تعهد القادة السياسيون في تيمور الشرقية أمس بالتعاون معاً لإعادة السلام والنظام إلى بلدهم. وذكرت هيئة الإذاعة الاسترالية أن هؤلاء القادة تعهدوا بهذا الأمر خلال احتفال تقليدي أمام القصر الحكومي. وتضمن هذا الحشد من قادة تيمور الشرقية الرئيس زانانا جوشماو ورئيس الوزراء خوسيه راموس هورتا ورئيس البرلمان وأعضاء من الحكومة بالإضافة إلى عدد كبير من قادة المقاطعات الـ 13 في البلاد.
وصرح الرئيس جوشماو عقب هذا الاحتفال بأن الاضطرابات الأخيرة في تيمور الشرقية تعد خطأ تراكمياً للحكومة
العدد 1557 - الأحد 10 ديسمبر 2006م الموافق 19 ذي القعدة 1427هـ