وردا على اتهامات البعض له بأنه صانع الكليبات الاباحية، قال شويري الذي يغني أيضا إن «البوسة في رأيي ش
22 أغسطس 2006
وذكر جاد أن إقامته في مصر خلال الفترة الماضية كانت استجابة لدعوة من جمال مروان صاحب شركة ميلودي، الذي اقترح عليه مغادرة لبنان والإقامة في مصر باعتبارها بلده الثاني، بحسب تقرير لصحيفة المصري اليوم كتبه الزميل محسن محمود السبت 19 أغسطس/ آب 2006 .
وأشار إلى أن الحوادث في لبنان « استفزتني كإنسان لا كفنان، وأقوم قريباً بإخراج أغنية ل (إيوان) بعنوان (لبناني)، لكنني اخترت ألا أقدم مشاهد الحرب والدمار، وفضلت تقديم صورة لبنان البلد الجميل، بمناظره الخلابة الساحرة!».
وقال إنه «صور فعلاً كليبا بعنوان (وريني) مع مطربة جديدة اسمها (ملك)، ولكنه قرر تأجيله بسبب الظروف التي مر بها لبنان في الفترة الماضية». ونفى أن يكون هذا الكليب قد احتوى على عري وقال « هذا الكليب تحديداً لا يحوي عرياً أو إثارة، والمقصود هنا (وريني حبك) ويعتمد على الرقص والموسيقى الصاخبة»
وأوضح موقفه من الكليبات العارية بالقول «ما أقدمه لا اعتبره خارجاً، وكل ما في الأمر أني اخترت لنفسي اتجاهاً أنا مقتنع به تماماً، ثم قلدني الجميع، والأمر يعود لتربيتي، إذ درست في لبنان في مدارس فرنسية، ثم أكملت تعليمي في فرنسا، وكنت طوال الوقت أضع عيني على ما يقدمه الغرب من فن، وكنت أرى العرب تشاهد كليبات مادونا وريكي مارتن، والتي تحمل الكثير من الإثارة الجنسية، ونتقبلها منهم، ونقبل على حفلاتهم التي تقام لدينا!»
وأضاف «لا أجد عيباً في أن تظهر المرأة مفاتنها، وأرى هذا أفضل من مشاهد الحرب والدماء وأظن أنه جزء من (سيكولوجيتي) الخاصة وأندهش عندما يفخر العرب بشاكيرا وأصلها العربي ثم يثورون عندما ترقص ماريا مثلها».
وعن خلافه مع الفنانة نيكول سابا، قال «ليس خلافاً بقدر ما هو شعور بأني لم أقدم ما أريد تقديمه، لأن نيكول كانت متخوفة من تقديم الإثارة، خصوصاً بعد تصنيفها كممثلة إغراء بسبب فيلم التجربة الدنماركية، وكانت نيكول تتدخل في كل شيء، فمثلاً كانت فكرتي أن يكون الموديل أمامها زنجياً تماماً، لكنها فضلت أن يكون أسمر فقط، وإجمالاً عندما يتدخل شخص في أفكاري تخرج بشكل لا يرضيني».
عضو شبكة بحرين المستقبل (مستقيل) شارك في منتداه بهذا الموضوع:
وقع حصان أحد المزارعين في بئر ماء عميقة ولكنها جافة، وأجهش الحيوان بالبكاء الشديد من الألم من أثر السقوط واستمر هكذا لعدة ساعات كان المزارع خلالها يبحث الموقف ويفكر كيف سيستعيد الحصان؟ ولم يستغرق الأمر كي يقنع نفسه بأن الحصان قد أصبح عجوزاً وأن كلفة استخراجه تقترب من كلفة شراء حصان آخر، هذا إلى جانب أن البئر جافة منذ زمن طويل وتحتاج إلى ردمها بأي شكل. وهكذا، نادى المزارع جيرانه وطلب منهم مساعدته في ردم البئر كي يحل مشكلتين في آن واحد؛ التخلص من البئر الجافة ودفن الحصان. وبدأ الجميع بالمعاول والجواريف في جمع الأتربة والنفايات وإلقائها في البئر.
في بادئ الأمر، أدرك الحصان حقيقة ما يجري إذ أخذ في الصهيل بصوت عال يملؤه الألم وطلب النجدة. وبعد قليل من الوقت اندهش الجميع لانقطاع صوت الحصان فجأة وبعد عدد قليل من الجواريف، نظر المزارع إلى داخل البئر وقد صعق لما رآه، فقد وجد الحصان مشغولاً بهز ظهره !كلما سقطت عليه الأتربة فيرميها بدوره على الأرض ويرتفع هو بمقدار خطوة واحدة إلى أعلى وهكذا استمر الحال، الكل يلقي الأوساخ إلى داخل البئر فتقع على ظهر الحصان فيهز ظهره فتسقط على الأرض حيث يرتفع خطوة بخطوة إلى أعلى. وبعد الفترة اللازمة لملء البئر، اقترب الحصان من سطح الأرض إذ قفز قفزة بسيطة وصل بها إلى سطح الأرض بسلام وبالمثل، تلقي الحياة بأوجاعها وأثقالها عليك فلكي تكون حصيفاً، عليك بمثل ما فعل الحصان حتى تتغلب عليها فكل مشكلة تقابلنا هي بمثابة عقبة وحجر عثرة في طريق حياتنا، فلا تقلق، لقد تعلمت تواً كيف تنجو من أعمق آبار المشكلات بأن تنفض هذه المشكلات عن ظهرك وترتفع بذلك خطوة واحدة لأعلى يلخص لنا الحصان القواعد الخمس للسعادة بعبارات محددة كالآتي...
اجعل قلبك خالياً من الكراهية
اجعل عقلك خالياً من القلق
عش حياتك ببساطة
أكثر من العطاء
توقع أن تأخذ القليل
عضو منتدى وناسه (نسناس الهوى) شارك في منتداه بهذا الموضوع:
القلوب... ما هي إلا وعاء لمشاعرنا واحاسيسنا... نصب بها كل هم وفرح وضحكه ودمعة... وهي لغة بيننا نتعامل بها... ونحرص على إبقائها نظيفة... وعامرة بالمشاعر و الآمال...
نعرف أن دموعنا المتألمة لا تريد أن تغادرنا بل تفضل أن تبقى داخلنا... بين جنبات مشاعرنا...
نعرف كذلك أن هناك من يبحث عن الحنان... ويدفن مشاعره داخل قلبه... وتجده يبحث عنه في كل مكان...
هناك من يبحث عن ضحكات... حتي لو هي زائفة... ليستطيع خداع نفسه بالسعادة... لانه يفتقدها...
لا ننسى اننا... دائما في حال بحث عن أي لمحة حب او دفئ... لنكمل بها... مشوارنا... ونعمق بها مشاعرنا باحساس. جميل حتى نستطيع عبور مطبات الزمن!
علاقتنا... اصبحت كأنها خليط متناثر من مشاعر كاذبة... وعيون حائر تنتظر من يحاول انتشالها من اقصى درجات التباعد
قلوبنا... كأنها مزيج من ألوان نرسم بها مشاعرنا... واحاسيسنا كل منا برؤيته الخاصة ونظرة للآخرين ونترجمها الى تعاملنا مع بعضنا بعضاً... من حب وكره...
كلماتي هي
تعابيري... واحاسيسي... هي مشاعري اترجمها... واصوغها... وادفئها بالابتسامة والضحكة الصادقة
بعيدا عن أية تعابير... زائفة...
انما هي رؤية تحتمل القبول أو الرفض... انما هي صادقة وصادرة من اعماق قلبي.
عضو منتدى وناسه (شيخة البنات) شارك في منتداه بهذا الموضوع:
- هناك أشياء في الحياة تأتي للمرء مرة واحدة فقط لنراها سويا ونتمعن بها وهي من حياتنا وواقعنا...
الوقت + الكلمات + الفرص
- هناك أشياء في الحياة ليست مضمونة
الأحلام + النجاح + الثروة
- هناك أشياء في الحياة قد تجعل منك شخصاً عظيماً
العمل الجاد + الإخلاص + النجاح
- هناك أشياء في الحياة غالية الثمن
الحب + الثقة بالنفس + الأصدقاء
- هناك أشياء في الحياة يجب ألا تضيع
الشرف + السلام + الأمل
- هناك أشياء في الحياة قد تدمر أي شخص
الطمع + الغضب + الغرور
العدد 1447 - الثلثاء 22 أغسطس 2006م الموافق 27 رجب 1427هـ