بناءً على توجيهات وزير التربية والتعليم ماجد بن علي النعيمي بضرورة تخفيف وزن الحقيبة المدرسية بالنسبة لطلبة المرحلة الابتدائية بما يتناسب مع المرحلة العمرية، تعمل الجهات المختصة في الوزارة حالياً على ترجمة هذه التوجيهات بأشكال متعددة، منها على وجه الخصوص ترك الكتاب المدرسي الخاص بالطالب في المنزل للدراسة والمراجعة، في حين يكون لدى المعلم نسخٌ من الكتاب المدرسي يتم توزيعها داخل الصف مع بداية الحصة على جميع الطلاب وجمعها في نهايتها.
أما بخصوص التمارين والتطبيقات العملية فسيتم تحويلها ورقياً، بما يعفي الطالب من حمل جميع الكتب بشكل يومي ذهاباً وإياباً، على أن يتم توفير متطلبات نجاح هذه العملية، وبذلك ستقتصر الحقيبة المدرسية على الدفاتر والكراسات التطبيقية، هذا بالإضافة إلى جهود الوزارة في التوسع تدريجياً في تحويل المناهج الدراسية إلى مناهج الكترونية، وجعل الصف المدرسي صفاً الكترونياً.
الجدير بالذكر أنه سبق للوزير إصدار قرار بتشكيل لجنة تختص ببحث أفضل السبل للحد من الآثار السلبية لوزن الحقيبة المدرسية، حيث قدمت اللجنة عدداً من المرئيات التي تؤدي إلى الحد من هذه الآثار بشكل ملموس، ومنها تسريع عملية تحويل الكتب الورقية إلى كتب الكترونية، حيث تم الانتهاء من تحويل أكثر من 170 كتاب إلى الصيغة الالكترونية، وتوجيه المدارس إلى العمل على الاستغناء عن الدفاتر في المواد التي بها كراسات تمارين، وإرشاد المعلمين وأولياء الأمور لتقليل حجم الدفاتر وتقنين الواجبات المدرسية، إلى جانب إصدار تعميم بمواصفات الحقيبة المدرسية المثالية، وما تزال اللجنة مستمرةً في عملها.
أيامنا بأيام أبناءنا
التلاميذ في الصفوف الأولى لا يحملون الكتب فلديهم حقائب لسحبها، أما نحن فكنا نمزّق كتاب الرياضيات "على أيامنا لفصلين" لتخفيف وزن الحقيبة، فما فائدة السبورة الإلكترونية ولا يوجد محتوى إلكتروني ؟ أين المحتوى الإلكتروني في الوزارة ؟ المشكلة في العاملين في الوزارة وليس في المشروعات، لأن تحويل الكتاب إلى pdf لا يحتاج إلى أكثر من ضغطة زر فأي تحويل وأي تهريج تقومون به لتحويل الكتب إلى إلكترونية ؟
كل احترامي وتقديري لمدرسة السلام
ما كتبته هو رد على زائر 6
كل احترامي وتقديري لمدرسة السلام
مدرسة السلام وادارتها الموقرة من أفضل المدارس يهتمون للطالبات اهتماما بالغا وهذا ما نراه ............اما لعيب بسيط تنتقد فمن الممكن حل هذة المشكلة مع الادارة الموقرة فجميع بناتي الثلاث هناك ويبدين ارتياحهن من المدرسة ومن المديرة العزيزة والمدرسات المحترمات .........
فكل شكر وتقدير لهن ولما يبذلهن من جهود مباركة ودمتم موفقين
خطوة ممتازة
اتمنى ان يتم تفعيل هذا القرار بسرعة
توزيع Tablet على كل طالب
تقوم تايلند بتوزيع جهاز لوحي Tablet على كل طالب، ومن المقرر توزيع الأجهزة على 800 ألف طالب وفي البحرين هناك 129 ألف طالب ، فهل تستطيع تايلند على تحمل التكاليف ولا تستطيع البحرين بالرغم من أن العدد أقل بكثير؟
فرقعة اعلامية
بس دعاية - كل وزير يشكل لجنة و الحال لم يتغير من سنوات
IPAD
وزعوا على الطلبة هدية IPAD تحتوي على جميع المقررات !!!!!!!!
لو كانت حكومة التعيين منتجة!!
منذ سنوات وهم يتحدثون عن الكتب الإلكترونية والصف الإلكتروني ..
نبي توضيح أكثر يا وزارة
يعني إذا تحولت الكتب الورقية إلى كتب إلكترونية توزع على التلاميذ لدراستها في المنزل، هذا يعني لازم كل أسرة توفر لابتوب أو كمبيوتر لكل طالب عندها عشان يأدي واجباته ودروسه فهل بمقدور الأسرة البحرينية اليوم توفير ذلك لكل إبن عندها. إلي عنده ثلاث وأربعة وخمسة و..... ويش يسون ياخذون قروض مثلاً ؟؟ أو الوزارة الكريمة راح توفر لكل طالب لابتوب ياخذه معاه البيت يدرس ويأدي واجبته ؟؟؟؟
مدرسة السلام لم تسلم منها أحد
مدرسة السلام الابتدائية للبنات من أكثر المدارس الابتدائية اهتمام بالطالبات حيث يجعلون الطالبات يستخدمن السلالم صعودا دورين مع وزن للحقائب تتراواح من 5 كيلوا الى 9 كيلوا ......... فيما مديرة المدرسة و المدرسات ( المعلمات ) يستخدمن المصاعد للوصول الى صفوف الطالبات.
علاوة على ذلك ابقاء الطالبات تحت حرارة الشمس في وقت الفسحة مع وجود صالة مكيفة تتسع الى جميع الطالبات.
شكرا لمديرة المدرسة وادارتها على هذا الاهتمام بالطالبات.
شكرا لكم
نفس الموال
اذا تبي تخفف بتعرف أشلون أتخفف الحقيبة ويجب تخفيف المصاريف أيضاً حافضوا على ظهور أبنائنا وأزواجنا
لا حياة لمن تنادي
ابني في الصف الثالث الابتدائي ويعاني من ثقل الحقيبة وقد سبق واتصلت بإدارة المدرسة ولكن معلمة الفصل لا تزال تصر على ان يحمل الطالب الكتب معه الي المنزل فما الحل يا وزارة؟
والله زين
أخيرا بتطورون
الحل بسيط
هناك تجارب لتوزيع كتب ألكترونية تحوي جميع الكتب في هذا الكتاب مثل الأيباد ويسهل حمله .. بدون لجنة للدراسة ولاهم يحزنون .. يوجدمثال حي مثل تركيا وزعت على الطلاب آيباد لكل طالب وفيه جميع المواد .. والطلاب الآن يعروفون لهذه التقنية في البحرين