عضو منتديات سوالف عجمان (شامسي عيمان) شارك في منتداه بهذه المساهمة:
الكلمة...
أمس: نصح.
اليوم: تجريح.
الشهامة...
أمس: أصالة نفس.
اليوم: تتطلب واسطة.
الحب...
أمس: روح.
اليوم: لعبة.
الشعر...
أمس: علم وأدب.
اليوم: تقليد ومنصب.
العطاء...
أمس: هدف.
اليوم: وسيلة.
السعادة..
أمس: قناعة.
اليوم: طمع.
العقل...
أمس: نعمة.
اليوم: نقمة.
الضمير...
أمس: حياة.
اليوم: غيبوبة.
رمضان...
أمس: عبادة ونشاط.
اليوم: عادة وكسل.
الطمأنينة...
أمس: ظل.
اليوم: مطر صيف.
الصــداقــة...
أمـس : كنز.
اليوم : انقراض.
الــرحمــة...
أمـس : ملء القلوب.
اليوم : تـرتجى.
الرفقة الصالحة...
أمـس : في كل الوجوه.
اليوم : مما ندر أن تلتقى.
التعـاضــد...
أمـس : سمة الأنفس.
اليوم : لا نفس فيه.
التوجه للخالق البارئ.
أمـس : حقيقة ووجود.
اليوم : للسيد والوجيه
المعروف...
أمس: سائد ومنتشر.
اليوم: نادر وشحيح.
الصدق...
أمس: تجده متى أردته.
اليوم: أثر بعد عين.
الكتابة...
أمس: فن وموهبة.
اليوم: صنعة من لا صنعة له.
الشباب...
أمس: عماد المستقبل.
اليوم: خرسانة الاستهتار.
الوطن...
أمس: انتماء.
اليوم: فنـدقة.
الابتسامة...
أمس: صدقة.
اليوم: أطلال.
التقنية...
أمس: تطور.
اليوم: عبث.
النميمة...
أمس: مذمومة.
اليوم: بريستيج
الألـم...
أمس: صبر.
اليوم: تذمر.
التلقائية...
أمس: عفوية إنسان.
اليوم: تقييد الإنسان.
شهادة جامعية...
أمس: مستقبل.
اليوم: لوحة على جدار.
عضوة منتديات بوابة ماجدة (ميساء) شاركت في منتداها بهذه المساهمة:
كان أينشتاين لا يستغني أبداً عن نظارته... وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه فلما أتاه الجرسون بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد طلب منه أينشتاين أن يقرأها له فاعتذر الجرسون قائلاً: إنني آسف يا سيدي، فأنا أمي جاهل مثلك.
ذات ليلة عاد الرسام العالمي المشهور بيكاسو إلى بيته ومعه أحد الأصدقاء فوجد الأثاث مبعثراً والأدراج محطمة، وجميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص اقتحموا البيت في غياب صاحبه وسرقوه وعندما عرف بيكاسو ماهية المسروقات، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد سأله صديقه: هل سرقوا شيئاً مهماً؟
أجاب الفنان: كلا... لم يسرقوا غير أغطية الفراش وعاد الصديق يسأل في دهشة: إذن لماذا أنت غاضب؟
أجاب بيكاسو وهو يحس بكبريائه قد جرحت: يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئاً من لوحاتي.
ذهب كاتب شاب إلى الروائي الفرنسي المشهور إسكندر ديماس مؤلف روايته (الفرسان الثلاثة) وغيرها وعرض عليه أن يتعاونا معاً في كتابة إحدى القصص التاريخية وفي الحال أجابه (ديماس) في سخرية وكبرياء كيف يمكن أن يتعاون حصان وحمار في جر عربة واحدة؟
على الفور رد عليه الشاب: هذه إهانة يا سيدي كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان؟
عندما سئلت الكاتبة الإنجليزية أغاثا كريستي. لماذا تزوجت واحداً من رجال الآثار؟
قالت: لأني كلما كبرت أزددت قيمة عنده.
كان الكاتب الأميركي مارك توين مغرماً بالراحة حتى أنه كان يمارس الكتابة والقراءة وهو نائم في سريره، وقلما كان يخرج من غرفة نومه وذات يوم جاء أحد الصحافيين لمقابلته، وعندما أخبرته زوجته بذلك قال لها: (دعيه يدخل) غير أن الزوجة اعترضت قائلة: هذا لا يليق... هل ستدعه يقف بينما أنت نائم في الفراش؟
فأجابها (مارك توين): عندك حق، هذا لا يليق اطلبي من الخادمة أن تعد له فراشاً آخر.
قدم على أبي علقمه النحوي ابن أخ له، فقال له: ما فعل أبوك؟
قال: مات.
قال: وما علته؟
قال: ورمت قدميه.
قال: قل: قدماه.
قال: فارتفع الورم إلى ركبتاه.
قال: قل: ركبتيه.
فقال: دعني يا عم ، فما موت أبي بأشد علي من نحوك هذا.
وقف على باب نحوي أحد الفقراء فقرعه فقال النحوي : من بالباب؟
فقال: سائل.
فقال النحوي : لينصرف.
فقال الفقير مستدركاً: اسمي أحمد
(وهو اسم لا ينصرف في النحو)
فقال النحوي لغلامه: أعط سيبويه كسرة
العدد 1434 - الأربعاء 09 أغسطس 2006م الموافق 14 رجب 1427هـ