العدد 1510 - الثلثاء 24 أكتوبر 2006م الموافق 01 شوال 1427هـ

منتديات... بلوغرز

كلام أعجبني

ليس القوي من يكسب الحرب دائما وإنما الضعيف من يخسر السلام دائما.

الحياء جمال في المرأة وفضيلة في الرجل.

صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك.

الصداقة بئر يزداد عمقاً كلما أخذت منه.

الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف.

لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود.

من قنع من الدنيا باليسير هان عليه كل عسير.

إذا ازداد الغرور... نقص السرور.

الضمير المطمئن خير وسادة للراحة.

القلوب أوعية والشفاه أقفالها والألسن مفاتيحها فليحفظ كل إنسان مفتاح سره.

الخبرة... هي المشط الذي تعطيك إياه الحياة... عندما تكون قد فقدتَ شعرك.

عظَمة عقلك تخلق لك الحساد... وعظَمة قلبك تخلق لك الأصدقاء.

لا داعي للخوف من صوت الرصاص... فالرصاصة التى تقتلك لن تسمع صوتها.

المال خادمٌ جيد... لكنه سيدٌ فاسد.

من يقع فى خطأ فهو إنسان ومن يصر عليه فهو شيطان.

قوة السلسلة تقاس بقوة اضعف حلقاتها.

من اشترى ما لا يحتاج إليه باع ما يحتاج إليه.

عندما يمدح الناس شخصاً، قليلون يصدقون ذلك وعندما يذمونه فالجميع يصدقون.

لا يوجد رجل فاشل ولكن يوجد رجل بدأ من القاع وبقي فيه.

غالبا ما يضيع المال... بحثاً عن المال.

كن على حذر من الكريم إذا أهنته ومن اللئيم إذا أكرمته ومن العاقل إذا أحرجته من السهل أن يحترمك الناس... ولكن من الصعب أن تحترم نفسك.

يشعر بالسعادة من يغسل وجهه من الهموم ورأسه من المشاغل وجسده من الأوجاع.

من عاش بوجهين مات لا وجه له.

إذا بلغت القمة فوجه نظرك إلى السفح لترى من عاونك فى الصعود إليها وانظر إلى السماء ليثبت الله أقدامك عليها.

إذا استشارك عدوك فقدم له النصيحة، لأنه بالاستشارة قد خرج من معاداتك إلى موالاتك.


تكلم وأنت غاضب... فستقول أعظم حديث تندم عليه طوال حياتك.

سعوديات يقتحمن مجال التجميل بدخل شهري يصل إلى7 آلاف دولار

تم اقتباس هذا التقرير من موقع العربية دوت نت الالكتروني:

وجدت خريجات التعليم المتوسط والجامعيات الباحثات عن فرص وظيفية في السعودية، في فن التجميل وتصفيف الشعر مجالاً خصباً للعمل خصوصاً للمردود المادي السريع،إذ يبلغ متوسط الدخل الشهري لممتهنة التجميل 7 آلاف دولار أي ما يزيد عن 26 ألف ريال سعودي، خصوصاً في مواسم الاعياد والاجازات الرسمية.

وبعد أن كان العمل في التجميل وتصفيف الشعر حكراً على العمالة النسائية الوافدة اتجهت عدد من السعوديات لدراسة هذين المجالين ثم امتهانهما، وطالبن الجهات المعنية بمنحهن ترخيصاً لفتح صالونات تجميل خاصة بهن.

واكدت اليسا عون، إحدى المدربات في إحد مراكز التجميل بمدينة الرياض، ازدياد هذا التوجه بين السعوديات. وقالت «ازداد إقبال الفتاة السعودية خلال العقد الأخير على دراسة ومزاولة مهنة التجميل وتصفيف الشعر، خصوصاً في الإجازة الصيفية إذ يزيد إقبال الفتاة الجامعية لدراسة مثل هذه الدورات، بينما تقتصر باقي أيام السنة على خريجات الثانوية العامة واللواتي لم يحالفهن الحظ في إكمال دراستهن الجامعية، كذلك ربات البيوت اللواتي يجدن متسعاً من الوقت لدراسة هذا الفن».

واضافت أن غالبية المتدربات يزاولن المهنة بعد انتهاء فترة الدورة وذلك بالعمل في المحال أو بافتتاح محال خاصة بهن أو العمل داخل بيوتهن حيث يكتسبن شهرتهن من الأقارب والأهل. أما الكثيرات منهن فيدرسن هذا الفن من أجل الاعتماد على أنفسهن لعمل ماكياجهن وتسريح شعورهن إذ ترتفع كلف التجميل في الصالونات.

وقالت اليسا: «تحصل الخريجات على شهادات معتمدة من وزارة العمل والشئون الاجتماعية السعودية بعد اجتياز الاختبار في نهاية الدورة». وتحدثت نورة التغليبي، وهي احدى السعوديات العاملات في التجميل وتملك مركزاً للتجميل بمدينة الرياض، عن ملامح تجربة إيجابية في هذا المجال قائلة: «أمارس فن التجميل منذ نعومه أظفاري، إذ كنت اميل كثيراً لهذا الفن خصوصاً الماكياج، ما دفعني للالتحاق بالدورات الخاصة به. ولم اكتف بذلك بل سافرت وتنقلت في أنحاء مختلفة من العالم للوقوف على اسراره وأحدث خطوط الموضة فيه».

وأرجعت التغليبي أسباب اهتمام السعوديات بهذا الفن الى قلة الفرص الوظيفية التي تستوعب الخريجات، بالاضافة الى رغبة التحدي التي لدى المرأة السعودية في إثبات تفوقها في هذا المجال اسوة بغيرها. وطالبت التغليبي الجهات المعنية بضرورة السماح للسعوديات بالحصول على التراخيص اللازمة لفتح صالونات تجميل لهن، مشيرة إلى أنها تسعى الآن لفتح مركز تعليم فن التجميل وتصفيف الشعر.

أما سهام مظفر فأشارت إلى أنها درست فن تصفيف الشعر وعمل التسريحات منذ ما يزيد على 6 سنوات، وبدأت تمارس هذا العمل منذ ذلك الوقت ولها زبوناتها اللائي يفضلن تسريحاتها، موضحة أنها تتابع كل جديد في فن تسريح الشعر وصيحات الموضة وألوان الصبغات الحديثة من خلال المجلات العالمية وكذلك برامج القنوات الفضائية المتخصصة في هذا المجال.

وترى ليلى العلي، وهي جامعية وتدرس التجميل في الفترة المسائية، ان من المفروض على كل سعودية ان تتعلم فن التجميل لتعتمد على نفسها في عمل ماكياجها وتسريح شعرها لأنها في كثير من الأحيان تضطر إلى ذلك. وقالت «إنني أتعلم الماكياج من باب الهواية لحبي لهذا المجال، ومثل أي هواية لابد للفرد من صقلها بالتعليم والمعرفة»

يشار الى ان عدد مشاغل الخياطة النسائية في السعودية تجاوز 80 الف مشغل منها 9090 مشغلاً في العاصمة الرياض حسب إحصاءات أمانة مدينة الرياض إذ تقدم هذه المشاغل، بالإضافة إلى حياكة الملابس وتطريزها، الكثير من الخدمات منها بيع مستلزمات المرأة والفتاة مثل الإكسسوارات وأدوات الزينة، والحمامات المغربية والساونا وحمامات البخار، وخدمات تزيين وتجميل العرائس، وتقديم الاستشارات في مجال الديكور المنزلي، وتجهيز حفلات الزواج وكوش الأفراح والحفلات العامة، بالإضافة إلى تقديم فرص وعروض سياحية للسيدات المترددات على المشغل وذلك بالاتفاق مع وكالات ومكاتب السياحة والسفر.


الذكاء لا يضمن السعادة!

عضوة منتديات لها اون لاين (دكتورة سمية) شاركت في منتداها بهذا الموضوع:

كشفت دراسة اسكتلندية حديثة أن الذكاء لا يضمن السعادة ولا يرتبط أبداً بمشاعر الرضا والارتياح مع تقدم الإنسان في السن.

فقد وجد الباحثون في جامعة أدنبره، بعد دراسة أكثر من 500 شخص ولدوا في اسكتلندا العام 1921، خضعوا لاختبارات ذهنية ومهارات لغوية خاصة وهم في الحادية عشرة من العمر ومرة أخرى بعد تجاوزهم سن الثمانين، بهدف تحديد مدى ارتباط الذكاء بالسعادة على مدى العمر، واكتشاف سر سعادة المرء في العمر المتقدم، عدم وجود علاقة بين درجة الإجادة في اختبارات القدرات العقلية ومهارات الذاكرة ومدى رضا كبار السن عن حياتهم.

وأوضح هؤلاء في المجلة الطبية البريطانية، أن محافظة الأشخاص على قدراتهم العقلية مع تقدمهم في السن، لم يؤثر على قناعاتهم ورضاهم عن حياتهم، إذ تبين عدم وجود أية علاقة بين نقاط الرضا والقدرات الإدراكية

العدد 1510 - الثلثاء 24 أكتوبر 2006م الموافق 01 شوال 1427هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً