قالت جمعية الوفاق، في بيان لها أمس الثلثاء (19 فبراير/ شباط 2013): «إن قوات الأمن فرقت المشاركين في مسيرة ختام عزاء الشهيد الفتى حسين الجزيري (16 عاما)، من دون سابق إنذار وبشكل مكثف ومن كل الجهات».
وأضحت أن «أعداداً كبيرة من قوات النظام والمدرعات ومركبات عديدة أطلقت الغازات المسيلة للدموع ووجهت أسلحتها إلى أجساد المواطنين، ما تسبب في وقوع العديد من الإصابات».
وأضافت أن «قوات الأمن تعاملت بعنف مع المشاركين في ختام تعزية الجزيري الذي قتلته في 14 فبراير 2013، بالأسلحة النارية ومن مسافة قريبة».
وأشارت الوفاق إلى أن «قوات الأمن حاصرت منطقة الديه التي تشهد مسيرة ختام عزاء الجزيري، وطوقت المنافذ المؤدية لها، وأغلقت الشوارع وأقامت حواجز عسكرية وكثفت تواجدها واستخدمت المروحيات».
العدد 3819 - الثلثاء 19 فبراير 2013م الموافق 08 ربيع الثاني 1434هـ
عجيب
محد قل لها تترك بيتها المرة اشرف لها تقعد في بيتها
..........
المسيل طاح داخل سيرتها وهية طايفة في ففيديو لها و في الصورة واضحة السيارة
عيارتكم
كل شي في فيديو يعني قاصدين هالاكشن حق التصوير
عنف رجال الامن
خل جمعيات .... تتكلم عن العنف الحين
الصيبعى
هل تدرك الحكومة الموقرة بان هناك كلما سقط شهيداً تزتاد المعاضة قوة وصلابة الله يكون فى عونش يا امى الله يعطيش القوة ولاكن ما دنب هدة المرة الكبيرة لتسقط على الارض اليس بلفراط بستخدام المسيل الدموع !
حقاني
والله ما مدانه نوصل الى المقبره قمعو من قلب من كل الجهات ،صدقوني لو قصدهم التفريق ما يجون من كل الجهات جان جو من جهه وحده وبنقول من عند دوار عبد الكريم ومن عند مجمع الهاشمي هم ماخلو محل حتى من داخل الديه جو !
حسبي الله و نعم الوكيل
الى متى سيستمر القمع و الظلم ، هذه الامور ستجر البحرين الهاوية ، ان القلب يتقطع يوما على بلادنا الى متى ستصحو الحكومة و تعرف ان كل هذه الأمور تعقد الحل السياسي و تزيد الأزمة ، الا تنكسر القلوب لرؤية منظر المرأة ام قلوبكم اصبخت حجرا
ياعرب
ان لم يكن لكم دين كونوا احرارا
لا حولة ولا قوة
لا حولة ولا قوة الا بالله العلي القدير انا لله وانا اليه راجعون
الكستنائي
منظر المرأة وهي على الأرض لو كان في دولة أخرة لقامت الدنيا ولم تقعد
لكن في البحرين كل شيئ مباح وحلال
لقامت الدنيا
لم نرى قيام الدنيا عندما اطلق باسيج النار على المعارضين من النساء و الرجال من غير التميز و قتلو كثيرين وصورة الفتاة التى قتلت الرصاص امام الجميع وصلت حول العالم . ولا امركم غريب
الديه الابية
إلى وزير الداخلية ؟؟؟؟؟؟؟هل كانت الامرأة تحمل الملتوف !!!