إذا كانت الحياة لعبة فهذه هي قوانينها
الحياة... من منا فكر في هذه الكلمة ليعرف معناها ويعرفها ولو بكلمتين؟ الكثير منا وخصوصاً من يعيش لحظات عاطفية رومانسية بحتة يعرف هذه الكلمه بأنها الحب... لا نختلف في ذلك لأنه مجرد تعريف للحظة التي يعيشها هذا الشخص فقط... ولكن هل فكرنا في معناها الحقيقي؟
للأمانة أنا شخصياً لم أفكر بها وحينما فكرت لم أحاول التعمق كثيراً في تفسيرها... لعدم وجود خلفية كاملة عن هذه الكلمة... فقد كنت أستهين بها. ولكن صدقوني ان لها معنى كبيراً جداً على رغم أنها مكونة من أربعة أحرف (حيـاة).
فالحياة ما هي إلا سلسلة من الدروس والعبر يجب أن نعيشها حتى نجيد فهمها جيداً... إليكم أحبتي عشرة قوانين قرأتها في كتاب (إذا كانت الحياة لعبة فهذه قوانينها) للكاتبة شيري كارتر:
أولاً: قبول الذات... قد تعشق هذا الجسد أو تمقته لكنه لن يكون لك سواه طوال حياتك في هذه الدنيا.
ثانياً: ستظل تتعلم طوال حياتك... منذ لحظة ميلادك تلتحق بمدرسة لا تغلق ابوابها تدعى الحياة، تتعلم فيها كل يوم دروساً جديدة قد تعقشها أو تمقتها لكن لا غنى لك عنها في مشوار حياتك.
ثالثاً: لا تفضي التجارب إلى أخطاء بل إلى دروس مستفادة... ليس النمو الا عملية تجريب وسلسلة من المحاولات والاخطاء والنجاحات الوقتية ولا تقل الاخفاقات عن النجاحات فكلاهما جزء من عملية النمو.
رابعاً: تكرار الدرس هو السبيل لتعلمه... ستعاد لك الدروس في أشكال متنوعة إلى أن تتمكن من تعلمها وعندما يمكنك ذلك فعليك الانتقال بعدها إلى الدرس التالي.
خامساً: لا حدود للمعرفة... لا توجد مرحلة في حياتك بلا دروس، فهناك دروس تتعلمها مادمت حيا.
سادساً: ما حققته الآن افضل مما ترنو إليه... كلما حققت هدفاً كنت تنشده سعيت نحو ما هو افضل منه.
سابعاً: الآخرون مرايا لك... ليس بإمكانك أن تحب أو تكره شيئا يتعلق بشخص آخر إذا لم يعكس هذا الشيء ما تحبه أو تكرهه في شخصيتك.
ثامناً: أنت حر في صنع حياتك الخاصة... لديك كل ما تحتاجه من ادوات و موارد وتستثمرها وكل ذلك مآله إليك.
تاسعاً: ما تحتاجه من إجابات يكمن بداخلك...
كل ما عليك فعله هو أن تنظر بداخلك وتنصت بدقة وتثق بنفسك.
عاشراً: يفقد المرء كل معارفه عند لحظة ميلاده... يمكنك تذكر معارفك اذا شئت عندما تتمكن من حل رموز معرفتك الداخلية. فلماذا لا نحاول فهم جزء ولو قليل من الحياة؟ هذا ما أردت وضعه بين أيديكم أحبتي... وأرجو أن ينال استحسانكم.
شارك عضو منتديات المنطقة الشرقية (أبوعوف) في منتداه بهذا الموضوع:
ذهب رجل لبناني إلى مصرف في مدينة نيويورك وطلب مبلغ دولار كإعارة من المصرف. يقول إنه يريد السفر إلى أوروبا لقضاء بعض الأعمال. المصرف طلب من اللبناني ضمانات لكي يعيد المبلغ، لذلك سلم اللبناني مفتاح سيارة الرولز رويز إلى المصرف كضمان مالي!
رجل الأمن في المصرف قام بفحص السيارة وأوراقها الثبوتية ووجدها سليمة، وبهذا قبل البنك سيارة الرولز رويز كضمان.
رئيس المصرف والعاملون ضحكوا كثيراً من الرجل، لإيداعه سيارته الرولز رويز والتي تقدر بقيمة دولار كضمان لمبلغ مستدان وقدره دولار. وقام أحد العاملين بإيقاف السيارة في مواقف المصرف السفلية.
بعد أسبوعين، عاد الرجل من سفره وتوجه إلى المصرف وقام بتسليم مبلغ دولار مع فوائد بقيمة , دولاراً.
مدير الإعارات في المصرف قال: سيدي، نحن سعداء جدا بتعاملك معنا، ولكننا مستغربون أشد الاستغراب! لقد بحثنا في معاملاتك وحساباتك ووجدناك من أصحاب الملايين! فكيف تستعير مبلغاً قدره دولار وأنت لست بحاجة إليها؟ رد الرجل وهو يبتسم سيدي، هل هناك مكان في مدينة نيويورك الواسعة استطيع إيقاف سيارتي الرولز رويز بأجرة , دولاراً من دون ان اجدها مسروقة بعد مجيئي من سفري؟
عضو منتديات دار الزين «غربة المشاعر» شارك في منتداه بهذا الموضوع:
أولاً - زيغ البصر: يتعمد الكاذب دائماً إزاغة بصره أثناء الحديث...
ثانياً - استخـــدام كلمــات قليلـــة: يستخدم الكاذب أقل عدد ممكن من الكلمات وهو في الحقيقة يفكر فيما يقول من أكاذيب.
وهنـــاك أيضاً كاذبون ينهجون العكس ليربكوا المستمع ويثبتوا أنهم صادقون...
ثالثاً - التكلف العصبـي: يميل الكاذب إلى تكلف منظر الجاد ولاسيما في وجهه، الا انه يكشف نفسة ببعض الحركات اللاارادية كمسح النظارة ولمس الوجه وغيرها...
رابعاً - التكرار: الكاذب يميل عادة الى استخدام الكلمات نفسها مرات متتالية وكذلك المبررات نفسها...
خامساً - التعمـيم: يحاول الكاذب تجنب مسئولية أفعاله، باستخدام أسلوب التعميم كأن يسأل المدير الموظف عن سبب التأخر فيرد الموظف كل الموظفين يتأخرون ، فحركة المرور سيئة...
سادساً - تجنب الإشـــــــارة إلى الـــــذات: يتجنب الكاذب عادة استخدام كلمة (أنا) ويقول بدلاً منها نحن، الناس، معظم...
سابعاً - إطلاق كلمات الاستخفاف بالآخرين: يميل الكاذب إلى أن ينسب إلى الآخرين تصرفات وأقوالاً رديئة وخصوصاً رذيلة الكذب التي هو مصــاب بها، كما أنه سريع النسيان وقد يفضح نفسه بنفسه من كثرة مواقف الكذب التي عاشها وتناقضها أحياناً.
شاركت عضوة منتديات الماحوز الإسلامية (لهبات الأحزان) في منتداها بهذا الموضوع:
الورقة الأولى
زر السجن مرة في العمر لتعرف فضل الله عليك في الحرية.
زر المحكمة مرة في العام لتعرف فضل الله عليك في حسن الخُلق.
زر المستشفى مرة في الشهر لتعرف فضل الله عليك في الصحة والعافية.
زر الحديقة مرة في الاسبوع لتعرف فضل الله عليك في جمال الطبيعة.
زر المكتبة مرة في اليوم لتعرف فضل الله عليك في العقل.
زر ربك كل آن لتعرف فضله عليك في نعم الحياة.
الورقة الثانية
ان الخطأ كل الخطأ... أن تنظم الحياة من حولك... وتترك الفوضى في قلبك؟!
الورقة الثالثة
عجبت لثلاث...!
رجل يجري وراء المال والمال تاركه!
رجل يخاف على الرزق والله رازقه!
رجل يبني القصور والقبر مسكنه!
الورقة الرابعة
نحتاج إلى أصدقائنا القدامى لكي نتقدم في العمر... ونحتاج إلى أصدقاء جدد لكي نجد شبابنا.
الكسل هو الاستراحة قبل الإحساس بالتعب!
كن صبوراً مع الجميع ولكن... قبل كل شيء... كن صبوراً مع نفسك!
الورقة الخامسة
فإذا ظفرت بزلــة فافتـــح لهـــا... باب التسامح فالتسامح أجدر
ومن المحال بأن ترى أحداً حوى... كل الكمـــال وذا هو المتـــعذر
العدد 1394 - الجمعة 30 يونيو 2006م الموافق 03 جمادى الآخرة 1427هـ