قضت محكمة الاستئناف برئاسة القاضي عيسى الكعبي وأمانة سر نواف خلفان بتعويض بحرينية مبلغ 3 آلاف دينار جراء إصابتها في أنفها بسبب مسيلات الدموع.
وتتمثل تفاصيل القضية في أن المجني عليها كانت في منزلها في يوم الواقعة التي وقعت في 2008 وكانت المنطقة التي تقطن فيها شهدت أعمال تجمهر، وفي تلك الأثناء وبسبب تعامل الشرطة في المنطقة دخلت طلقة لمسيلات الدموع في منزل المجني عليها والتي أصابتها في أنفها وقد قدمت تقريراً يثبت ذلك.
وقد تداولت المحكمة المختصة القضية وقضت بتعويضها بمبلغ 2300 دينار، وأن القضية وبوصولها لمحكمة الاستئناف فقد قضت بتعويضها بمبلغ 3 آلاف دينار.
العدد 3769 - الإثنين 31 ديسمبر 2012م الموافق 17 صفر 1434هـ
ما أصدق ربع كلمة من الداخلية
كلمة تعويض تعني قبض فعلا 3 ألف دينار او مليون كله كلام على الورق هذا اذا اتضح فعلا أنصاف مواطن بتعويض والا كله شلخ وهرار وضحك على الذقون ونعرف
شر البلية ما يضحك!!!!!!!!!!!!!!!!!
ما شاااااااااااااااااااااااااااااء الله شنو عدااااااااااااالة هذه !!!!!بسنا ياحسين !!!!!!
تعويض بعد 4 سنوات
تعويضسنواته عويص جاء متأخر اذا صادها إصابة تشويه في الخشم ماذا ينفع يجب محاسبة المتسبب
تصرف شخصي من الشرطة الذين اطلقو المسيلات في البيوت عام 2008 يمقن
يمقن تصرف شخصي من الشرطة الذين اطلقو المسيلات في البيوت عام 2008
ولكن نقول هذه العقيدة الامنية متجذرة منذ عقود لهذا الجهاز ....
عدالة مسلوبة
هل تعذيب الأعزة حتى الموت يعوض، عبر الحكم بسجن سبع سنوات، المشتكى لله.....