لماذا لم تحاول أي من الجهات الثقافية التي شاركت قبل مدة من الزمن في أصيلة المغرب. أن ترتّب لمهرجان بحريني على غرار ذلك المهرجان الذي حقق الكثير من الظهور للمبدع والمحترف البحريني.
كان مهرجان «أصيلة» في نسخته البحرينية من أهم الفعاليات التي شهدتها البحرين وحركت جميع طبقات المجتمع والشارع المحلي، بل كان المسبب الرئيس في ظهور العديد من الفعاليات البحرينية التي كانت في حقيقتها امتداداً لـ«أصيلة»... كان الهاجس حول فرص استمرارية هذا المهرجان.
فهل علينا أن ننتظر دائما الجهات الحكومية لتقطع شريط البداية؟
العدد 1441 - الأربعاء 16 أغسطس 2006م الموافق 21 رجب 1427هـ