أعلن المزارعون في جبال حرض اليمنية، على بعد 100 كيلومتر غرب العاصمة (صنعاء)، حملة محلية للتخلص من نباتات القات واستبدالها بأشجار البُن واللوز.
ويهيمن القات على الحياة في اليمن، حيث يمضي معظم الرجال، وأعداد كبيرة من النساء، ساعات كل يوم وهم يمضغونه. ويؤكد خبراء أن زراعة القات وتعاطيه يضران باقتصاد البلاد الضعيف وزراعته تستنزف المياه الثمينة.
العدد 3870 - الخميس 11 أبريل 2013م الموافق 30 جمادى الأولى 1434هـ