أكدت زوجة إداري مستشفى المحرق للولادة يونس عاشوري بأن زوجها مازالت حالته الصحية متدهورة، كما أنه يتناول أدوية بدون إشراف أخصائي على حالته، في الوقت الذي بدأت حالته الصحية تتدهور بشكل أكبر.
وأوضحت زوجته بأنها تلقت مكالمة منه مؤخراً يؤكد فيه تناول أدوية بدون وجود إشراف أخصائي وخصوصاً أنه يعاني من حصوات في الكلى، فضلاً عن تضخم البروستات، إضافة إلى إصابته بصداع نصفي مزمن.
ولفتت الزوجة إلى أن الأدوية أعطيت من طبيب عام، ولم يتم صرفها من أخصائي، مؤكدة بأن زوجها يحتاج إلى فحص من أحد الأخصائيين لمعرفة مدى سوء حالته ليتم على أساسها تحديد ماهية الأدوية التي يحتاجها.
وعلق المحامي المسئول عن القضية محمد الجشي عن وضع عاشوري قائلاً «إن المعتقل عاشوري فضلاً عن كبر سنه، فإنه يحتاج إلى إجراء عملية كما تم التصريح به مؤخراً».
وأوضح الجشي بأن عاشوري صحته بدأت تتدهور، مبيناً بأنه يتناول أدوية، إلا أنه يتم إعطاؤه هذه الأدوية بدون انتظام، إذ إنه يتم صرفها له بحسب توقيت المعتقل وليس بحسب التوقيت الطبي.
وذكر الجشي بأنه يتم التأخر في بعض الأحيان عن صرف الأدوية لمدة ساعتين لعاشوري، ما يجعل تناوله ل للأدوية بشكل غير منتظم.
وأشار الجشي إلى أن استئناف القضية تم تأجيله إلى 25 مارس/ آذار الجاري وذلك لضم الملف الوظيفي وضم تقرير لجنة تقصي الحقائق.
ومن المشار إليه بأن عاشوري ألقي القبض عليه بتاريخ 20 مارس 2011 أثناء توجهه للعمل، إذ تفاجأ بإلقاء القبض عليه عند بوابة المستشفى من قبل قوات الأمن المقنعين والمسلحين، ليتم نقله إلى جهة غير معروفة، ليقوم بالاتصال بالعائلة بعد مضي أكثر من أسبوعين، ويعاني عاشوري من كثر الحصوات في الكلى، كما أنه يحتاج إلى عملية لإزالتها خصوصاً مع كثرة هذه الحصوات كما أنه يعاني أيضاً من تضخم البروستات، فضلاً عن إصابته بالصداع النصفي بشكل مزمن، وقد أكدت زوجته حاجة عاشوري إلى طبيب أخصائي للكشف عليه، كما أكدت سوء حالته وخصوصاً أنه كان قبل اعتقاله يتلقى العلاج لدى طبيب العائلة
العدد 3468 - الإثنين 05 مارس 2012م الموافق 12 ربيع الثاني 1433هـ
لو كانت هذه المناشدات في دولة الكيان الغاصب....!
ليعذرني المسئولون عما سأسعى جاهدا لتلطيفه قبل قوله:
لا أفهم كيف يفكر المسئولون في هذا البلد! وكيف ينظرون للأمور وبأية عين وضمير -إن وُجدا؟!
يا سادة يا كرام يا مسئولي البلاد... وأنا لست معارضا ولم أدخل يوما في الشأن السياسي.. أقولها لله ولإراحة ضميري: لنحملكم على محمل خير وهو أنكم لم تكونوا تعلمون بوضع هذا السجين وما يعانيه، ولكن هل لازلتم لا تعلمون عنه؟! إذا كنتم على علم به فماذا تنتتظرون بعد؟
هل على هذا الرجل أن يقضي حياته في السجن وتتورطون بدمه في الدنيا والآخرة كي تتحركون لإنقاذه؟ عجبي والله
هذا المعتقل المريض يستصرخ ضمائركم، فهل من مجيب؟
ماذا حدث للبحرين؟ ألا يوجد بها ضاحب ضمير وإنسانية؟ لمَ لا تتحرك وزيرة حقوق الإنسان لإنصاف هذا المعتقل المريض؟ لمَ أبقي في المعتقل كل هذه المدة الطويلة رغم كبر سنه و مرضه، في حين أفرجت السطات عن كثير من المعتقلين ممن حوكموا بمدد تصل ل 15 عاماً، و تهمهم أكبر بكثير من تهمة هذا المسن المريض؟
من هو نائب دائرته؟ أين هو؟
أليس من واجب النائب الذي يختاره المواطن أن يقف إلى جانبه وقت الشدائد؟ و أي شدة أكبر مما يعانيه هذا المعتقل الذي طال أمد إحتجازه و هو مريض؟ لمَ لا يتحرك نائب منطقته و يتدخل لنجدته؟ أليس هذا من أبسط حقوقه على نائبه؟
الله يفرج عنك
لقد اعتقلوك ظلما والله يفرج عنك
والله حراااااام
والله حراااام مريض ومعتقل أين الإنسانية ؟؟ أين وزيرة حقوق الإنسان ؟؟ هذا يعتبر في حد ذاته تعذيب واضطهاد في حق المواطن .
الله يفرج عنك وعن جميع المعتقلين .
حرام والله حرام أين الاسلام؟؟؟؟
ووووووووووووين الرحمة يا مسلمين؟؟
أمر غريب
رجل كبير السن وليست له تهمة واضحة مثله مثل غيره لماذا الاحتفاض به في السجن الم تفيقو بعد مايجري بمقياس الشرع حرام ومقياس القانون خطا وجرم يحاسب من عمله الى متى ستبقى هذه الاعمال كيف تحبون أن تعيشو لوحدكم ونحن موجودون في البلد لسنا أجانب حتى تتخلصون منا عودو الى رشدكم
ألا إنسانية؟؟
اين الانسانية؟ الا توجد ؟ هل انتهت الانسانية أم ماذا؟
الله يعطيه العافية
الله يفرج لك يا أخي يونس ويواليك العافية بحق محمد وآل محمد ما عليك شر
الله يفرج
مرحبا،،\\\\r\\\\nانا كنت مع السيد يونس عاشوري معتقلاً ما بين ابريل و اغسطس\\\\r\\\\nفقد كان يعاني كثيراً انذاك و كنا نشهد على ذالك حيث كانت زنزانته مقابل زنزانتي\\\\r\\\\nاما الآن فأعتقد بأنه يعني اكثر بكثير وفعلاً تعود الاسباب الى عدم توافر اخصائي لمعاينة هذه الحالات التي تحتاج لمتابعة طبيه اكبر...\\\\r\\\\nالله يفرج عن الجميع