مازال الغموض يحيط بالملعب الذي ستقام عليه المباراة الدولية الودية المقررة بين منتخبنا الأول لكرة القدم ونظيره الفلبيني يوم بعد غدٍ في البحرين ضمن التجمع الحالي لمنتخبنا استعداداً لبطولة كأس خليجي 21.
وينتظر المسئولون بالاتحاد البحريني لكرة القدم الضوء الأخضر من المؤسسة العامة للشباب والرياضة بشأن وضعية استاد نادي المحرق الذي يخضع منذ أسبوع الى صيانة لأرضيته الأمر الذي استدعى تأجيل الجولة الثالثة للدوري من أجل إتاحة الفرصة لتكثيف العمل لتحسين وضعية الأرضية بالتنسيق مع الشركة المختصة بالعمل، ومازالت الصورة غامضة حتى مساء أمس وهو ما فتح باب بعض الأقاويل بتعذر إقامة المباراة على مكانها المحدد باستاد نادي المحرق وفق ما كان مقرر مسبقاً، أو احتمال إقامة المباراة على ملعب آخر وهو الأمر الذي قد يحسم اليوم.
وكانت تدريبات منتخبنا الأول والمنتخب الأولمبي لكرة القدم على ملعبي شركتي بتلكو وألبا ضمن استعداداتهما لمشاركاتهما المقبلة، إذ اتضح من خلال متابعتنا تدريبات المنتخبين الحال الجيدة لأرضية ملعبي بتلكو وألبا بصورة أفضل من ملاعبنا الكروية الأخرى، وهو ما وضح من خلال الارتياح لدى الجهازين الإداري والفني للمنتخبين الأول والأولمبي بعد التدريبات، الأمر الذي يثير التساؤلات بشأن آلية العمل بين ملاعب الشركات وملاعبنا الكروية سواء الرسمية أو في الأندية التي تعاني الكثير من الصعوبات، بالإضافة الى الارتياح من توافر التجهيزات المتوافرة في ناديي بتلكو وألبا والتي هيأت الظروف الجيدة للاعبين قبل وبعد التدريب من غرف الملابس والنادي الصحي.
العدد 3686 - الثلثاء 09 أكتوبر 2012م الموافق 23 ذي القعدة 1433هـ
لو ... لو
اذا فات الفوت ما ينفع الصوت ..... ناس قاعدة على كراسي وهي ما تفهم شيء وبهذا السبب احنة ما نتقدم بل نتاخر
مافي فايده
لو كل واحد فاهم ودارس ومتمكن يقعد على الكرسي الي يناسب امكانياته ما صار حالنه جذي الدول قاعد تتطور واحنه وين كل سنه نرجع خطوات مو خطوه وره هالمرض الي اسمه فساد مختلط وي الواسطه قاعد يفتك في رياضتنه وطموحاتنه كابحرينين ولكن لا حياة لمن تنادي ولمن اللمشتكى حالنه صار يرثى له دول الخليج وحده وره الثانيه تتطور وتوصل للعالميه واحنه الاآسيويه مو قادرين نشم ريحتها لمتى هالحال ما ادري