صرح متحدث عسكري أميركي أن سلاح الجو الأميركي بدأ أمس الأول الثلثاء (14 أغسطس/آب 2012) في إجراء تجربة على طائرة فائقة السرعة قادرة على الطيران بسرعة تصل إلى ستة أمثال سرعة الصوت.
وقال المتحدث باسم قاعدة أندروز الجوية، جون هيري لصحيفة «واشنطن بوست» بأن قاذفة قنابل بي - 52 تحمل الطائرة التجريبية أقلعت في كاليفورنيا بعد العاشرة صباحاً بالتوقيت المحلي، لكنه لم يذكر مزيداً من التفاصيل بشأن الرحلة. وتعد هذه ثالث رحلة تجريبية للطائرة التي تسمى «ويفرايدر إكس - 51 إيه» لأنها تطير فوق الموجات الصدمية الناجمة عن سرعتها العالية الأمر الذي يجعلها تصل حتى إلى سرعات أعلى.
وهذه الطائرة التي قامت بصنعها شركة بوينغ العملاقة للفضاء والمزودة بمحرك سكرامجيت من إنتاج شركة برات أند ويتني وعديمة الأجنحة تقريباً تصل إلى هذه السرعات الكبيرة للغاية عن طريق ضخ الإيدروجين في مجرى الهواء حيث يندفع إلى محركاتها وتتولد قوة الاندفاع من الغازات الحارة الناتجة عن هذه العملية.
العدد 3631 - الأربعاء 15 أغسطس 2012م الموافق 27 رمضان 1433هـ
ماتفهمون
هاذي طيارة حربية مب حق ركاب
مثل الكونكورد لن تنجح ... ام محمود
بسبب السرعة الفائقة هي قابلة للانفجار في الجو كما حدث لطائرات الكونكورد و تم إلغائهم بشكل تام لأنهم يشكلون خطورة
يمكن هذا الخبر جاء في حرب التنافس و التحدي لقهر ايران
• بهلول •
يشلخون عليكم ، ، ، هذا مو طائرة هذا صاروخ يحطونكم فيه و يهدونكم و توصلون لندن في 20 دقيقة بس علشان لا يعطونكم الوجبات.