قتل شرطي وشخص آخر في أعمال عنف في القطيف على ما أوردت وكالة الأنباء السعودية.
ونقلت الوكالة عن المتحدث باسم وزارة الداخلية منصور التركي قوله «في وقت متأخر الجمعة تعرضت إحدى دوريات الأمن لإطلاق نار كثيف من قبل أربعة من المسلحين من راكبي الدراجات النارية وذلك أثناء توقفها في أحد التقاطعات بمحافظة القطيف، نتج عنه مقتل جندي هو حسين زباني وإصابة آخر بجروح يدعى سعد الشومري».
وتابع التركي أنه «تم رصد عدد من المسلحين من راكبي الدراجات النارية ومتابعتهم وتبادل إطلاق النار معهم والقبض على أربعة منهم، أحدهم مصاب توفي أثناء نقله إلى المستشفى يدعى حسين الخلف (18 عاماً)».
الرياض - د ب أ
أعلنت السعودية أمس السبت (4 أغسطس/ آب 2012) مقتل جندي ومسلح وإصابة اثنين واعتقال ثلاثة مسلحين في إطلاق نار في محافظة القطيف.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية «واس» أمس عن المتحدث الأمني بوزارة الداخلية اللواء منصور التركي قوله إنه «عند الساعة الحادية عشرة بالتوقيت المحلي من مساء أمس الجمعة الموافق، تعرضت إحدى دوريات الأمن لإطلاق نار كثيف من قبل أربعة من المسلحين من راكبي الدراجات النارية وذلك أثناء توقفها في أحد التقاطعات بشارع أحد بمحافظة القطيف مما نتج عنه مقتل الجندي أول حسين بواح علي زباني وإصابة الجندي أول سعد متعب محمد الشمري حيث تم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
وأفاد اللواء التركي أنه بمباشرة الحالة من قبل دوريات الأمن تم رصد عدد من المسلحين من راكبي الدراجات النارية ومتابعتهم وتبادل إطلاق النار معهم والقبض على أربعة منهم أحدهم مصاباً توفي أثناء نقله إلى المستشفى.
وأضاف أن الجهات الأمنية تلقت بلاغاً من مستشفى القطيف المركزي بوصول شخص آخر مصاب بطلق ناري، واتضح أنه من المسلحين المتورطين في إطلاق النار على رجال الأمن، في حين لا يزال الحادث محل المتابعة الأمنية.
وكان اللواء منصور التركي أعلن في 14يوليو/ تموز الماضي مقتل أحد الملثمين المسلحين من راكبي الدراجات النارية بعدما قام بإلقاء قنبلة مولوتوف على مركز شرطة العوامية وذلك في تبادل لإطلاق النار مع قوات الأمن.
وشهدت القطيف أخيراً تحركات احتجاجية لعدد من السكان في المنطقة الشرقية من المملكة، ما دفع السلطات إلى تعزيز عناصر قوات الحرس الوطني في المنطقة، التي تعد واحدة من كبرى مراكز إنتاج النفط بالمملكة.
أكد وزير الداخلية اليمني، اللواء عبد القادر قحطان أن الأجهزة الأمنية في بلاده تكثف جهودها للعثور على نائب القنصل السعودي في عدن عبدالله الخالدي المختطف من قبل تنظيم «القاعدة». وقال الوزير، قحطان لصحيفة «عكاظ» في عددها الصادر أمس السبت (4 أغسطس/ آب 2012): «لا تزال المتابعة قائمة للعثور على الخالدي، ولكن حتى الآن ليس هناك أي مؤشرات يعتمد عليها».
يذكر أن الخالدي اختطف من أمام مقر إقامته في مدينة عدن بجنوب اليمن يوم 28 آذار/ مارس وظهر مرتين في شريطي فيديو بثا على الإنترنت طالباً حكومة المملكة بتحريره وتنفيذ مطالب خاطفيه بفك أسر نساء معتقلات من القاعدة ودفع فدية.
وكان خاطفو الخالدي يشترطون الإفراج عن سجينات من تنظيم «القاعدة» في سجون المملكة، فضلاً عن إعادة فتح السفارة السعودية في صنعاء لتدشين عملية منح التأشيرات لطالبي العمرة والحج، وكانت الحادثة قد تسببت في توقف نشاط السفارة قرابة أربعة أشهر وتعطل مصالح الناس في البلدين.
لقي أربعة مصريين حتفهم وأصيب 32 آخرون في حادث انقلاب حافلة ركاب على طريق الهجرة بمنطقة المدينة المنورة غرب المملكة العربية السعودية. وقال الناطق الإعلامي باسم مديرية الدفاع المدني بمنطقة المدينة المنورة، العقيد خالد مبارك الجهني في بيان له أمس السبت (4 أغسطس/ آب 2012) إن « 4 معتمرين مصريين لقوا مصرعهم وأصيب 32 آخرون، إثر انقلاب حافلتهم، على طريق الهجرة». وأضاف أن ست فرق من الدفاع المدني تمكنت من إخراج عدد من المصابين من داخل الحافلة وتم نقل المصابين إلى مستشفيات المدينة المنورة بواسطة الفرق الأرضية للهلال الأحمر والإسعاف الطائر، بمشاركة وحدات من أمن الطرق والمرور، وسلم الحادث لجهات الاختصاص لاستكمال إجراءات التحقيق.
العدد 3620 - السبت 04 أغسطس 2012م الموافق 16 رمضان 1433هـ
الله يعينهم
يا من أمره بين كاف ونون
يقول للشيء كـن فيـكون
القطيف
منذ فترة والقطيف محاصرة من كل جانب بسبب التظاهرات من أجل الافراج عن الشيخ نمر آل نمر وقوات الشرطة في فترة تحاول رصد تحركات بعض القادة في المنطقة ومن ضمنهم شيخ نمر آل نمر لهذا شباب المنطقة كذلك حذرين بسبب تواجد قناصة في شبر من منطقة القطيف فيحصل كثير في كثير من الاوقات أطلاق نار من الطرفين مما يؤدي الى اصابات في الطرفين والله يعينهم صراحة