جرت العادة منذ أن باشرت هيئة تنظيم سوق العمل مهامها بأن يكون هناك يوم مخصص لتجميع الموظفين في شهر رمضان المبارك بما يعرف بالغبقة الرمضانية، وشأنها كشأن الكثير من المؤسسات الخاصة والعامة، ومؤسسات المجتمع المدني كانت تسعى لخلق بيئة عمل صحية، تكون سمتها تعزيز التآلف والتآزر بين موظفيها، فهم الذين يعوّل عليهم نجاحها أو فشلها، ومن بين ما يتم إهداؤه للموظفين خلال هذا الجمع كوبون مشتريات بقيمة رمزية معينة.
تأسس هذا السلوك من الإدارة العليا حتى أصبح عرفاً سائداً بين الموظفين، وكعادتها أقامت الهيئة هذا الحفل (الغبقة الرمضانية) في هذا الشهر الفضيل، إلا أنها وعلى خلاف كل عام قامت بتوزيع كوبون المشتريات لمن لم يحضروا الحفل على باقي زملائهم ممن حضروا بواقع ضعفين لكل شخص، أي ثلاثة كوبونات للشخص الواحد نتيجة للغياب الكبير الذي حدث في غبقة هذا العام، وبدل أن يسأل المشرفون على الغبقة عن أسباب عدم حضور الموظفين حيث البعض منهم في إجازات مرضية وإجازات سنوية وغيرها من الأسباب، نجده عمد إلى إصدار تعليماته بتوزيع حصصهم على زملائهم!
وما يزيد في الأمر دهشة أن يطلب المشرفون على تنظيم غبقة «تمكين» ممن حضروا الحفل شكر من لم يحضروا من زملائهم، حيث كان لغيابهم الفضل في رفع حصتهم من الكوبونات.
الإدارة العليا سبق أن أقامت حفلاً يجمع جميع منتسبي الهيئة بمناسبة عيد العمال الماضي، وكان الهدف منه تقوية العلاقات بين الموظفين، فما الذي تغير منذ حفل عيد العمل حتى هذه الغبقة الرمضانية حتى تغيرت التوجيهات بإتجاه تأزيم العلاقات بين الموظفين؟! وهو ما حدث بالفعل، حيث قام بعض الموظفين بشكر زملائهم على عدم حضورهم لهذه الغبقة، مولدة بذلك مشاحنات بينهم، ومؤسسة لعلاقات مرضية سلبية داخل الجسد العامل بالهئية.
وهنا نطرح هذه التساؤلات:
1 - في كل عام كان هناك غياب من بعض الموظفين، وكانوا يحصلون على هذا الكوبون المخصص لهم في مقر الهيئة، فلماذا تم توزيع كوبوناتهم على الآخرين هذا العام؟
2 - ما هو معروف أن هذه الكوبونات صرفت من الموازنة باسم كل موظف، فبأي حق تصرف على النحو الذي ذُكر؟
3 - متى أصبح عدم حضور غبقة رمضانية مدعاة لاتخاذ قرارات انفعالية؟
4 - ما هي الحكمة من وراء هذا التصرف؟ وما هي دوافعه وأسبابه؟ ولماذا لم يعلن المشرفون تبريرات لذلك التصرف؟ وعلى ماذا ارتكز في تقريره تلك الأسباب؟
تقول الإدارة العليا إنها تعتمد مجموعة من القيم وتلتزم بها في جميع مجالاتها كالجودة والشفافية والإنسانية والتحسين المستمر، والاستقرارية.
وإذا ما علمنا أن الالتزام بهذه القيم مناطاً بوجود كادر وظيفي يؤمن بها ويعيشها في كل ساعة من ساعات العمل، نوجه هذا التساؤل: كيف يخدم تصرف المشرفون على الغبقة التزام الموظفين بهذه القيم للمؤسسة، في الوقت الذي تصدر تعليمات لبعض الموظفين بالعمل ضدها؟ أم أن هذه القيم لا تعدوا حبراً على ورق؟!
بناءً على ما تقدم نطالب مجلس الإدارة والمكون من عدة جهات بالتالي:
1 - أن يتم توجيه أوامر للموظفين الحاضرين بسحب شكر زملائهم ممن لم يحضروا.
2 - أن يتم وضع حل لهذه التصرفات التي من شأنها تفتيت وتقويض العلاقات الأخوية القائمة بين الموظفين والتي هي أساس نجاح الهيئة وتميزها وحصولها على الجوائز المتعددة على مدى الأعوام السابقة.
3 - أن تصدر توجيهات لصرف كوبونات بالقيمة نفسها التي أعطيت لزملائهم ودون تمييز بينهم لمن لم يتمكنوا من حضور هذه الغبقة، مسجلين في الوقت نفسه شكرنا لمن حضر، وملتمسين العذر لمن لم يحضر.
مجموعة من موظفي هيئة تنظيم سوق العمل
عَزَّمْتْ آزُوْرْ اِلنَبي وَأطُوْفْ حُوْلْ اِلْبِيْتْ
دَعاني رَبْ اِلبَشَرْ وَاعْطاني ما تْمَنِّيْتْ
الحمد والشُكْرْ لَكْ يـا رَبْ يـا الله
اِليُـومْ ضِيْفُكْ أَنـا عاني وُلَـكْ لَبِّيْتْ
***
حاسِسْ بِقَلْبي فَـرَحْ وُالشُوْقْ ماخِذْني
مِشْتـاقْ أَنـا لِلْحَبِيْبْ يارَبْ ساعِدْنِـي
وِدِّي أَشُوْفْ اِلْحَرَمْ وآطوفْ حُوْلْ اِلبِيْتْ
وازورْ قَبْـرْ اِلنِبـي وُالشُـوْقْ غالِبْنِي
***
يا سابِعْنِهْ وُرَبْ طــهَ نَبِينِهْ
تُوَصِّلْنِهْ إِبْسَلامِهْ لِلمَدِيْنِــهْ
نِصَلِّي رَكْعِتِيْنْ اِلشُكْرْ نَهْدِي
سَلاماتْ اِلمُحِبْ لِلي هَوِيْنِهْ
***
أَنا وُغانِمْ مَعْ فَتْحِي وُبُوْحْسِيْنْ
وُعِيْسى وُمْبارَكْ وِالكِلْ طَيْبِيْنْ
تُوَجَّهْنـا بِسيارَهْ لِعُمْـــرَهْ
وُسَلَمْنـا عَلَى خِيْــرْ اِلنَبِيِّينْ
***
أَنا وْفَتْحِي نِرِيْدْ نَظْرَهْ وُشِفاعَهْ
وَأنا أحِبِّكْ وُحُبِّي لَكْ قَناعَـهْ
رِجِيْـتْ الله يِجْمَعْنِهْ مَعاكُـمْ
وُنِسْعَدْ بِاللقاءْ وُيّا الجَماعَـهْ
***
أَنا غانِمْ مْحَمَّدْ بِـنْ حَمادِهْ
زِيارَتْكُمْ يا بالقاسِمْ عِبـادَهْ
إِذا المَحْبُوْبْ لَهْ عاشِقْ يِحِبِّهْ
أَنا العاشِقْ وُحَقِقْ لَهْ مُرادِهْ
***
هَلا وُمَرْحَبْ بِعِيْسى وُهْوَ مِنِّى
سَلامي مِنْ قَبُلْ ما يَدْنُوْ مِنِّى
وُهَلْ يِنْسى حَبِيْبْ الله مُحِبِّهْ
هَلا وُسَهْلا بِعِيْسى يُوْمْ وُصَلْنِى
***
أَنا مْبارَكْ وَأحِــبْ سِيْدِي مُحَمَّدْ
ياخِذْنِي الشُوْقْ في مَدْحِكْ يا أَحْمَدْ
تِرَكْتْ اِلأهَـلْ وِالاحْبابْ وُجِيْتَـكْ
آرِيْــدْ أَنْظُرْ لأنْوارِكْ وُأَسْعَـدْ
***
هَنِيّا لَكْ يافَتْحِى بِاْلْمَحَبِّهْ
وُلَكْ مِنِّى تَحِيِّةْ وُاَلْفْ حَبِّهْ
تَرانِى بِاْلْمنامْ وِاْنْتِهْ بِدارِكْ
وُراكْ اِلْيْوُمْ في دارْ الأحِبِّهْ
***
يا مَوْلانا وُسِيْدْ أَسْيـادِي طـهَ
يا بُوْ القاسِمْ وُيا راعِي الشَفاعَهْ
عبدالله جِدِيْعْ يَرْجُــوْ لِقائِـكْ
وُنَظْرَةْ مِنْ عِيُوْنِكْ لَهْ قَناعَـهْ
***
يارَبْعْ اِلْخِيْرْ سَمْعُوْنى صَلاتِهْ
حَبِيْبْ الله مَعانا إِبْصُفاتِهْ
صَلاةْ الله عَلِيْكْ يا مُحَمَّدْ
يا حَيِّنْ في حَياتِهْ وُفي مَمَاتِهْ
خليفة العيسى
صرح أحد المسئولين في وزارة العمل بأن إجمالي حملات التفتيش التي قامت بها الوزارة لتطبيق قرار رقم (24 ) لسنة 2007 والذي يحظر تشغيل العمال في قطاع الإنشاءات والذي تقتضي طبيعة عملهم التواجد تحت الشمس وفي الأماكن المكشوفة في الفترة ما بين الساعة الثانية عشر ظهراً و حتى الرابعة عصراً خلال شهري يوليو/تموز وأغسطس/آب من كل عام قد بلغت 710.
والعجيب إن المقاولين وأصحاب الأعمال يشتكون بأن قرار حظر العمل في الظهيرة قد كبدهم خسائر كبيرة طيلة الخمسة أعوام الماضية منذ بدء تطبيق القرار مطالبين وزارة العمل بإعادة دراسته. وأشار أصحاب الأعمال والمقاولون إلى أن القرار الذي يمنح العامل فترة راحة من الساعة 12:00 ظهراً وحتى الرابعة مساءً له تبعات منها تعطل المشاريع الإنشائية نتيجة لتقليل ساعات العمل وتكبد أصحاب العمل تكاليف إضافية لنقلهم إلى مساكنهم في فترات الراحة.
إن المرسوم رقم (24) 2007 يفتقد إلى تحقيق المصلحة التي من أجله صدر، فالقانون يحظر العمل ما بين 12 ظهراً إلى 4 عصراً في شهري يوليو وأغسطس من كل عام حسب ما جاء في المادة (1) .أما المادة الثانية فكانت تشمل على إرشاد بوضع جدول لتحديد العمل.
من المشاهدة اليومية فمن الملاحظ وجود الكثير من العمال الذين يعملون في الأماكن المكشوفة تحت أشعة الشمس الحارقة وفي درجات حرارة تفوق 44 درجة مئوية من الساعة 7 صباحاً إلى ما قبل 12 ظهراً بدون وجود وسائل وقاية من ضربات الشمس المؤدية إلى الإغماء أو الجفاف. والأغرب إن وزارة العمل الموقرة ترخص العمل في الفترة المحظورة تحت دواعي الضرورة بدون مراعاة للعامل الصحية والوقائية والسلامة. فقط لتحقيق الربحية للمقاول.
مازال الكثيرون يجهلون الخطر الناتج عن ارتفاع دراجات الحرارة على جسم الإنسان فإن مجرد حظر العمل من 7 صباحاً إلى 12 ظهراً هي فترة الذروة، ليس هو العنصر الوقائي ضد الإصابة بضربة الشمس أو الإغماء أو الجفاف، فالعمال يفتقدون في مواقع العمل إلى المظلات الواقية، إلى توفر الماء البارد، الافتقار إلى السوائل ذات الأملاح الضرورية للجسم، الافتقار إلى التناوب في العمل لتفادي الإرهاق والتعب، إلى الراحة لمنع الجهد فإن عنصر الرطوبة وازديادها تسبب خطراً مميتاً للإنسان بوجه عام فالرطوبة الشديدة مع ازدياد الحرارة تقوم بإبطاء تبخر العرق من الجسم وهو ما يؤدي بالتالي إلى ازدياد حرارة الجسم.
وكذلك يجب أن لا نتجاهل الأشعة الفوق البنفسجية الصادرة من الشمس ومدى الأضرار الصحية الناتجة عنها وخاصة ما يتعلق بالأمراض الجلدية.
وهنا نطرح عدة تساؤلات لوزارة العمل وشئون حقوق الإنسان هل يتمتع العامل بوسائل الوقاية والسلامة وخاصة ما قبل وبعد فترة الحظر؟
هل يخضع العمال إلى الفحص الدوري الصحي لإثبات لياقتهم للعمل؟ هل يحظى العامل بالوقت الكافي للراحة؟ هل وسائل الوقاية والسلامة متاحة للعمال؟ هل مفتشو العمل على وعي تام بالأضرار المباشرة والغير مباشرة التي يتعرض إليها العامل بوجه العموم وفي أوقات الذروة من الصيف الحارق؟
إن مجرد إصدار قرارات ناقصة تخلوا من الجدية والشمولية والتي لا تعتمد على الدراسات العلمية المستفيضة من المؤكد بأنها ستكون مجرد دعاية إعلامية رسمية تفتقد إلى الموضوعية وهي بالتالي لن تحقق الأهداف المرجوة. إن المحافظة على سلامة البشر ووقايتهم من الأضرار المحدقة هو هدف سامي تنادي به كافة الجمعيات الحقوقية والإنسانية والأهم هي مطلب ديني. فهل سنعيد النظر في قوانيننا الوضعية الضعيفة؟
خالد قمبر
الصوم يوقف عملية امتصاص المواد المتبقية في الأمعاء ويعمل على طرحها والتي يمكن أن يؤدي طول مكثها إلى تحولها لنفايات سامة، كما أنه الوسيلة الوحيدة الفعالة التي تسمح بطرد السموم المتراكمة في البدن والآتية من المحيط الملوث.
- بفضل الصوم تستعيد أجهزة الإطراح والإفراغ نشاطها وقوتها ويتحسن أداؤها الوظيفي في تنقية الجسم، ما يؤدي إلى ضبط الثوابت الحيوية في الدم وسوائل البدن، ولذا نرى الإجماع الطبيعي على ضرورة إجراء الفحوص الدموية على الريق، أي يكون المفحوص صائماً، فإذا حصل أن عاملاً من هذه الثوابت في غير مستواه فإنه يكون دليلاً على أن هناك خللاً ما.
- بفضل الصوم يستطيع البدن تحليل المواد الزائدة والترسبات المختلفة داخل الأنسجة المريضة.
- الصوم يضمن الحفاظ على الطاقة الجسدية ويعمل على ترشيد توزيعها بحسب حاجة الجسم.
- والصوم يحسب وظيفة الهضم، ويسهل الامتصاص ويسمح بتصحيح فرط التغذية.
- الصوم علاج شافٍ، وهو الأكثر فعالية والأقل خطراً لكثير من أمراض العصر المتنامية، فهو يخفف العبء عن جهاز الدوران، وتهبط نسبة الدسم وحمض البول في الدم أثناء الصيام، فيقي البدين من الإصابة بتصلب الشرايين، وداء النقرس، وغيرها من أمراض التغذية والدوران وآفات القلب.
يفيد الصوم في علاج الكولسترول الذي يعد أحد أنواع الدهون التي يحتاجها الجسم لبناء الصحة السليمة، والكولسترول من العوامل المهمة جداً في تكوين أغشية الخلايا وهو عنصر حيوي في تكوين جميع خلايا الجسم وعملها، عندما يرتفع مستوى الكولسترول وثلاثي الجلسريد (هو نوع من أنواع الدهون أيضاً في الدم) ترتفع بالتالي نسبة الدهون التي تحتوي على الكولسترول في الأوعية الدموية. ومع مرور الوقت تقوم هذه الدهون الزائدة بسد الشرايين وتضييقها وبالتالي تهدد كمية تدفق الدم في الجسم وتتسبب في حدوث ما يسمى بتصلب الشرايين، وللصيام فوائد منها السيطرة على الكولسترول العالي في الدم من خلال الامتناع عن التدخين والذي يسبب تدمير جدار الأوعية الدموية في الجسم ويجعلها أكثر عرضة لتكوين كتل دهنية، كما يساعد التدخين أيضاً على خفض نسبة (HDL) في الدم إلى 15 في المئة، تغيير نظام الحياة، والذي يمنحه الصوم، هو الخطوة الأولى لتحسين مستوى الكولسترول وثلاثي الجلسريد في الدم. تتضمن هذه الخطوات نظام التغذية السليم، القيام بالتمارين الرياضية.
ولفت إلى موانع الصوم الطبي الذي لا يعتبر علاجاً لكل الأمراض حيث لابد من التعامل مع كل حالة مرضية على حدة فبعض الحالات يفيد فيها الصيام والبعض الآخر لا تستفيد من الصيام تبعاً لنوع الحالة المرضية وطبيعة المرض وحالة المريض وهناك مجموعة من الأمراض لا يجوز فيها الصوم الطبي منها: الإصابة بالقرحة الهضمية فمن غير المجدي أن يصوم طبياً المصاب بالقرحة لحدوث مضاعفات تزيد من حدة الإصابة ثم المرضى المصابون بالسكري ممن يعتمدون على الأنسولين في العلاج ومرضى القلب المصابون بنقص في التروية الإكليلية أو قصور عضلة القلب أو اضطراب نظم القلب والمرضى الذين يعانون من قصور في وظائف الكلى كما لا يجوز تطبيق الصوم الطبي على المرضى الذين تقل أعمارهم عن 20 عاماً لعدم قدرتهم على تحمل الصيام الطبي ولا يجوز أيضاً تطبيق الصوم الطبي في حالات سوء التغذية ونقص الشهية.
أنا طالبة بحرينية حاصلة على شهادة البكالوريوس تخصص إدارة أعمال، قمت بتقديم طلب لدى ديوان الخدمة المدنية ولكن للأسف الشديد حتى كتابة هذه السطور لم أحظَ بأي رد من قبلهم، لكنني لم أيأس بل واصلت وثابرت وجاهدت لأجل إيصال صوتي لأكبر عدد ممكن من أصحاب القرار المعنيين بإصدار قرار يقضي بترشيحي لأية وظيفة تتوافق مع المؤهل الجامعي الذي أحمله.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
العدد 3628 - الأحد 12 أغسطس 2012م الموافق 24 رمضان 1433هـ
رمضان كريم
اشكر صحيفة الوسط
لنشرهم مشكلتي بخصوص طلبي الا سكاني والدي مره عليه لحد الا ن 17 سنه وانا انتظر بيت الا سكان الموعود انني
امر بضروف صعبه تخيلو 5 اشخاص يعيشون بغرقه صغيره
ولا والمصيبه ان المكيف مايبرد بعد وحررة الصيف حدث ولا حرج
المهم نحصل على بيت وينكمياوزارة الا سكان
مو مهم المكيف اهم شي البيت لو بس انركب مروح فقط
جعفر عبد الكريم