نفى ممثل النيابة العامة خلال جلسة المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة أمس (الخميس) وجود تصوير جوي ليوم واقعة مقتل علي المؤمن وعيسى عبدالحسن، وقد قررت المحكمة إرجاء القضية إلى جلسة 30 مايو / أيار 2012 لتقديم المرافعات الدفاعية.
وكانت النيابة العامة وجهت لمتهمين (شرطيين) أنهما في 17 فبراير/ شباط 2011 وأثناء تأديتهما وظيفتهما اعتديا على علي المؤمن وعيسى عبدالحسن بأن أطلقا نحوهما عياراً ناريّاً (شوزن)، ولم يقصدا من ذلك قتلهما لكنه أفضى إلى موتهما.
المنطقة الدبلوماسية - علي طريف
فند ممثل النيابة العامة ما أكده ضابط في وزارة الداخلية بوجود تصوير جوي ليوم واقعة مقتل علي المؤمن وعيسى عبدالحسن، من خلال ردها على طلب المحكمة في الجلسة السابقة بجلب التصوير الجوي للحادثة لعرضه، وذلك بعدما أكد ممثل النيابة العامة أن وزارة الداخلية نفت وجود تصوير للواقعة.
وقد قررت المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة برئاسة القاضي إبراهيم الزايد وعضوية القاضيين علاء البيلي وبدر العبدالله وأمانة سر هيثم مسيفر إرجاء قضية مقتل علي المؤمن وعيسى عبدالحسن، حتى 30 مايو/ أيار 2012 لتقديم المرافعات الدفاعية، في الوقت الذي حضر ممثل الدولة مناباً عن وزارة الداخلية طالباً أجلاً للرد على مطالبة أهالي القتيلين بتعويض بالحق المدني.
وكان ضابط بوزارة الداخلية في جلسة سابقة، أفاد أن الواقعة كانت مصورة من قبل وزارة الداخلية، وأنه من خلالها تم تصوير استخدام المتظاهرين للسيوف والألواح الخشبية والحجر، كما بيّن أنه استدعي لمكان الواقعة بعد إصابة الضابط الموجود وكان بحالة هستيرية، مفيداً بأنه كان على شارع الملك فيصل بالقرب من الإشارات المؤدية لدوار مجلس التعاون «تقاطع الفاروق حالياً» وشارع البديع، وأنه شاهد مجموعة من المتظاهرين الذين كان عددهم يتراوح ما بين 700 و750 متظاهراً كانوا قد خرجوا من مجمع السلمانية الطبي متوجهين إلى دوار مجلس التعاون في الصباح، وأنه وبعد اقتراب المتظاهرين تم التعامل معهم بالقوة التدريجية، علماً بأن عدد الأفراد الذين كانوا معه 25 من رجال الأمن.
وخلال الجلسة الماضية أصر المحامي حسن النواح على جلب التصوير المتعلق بالواقعة، فيما رفض المحامي يونس زكريا واعترض على الطلب، وطلب إرجاء القضية للمرافعة وأنه من خلال الاستماع المحكمة للشهود هي كافية لمتابعة القضية وتقديم المرافعات وحجز القضية للحكم، بينما دفع المحامي فريد غازي بأنه وبسبب عدم تحقيق النيابة في الواقعة، وعليه يدفع ببطلان إجراءات المحاكمة.
وكانت النيابة العامة قد وجهت إلى المتهم الأول أنه في 17 فبراير/ شباط 2011 بصفته موظفاً عامّاً (شرطي أول) بوزارة الداخلية وأثناء تأديته وظيفته اعتدى على سلامة جسم المجني عليه عيسى عبدالحسن بأن أطلق نحوه عياراً ناريّاً (شوزن) فأصابه في رأسه مسبباً الإصابات الموصوفة بتقرير الطبيب الشرعي والذي لم يقصد من ذلك قتله لكنه أفضى إلى موته.
ووجهت النيابة العامة إلى المتهم الثاني في التاريخ ذاته أنه وبصفته موظفاً عامّاً (شرطياً) بوزارة الداخلية وأثناء تأديته وظيفته اعتدى على سلامة جسم المجني عليه علي أحمد عبدالله المؤمن بأن أطلق نحوه عياراً ناريّاً (شوزن) أصابه في ساقه مسبباً الإصابات الموصوفة بتقرير الطبيب الشرعي والذي لم يقصد من ذلك قتله لكنه أفضى إلى موته.
العدد 3534 - الخميس 10 مايو 2012م الموافق 19 جمادى الآخرة 1433هـ
التصوير عند الله
و سيعرض يوم القيامه أمام الأشهاد و لن يكون هناك تأجيل حكم و لا واسطه ! يوم لا ينفع مال و لا بنون
اختبار للقضاة
الحكم في قضيتكما يا أشرف الناس اختبار لاستقلال القضياة فالقضية واضحة لا غموض فيها و لنرى الحكم كيف يكون
و المشتكى إلى الله
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
freedom Sky
(و لا تحسبن الله بغافل عما يعمل الظالمون انما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الابصار)
سورة ابراهيم /
تضحكون على من ياوزارة
مافي تصوير؟!! وش الفيديو الي يوم ثاني عرضتونه في التلفزيون الصبح وانتون تقولون للناس اتفرقوا وبعدين تقمعونهم من فوق الكوبري؟؟؟ هذا اكبر دليل على انكم كنتون تصورون كل شي ودون الطائرة التابعة لوزارة الي تحوم على رؤس الشعب في الدوار على قولتهم الطائرة تدور فوق المنطقة للتصوير و لحماية المحتجين!
يالله طوفوها هالمرة
يعني حبكت؟ خل القاضي يحكم لذوي القتيل بالقصاص. يعطونهم نفس السلاح ويخلونهم يطلقون على المتهم من نفس المسافة من غير نية القتل، وخلنا نشوف النتيجة.
قال عز وجل في سورة المائدة:{وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ}
عجل الهيلوكبتر شنو شغلتها ؟؟
هم من قبل صرحوا الهيلوكبتر بس للتصوير و المسح الجوي و ما في اي تجمع ما يصير بدون الهيلوكبتر؟؟؟
فهمونا با الطائرة تشارك في القمع او تصوير؟؟
حتى الاعمى يشوف؟؟؟
"اعتدى على سلامة جسم المجني عليه عيسى عبدالحسن بأن أطلق نحوه (عياراً ناريّاً) (شوزن) فأصابه في رأسه"
"اعتدى على سلامة جسم المجني عليه علي أحمد عبدالله المؤمن بأن أطلق نحوه عياراً ناريّاً (شوزن) أصابه في(ساقه)"
اخواني راجعوا صور الشهيدين في المستشفى و بتعرفون صحة ما ادعوه في العبارتين السابقتين ,,,,,,
إذا كان من فتق راس الحاج عيسى عبدالحسن لم يقصد قتله ماذا كان يقصد مثلا؟؟ هل يتوقع منه أن يعيش بعد البشاعة التي فتق بها رأسه بالسلاح !!
أما علي المؤمن فلم يقصد القاتل ( إذا كان هو نفسه القاتل الحقيقي) قتل المؤمن بل كان لدغدغته ليس لزهق روحة ,والدليل أنه وجة السلاح بمسافة قريبة جدا وذلك لإخافته مثلا!!
والتصوير الجوي .. هل كانت هناك طائرات أباتشي تصور في يوم الحادثة !! لا بل لا يوجد طائرات أباتشي ( ولا عندنا طائرات أباتشي ياعلي سلمان) الداخلية تقول للتصوير والتوثيق فقط !
تعددت الاسباب والموت واحد 0 مرات يتّعدرون بأن الرصاص غير مطابق مع طلقات الداخلية واحيانآ لم يقصد قتلة ومرات القاتل مجهول (الجاني) .
حميد
عدم وجود تصوير ادى إلى ارتكاب الكثير من المجازر ضد ابناء الشعب.
أطلقا نحوهما عياراً ناريّاً (شوزن)، ولم يقصدا من ذلك قتلهما لكنه أفضى إلى موتهما.
هذه العبارة تمشي اهني عند البشر بس عند محكمة الله يوم الحشر ما يمشي هلهرار
ان بعض الظن اثم
مو زين تحطون في ذمتكم
ما كانوا يقصدون يقتلونهم اصلا
قالوا ويش ليكم في الحر
روحوا الجنة افضل
يعني الحين هم سوو عمل خير تروحون تحاكمونهم
لمتى؟؟
مساكين ماكانو يقصدون فهمناهم غلط ، كانو بس يتغشمرون وياهم فحطو قنبله مسيل دموع في راس الحجي مباشرة والثاني رشوه شوزن من مسافه قريبه ،، طلعنا ظالمينهم مساكين ، ماذا نسمي ما يجري..؟؟؟؟؟؟؟؟
مسرحية وبهرجة إعلامية
كانت مزحة
كانت مجرد مزحة مع الشباب أدت إلى ازهاق الأرواح!! ولم تكن بهدف القتل!! ما هذا ....؟ وإلى متى الرقص على جراحات الأبرياء ؟! سيجمعنا الله في يوم لا ريب فيه، يومئذ يعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.
شنو كان يبغي يلعب معاهم
وضع الشرطي سلاح الشوزن مباشره على رأس خضير واطلق عليه لكن ما كن يقصد يقتله (عجل كان بس يلعب معاه ) يقتلون الناس ويعذبونهم ويقولون ماكانو يقصدون
حسبي الله ونعم الوكيل
عفيه عليكم
لم يقصد قتله لكنه آفضى الى موته عفيه عليكم ارواح اولاد الناس لعبه والله الموت اخضر احمر. مع سبق الاصرار والترصد واذا حكمتم بين الناس فاحكموا بالعدل