اعلنت قوة الحلف الاطلسي (ايساف) في افغانستان ان افغانيا يرتدي زي عناصر الشرطة قتل الاحد (19 أغسطس/آب 2012) جنديا من قوة الحلف في جنوب افغانستان.
وقالت قوة الاطلسي في بيان ان عنصرا من القوة "قتل بيدي رجل يرتدي زي الشرطة الافغانية ادار سلاحه صوب جنود ايساف في جنوب افغانستان اليوم".
ويرتفع بذلك عدد الجنود الغربيين الذين قتلوا هذه السنة على ايدي جنود او عناصر من الشرطة الافغانية الى اربعين قضوا في 29 هجوما بحسب تعداد وضعته قوة ايساف.
واعلنت ايساف ان ضباطا افغانا واخرين من قوة الاطلسي يحققون في الحادث.
وتزرع هذه الهجمات الشك بين عناصر قوة ايساف والجنود الافغان ما ينعكس سلبا على تنفيذ الخطة القاضية بسحب جميع القوات الاجنبية من افغانستان بحلول نهاية العام 2014.
كثرت الحوادث من هذا النوع .. ام محمود
ان استهداف جنود الناتو و الجنود الأمريكيين و قتلهم في افغانستان قد يعجل بانسحاب القوات المشتركة من هناك
كل ما يقوم به الجنود الأفغان هو عمليات ثأر و انتقام لجريمة حرق المصاحف الشريفة و المجازر التي قام بها الحلف الأطلسي و بعض جنوده
الرصاصي
يمكن في دول تساعدهم ومتعمدة بأن تظل القوات الاجنبية هناك حتى تلهو عنها ويتششت كل جهدها في القضايا الدولية الاخرى ناهيك عن الهدق الاكبر وهو استنزاف هذه القوات