الاسوياء

    • زائر 25 | 12:37 ص

      المجرمون لا زالوا طليقين

      متر و نص و لم يقصد ان يقتله؟ و في الراس؟
      بينما 12 شخص محبوس حتى يومنا هذا بتهمه قطع لسان , بينما الدفاع قدم الادله على انه عامل بناء سقط و انقطع لسانه

    • زائر 24 | 12:35 ص

      رقم6

      ردي للاخ رقم 6 حتى لا يفتضح امرهم بين العالم وتناسوا ان امرهم مفضوح عندرب العباد ولا يفعل هذا الامر الا ولد الحرام الذي ليس في قلبه ذرة خوف من الله

    • زائر 23 | 12:33 ص

      عميت عيناً لا تراك عليها رقيبا

      والله اكيد ما عندهم غير النكران لانه الاوامر وصلتهم

    • زائر 22 | 12:22 ص

      الله الحكم بييننا وبينكم

      الله الحكم بييننا وبينكم 

    • زائر 21 | 12:19 ص

      لن يفرو من قضاء لله

    • زائر 20 | 12:14 ص

      عذابهم عند الله

    • زائر 19 | 12:12 ص

      رسالة إلى سعادة وزير العدل ... الموقر.

      تم منع الناس من دخول قاعات المحاكم الجنائية وهذا المنع يتعارض مع مبدأ العلنية في المحاكمات المنصوص عليه في قانون الإجراءات الجنائية ، لذلك نأمل من سعادتكم التنسيق التام مع الجهات المختصة بعدم منع جمهور الناس من دخول قاعات المحاكم التي تنظر في جلسات غير سرية.

    • زائر 18 | 12:08 ص

      وين العدل؟؟؟؟؟؟

      وين العدل يقتلون وما ينحبسون وللحين يشتغلون في الشرطه لا ومعترفين بعد في التحقيقات امام النيابه العسكريه

      أبداء رأي ينسجن قاتل ما ينسجن اي قانون اي عدل هذا

    • زائر 17 | 12:05 ص

      الأنسان بغض النظر عن وظيفته

      كيف يقبل الأنسان على نفسه أن يقوم بالقتل ويرتكب جريمة بشعة حرمها الله سبحانه وكيف يستطيع النوم وومارسة حياته بشكل طبيعي بعد القتل وبغض النظر عن واجبة ووظيفته لأن كل أنسان لديه ضمير وأحساس وسوف يندم على ذلك وهو بلا شك محاسب بشدة أمام الله وأمام أهل المتوفي ورحمة الله شهداؤنا الأبرار

    • زائر 16 | 11:59 م

      متهمان!!?

      لا يزال هناك 62 متهم بالقتل و آلاف المتهمين بالتخريب 
       ولا يزالون خارج السجون..!!

    • زائر 14 | 11:43 م

      حسبي الله ونعم الوكيل

      شهداؤنا يحزننا من نحن فيه من ألم فراقكم ونسأل الله الذي لا يضيع لديه حق أن يأخذ حقكم إذا لم يكن في الدنيا ففي الآخرة حيث لا مفر من حكومة الله.

    • زائر 13 | 11:28 م

      أين الحقيقة المغيبة

      الشهيد علي المؤمن لم يقتل فقط بالشوزن بل تم تقطيع أعضاءه السفلية بالأدوات الحادة والصور المأخوذة لجثته تظهر هذا بشكل واضح والآن وبعد كل هذا يقولون بأنه تم من غير قصد!!! اما الشهيد عبدالحسن فقصة استشهاده المؤلمة لا زالت راسخة في عقل كل مواطن وكيف انه تم تصفيته!!! وعوائل الشهداء مطلبها هو القصاص فقط وليس التعويضات والأموال والورثات كما يعتقدون 

    • زائر 12 | 10:58 م

      نعم انهما ليسا المذنبان الوحيدان.

      من سمح باستخدام الشوزن أمر بالقتل وهو المذنب الأول.

      مع تحيات
      كلمة

    • زائر 11 | 10:51 م

      قاتلان طليقان

    • زائر 10 | 10:46 م

      المجرمين

      الكثير من المجرمين غير مقبوض عليهم..

    • زائر 9 | 10:43 م

      اين العدل والانصاف

      في الوقت الذي يحاكم عدد كبير من الشعب بتهمة التجمهر وهم في السجون نجد من ارتكبوا جرائم الفتك والقتل بالمواطنين الابرياء خارج السجن، فاين العدل والانصاف يا جماعة. هل نحن في دولة يامن فيها الانسان على حياته وامنه ام لا؟ العالم سيضحك علينا وعلى ما وصلنا إليه، فهل من يطلق الشوزن من على بعد متر ونصف غير قاصد للقتل؟ هذا المجرم فجر راس الحاج عيسى ولم يكن قاصدا للقتل، ماذا لو كان قاصدا للقتل، هل تريدون ان يقطعه قطعة قطعة؟ الهذه الدرجة تستهان بالارواح والانفس..

    • زائر 8 | 10:37 م

      العسكريين الذين يرفضون قتل المواطنين مازاو في السحن والقتلة طلقاء

      العسكريين الذين يرفضون قتل المواطنين مازاو في السحن والقتلة طلقاء

      فقد حكم العسكريين الذين استقالو ورفضو قتل اخوانهم امواطنين والقتلة طلقاء ولا حساب على اجرامهم

    • زائر 7 | 10:32 م

      ايهما اعظم الكذب ام قتل النفس

      من قام بالقتل فسهلا عليه الكذب, لك يوم يا ظالم , صبرا ال ياسر .

    • زائر 6 | 10:29 م

      أطلق نحوه عياراً ناريّاً (شوزن) فأصابه في رأسه

      بصفته موظفاً عامّاً (شرطي أول) بوزارة الداخلية وأثناء تأديته وظيفته اعتدى على سلامة جسم المجني عليه عيسى عبدالحسن بأن أطلق نحوه عياراً ناريّاً (شوزن) فأصابه في رأسه مسبباً الاصابات الموصوفة بتقرير الطبيب الشرعي والذي لم يقصد من ذلك قتله لكنه أفضى الى موته، فرد المتهم الاول بأنه غير مذنب.

      وكب هذا غير مذنب عجل الذنب ويش يطبع اكثر من هالفضاعة الا فجر راس الشهيد

      لا حول ولا قوة الا بالله
      يا منتقم يا منقم

    • زائر 5 | 10:26 م

      يا الله

      نحن نرفع القضية الى رب الارباب ومسبب الاسباب .. اما محاكم الارض فهي لا تسمن ولا تغني من جوع ونتائجها معروفة ... لك يا الله نشتكي حالنا ,,

    • زائر 4 | 10:25 م

      يا الله

      نحن نرفع القضية الى رب الارباب ومسبب الاسباب .. اما محاكم الارض فهي لا تسمن ولا تغني من جوع ونتائجها معروفة ... لك يا الله نشتكي حالنا ,,

    • زائر 3 | 10:17 م

      يا منتقم

      اللهم انتقم لنا ممن ظلمنا يالله ..

    • زائر 2 | 10:14 م

      عجبي

      مدنيّون يحاكمون في محاكم عسكرية لا تتوافر لهم أدنى الحقوق و يصدر الحكم خلال دقائق
      و عسكريون يحاكمون في محاكم مدنية على شكل مسلسل لن يُراد له أن ينتهي

    • زائر 1 | 9:38 م

      لماذا البطلان

      لا مناص من التهمة الحقيقية ومن فعلها ومن انكرها ومن اخفاها ومن اصدر الشهادة بالموت غبر الشوزن ، وجميعهم يجب ان يجروا الى القاعة ويوجه اليهم التهمة ، والا كيف مات وجنبهم من هم اكبر رتبة من الشرطة ،ولماذا تم اخفاء الخبر اكثر من ستة اشهر ، ومن الطبيعي ان الانكار من الشرطة نتيجة التهاون حيث انهم لا زالوا على راس العمل

اقرأ ايضاً