العدد 3840 - الثلثاء 12 مارس 2013م الموافق 29 ربيع الثاني 1434هـ

وزير العدل يرفض مناقشة حسم مفهوم التوافق من خلال مساعدة الأمم المتحدة والمعارضة تعتبره "فيتو"

الوسط – محرر الشئون المحلية 

تحديث: 12 مايو 2017

رفض وزير العدل والشئون الإسلامية والأوقاف الشيخ خالد بن علي آل خليفة مناقشة "حسم مفهوم التوافق من خلال مساعدة الأمم المتحدة" اليوم الأربعاء (13 مارس / آذار 2013) مع انطلاق الجلسة السابعة من جلسات حوار التوافق الوطني، فيما ردت المعارضة أن ذلك يعتبر "فيتو على رأي المعارضة ومصادرة لحقها".





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 8 | 1:49 م

      ما يبون

      ... لا تريد الحل وتريد للازمة ان تستمر للابد وترفض تدخل الامم المتحده وبعدها تتهم المعارضة بالعرقلة. صدق ...

    • زائر 7 | 1:48 م

      مواطن

      هذا ليس تدخلاً من قبل الامم المتحدة يا اعزاء إنما هو رجوع لمرجع لايختلف على رايه في ذالك

    • زائر 5 | 1:06 م

      الم تقولوا صراع طائفي

      انتم وصفتم الازمة بصراع طائفي فكل الصراعات الطائفية يستعان بالامم المتحدة

    • زائر 4 | 12:32 م

      مريم

      هو رفض.
      ولكن لماذا رفض؟ الرفض لمجرد الرفض؟
      مابها الأمم المتحدة؟ ما هي مبررات الرفض؟

    • زائر 3 | 12:25 م

      هذا اول الخيط

      نقول لكم ان الحوار مضيعة للوقت وان الحكومة غير جادة في موضوع الاصلاح، لذلك اي ضمان تطلبه المعارضة راح يقابل بالرفض من قبل الحكومة

    • زائر 2 | 12:24 م

      بحريني

      حلال تتدخل الأمم المتحدة ومجلس الأمن في كل دول الربيع العربي، وحلال تسليح ما يسمى بالمعارضة في سوريا، وحلال تدخل كل الدول في شأن سوريا الداخلي، أما في البحرين فكل شيء ممنوع، الحل هو اجراء استفتاء تقرير مصير تحت إشراف الامم المتحدة وكذلك في سوريا، والحكم الذي يحظى بالشرعية الشعبية يبقى وهذا هو الفيصل وهذا الميدان يا حميدان.

    • زائر 1 | 12:17 م

      {{{ كلمة حق }}}

      ليس من العدل ان نشرك منظمه في حجم الامم المتحده في قضيه باستطعتنا التوصل فيها الى حل يرضى الطرفين اذا صدقت النوايا بين الاطراف ... هذا التدخل الاممي سوف يجر معه دول اخرى للتدخل في شئوننا الداخليه وهذا الذي لا نرضى ان تصل اليه قضيتنا 000 وشكراااا

اقرأ ايضاً