حذرت مسئولة كبيرة في الامم المتحدة الاربعاء الرئيس السوري بشار الاسد من ان "هناك الكثير من الادلة" حول القمع الدموي الذي بدأ منذ اكثر من عام ضد معارضي النظام لبدء ملاحقات ضده في جرائم ضد الانسانية.
وقالت المفوضة العليا لحقوق الانسان نافي بيلا في مقابلة الاربعاء مع محطة بي بي سي "في الوقائع، هناك الكثير من الادلة التي تظهر ان الكثير من هذه الاعمال قامت بها قوات الامن وهي لذلك يجب ان تحصل على موافقة او تواطوء من اعلى مستوى".
واضافت ان "الرئيس الاسد بامكانه فقط ان يأمر بوقف العنف وهي ستتوقف. هذا النوع من الاشياء هو الذي يأخذه القضاة المكلفون قضايا الجرائم ضد الانسانية بمثابة مسؤولية الذي يأمر" الجيش. واعتبرت الامم المتحدة ان اعمال العنف في سوريا اوقعت اكثر من تسعة الاف قتيل خلال عام. واتهمت المحامية الجنوب افريقية قوات النظام السوري القيام باعمال "مروعة" مثل اطلاق النار على ركاب الاطفال وعدم تقديم الاسعفات الطبية لهم.
وشددت القاضية السابقة في المحكمة الجنائية الدولية على كون مجلس الامن لديه الكثير من الادلة الجدية لتبرير الاحالة الى هذه المحكمة. وقالت "الاشخاص الذين هم مثله بامكانهم ان يستمروا طويلا ولكن يأتي يوم ويتوجب عليهم ان يواجهوا القضاء".
استكبار
الا توجد أدلة على اسرائيل اين هي ونحن نقول ما يرتضيه الشعب السوري نرضاه ولا مكان للتكفيريين والوحوش بيننا
حقاً؟!؟!
وماذا عن البحرين
لا يوجد في تعاطي الاسد مع ما يجري يدل انسانية
لا حقوق انسان ولا انسانية في ما يجري في سوريا من كل الاطراف.
لا الجيش النظامي والمخابرات والشبيحة ولا الثوار ولا المتمردين
يا امريكا اينكم من فلسطين !!!
امريكا تريد الفرقه و الفتنه في العالم العربي ،،، و لا تخدعنكم اذا قالت انها تريد حقوق انسان ،،، امريكا تريد السيطره على منابع النفط ،،، تريد لاسرائيل ان تكون القوه العظمى في الشرق الاوسط لكي تتخلص امريكا و اوربا من شر اذى اسرائيل،،فاحذروا يا عرب