قتل ما لا يقل عن 409 اشخاص واصيب نحو 975 اخرون بجروح في سلسلة تفجيرات واطلاق نار شهدها العراق خلال شهر رمضان، بحسب احصائية اعدتها وكالة فرانس برس استنادا لمصادر امنية وطبية عراقية.
وشهد شهر الصوم العديد من الهجمات الدموية، ابرزها موجه عنف وقعت في 23 تموز/يوليو واسفرت عن مقتل 113 شخصا واصابة 259، وكذلك سلسلة هجمات متفرقة في 17 آب/اغسطس اسفرت عن مقتل 82 شخصا واصابة 270 اخرين.
وبدأ مسلمو العراق، شيعة وسنة، شهر الصوم في 18 تموز/يوليو، لكنه انتهى بالنسبة للسنة وبعض الشيعة في 18 آب/اغسطس، فيما انهى بقية الشيعة صيامهم في اليوم التالي.
وبحسب جون ديرك المحلل الامني الذي يعمل لصالح مجموعة (اي كي غروب) فان العنف غالبا ما يتصاعد خلال الشهر المبارك في العراق "كون الارهابيين المتشددين يكونون بعزيمة اكبر لتنفيذ هجمات انتحارية خلال شهر رمضان، لانها مرتبطة بالشهادة والتضحية بالنفس".
وانخفضت الهجمات في العراق بصورة كبيرة عما كانت عليه في عامي 2006 و2007، لكن العنف لايزال شائعا.
وقضى نحو 325 شخصا وفقا لارقام رسمية في تموز/يوليو الماضي في اعلى حصيلة شهرية لضحايا العنف منذ عامين.
الرصاصي
وما هي يا ترى اهداف الارهابيين المتشددين؟ من عام 2003م وهم يفجرون جثثهم ويحرقونها ما بين جموع الابرياء من الناس في كل مكان وزمان فهل تحقق لهم هدفا ما من اهدافهم اللعينة؟ ابدا ولكنهم انما ضايقوا عبيد الله واخروا تنمية البلاد وهم السب في كل ما يعانيه المواطنين العراقيين في شتى المجالات
التقرير قاصر
كان المفروض يكتب المناطق عشان يعرفون الناس التفجيرت ذات صبغة مذهبيه تستهدف الشيعه بالدرجة الاولى والتواريخ عشان تعرف انها اغلبها ردات فعل للي يصير في بلدان اخرى