أعرب الرئيس الإيراني المنتخب، حسن روحاني عن ثقته بأن السلام والاستقرار سيعودان إلى المنطقة لصالح شعوبها من خلال جهود زعماء دول المنطقة خاصة إيران والسعودية.
جاء ذلك رداً على برقية التهنئة التي أرسلها إليه العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز بمناسبة انتخابه، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية (إيرنا).
وأكد روحاني أن من أولويات السياسة الخارجية للجمهورية الإسلامية الإيرانية كانت دوماً الاهتمام بالمنطقة والدول الجارة وأن هذه السياسة في الحكومة الجديدة لها أهمية خاصة.
كان وكيل وزارة الخارجية السعودية للعلاقات متعددة الأطراف تركي بن محمد بن سعود الكبير قد صرح الخميس الماضي بأن «المملكة مستعدة لدعم الرئيس الإيراني الجديد حسن روحاني في حال صدقت تصريحاته التي أدلى بها بعد انتخابه رئيساً جديداً».
طهران - د ب أ
أعرب الرئيس الإيراني المنتخب، حسن روحاني عن ثقته بأن السلام والاستقرار سيعود إلى المنطقة لصالح شعوبها من خلال جهود زعماء دول المنطقة خاصة إيران والسعودية.
جاء ذلك رداً على برقية التهنئة التي أرسلها إليه العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز بمناسبة انتخابه، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الإيرانية (إيرنا) أمس الإثنين (24 يونيو / حزيران 2013).
وأکد روحاني أن من أولويات السياسة الخارجية للجمهورية الإسلامية الإيرانية کانت دوماً الاهتمام بالمنطقة والدول الجارة وأن هذه السياسة في الحکومة الجديدة لها أهمية خاصة.
كان وكيل وزارة الخارجية السعودية للعلاقات متعددة الأطراف تركي بن محمد بن سعود الكبير قد صرح الخميس الماضي بأن «المملكة مستعدة لدعم الرئيس الإيراني الجديد حسن روحاني في حال صدقت تصريحاته التي أدلى بها لوسائل الإعلام بعد انتخابه رئيساً جديداً سواء فيما يتعلق بالعلاقات مع دول الجوار الخليجي أو الأزمة السورية».
كان روحاني كرر فور فوزه بانتخابات الرئاسة الإيرانية التصريحات بشأن رغبته في تطوير العلاقات مع السعودية.
العدد 3944 - الإثنين 24 يونيو 2013م الموافق 15 شعبان 1434هـ
ممكن
تعبنه من الطائفية... اتمنى انهم يتفقون لان احنه الضحية للاسف.. السعودية و ايران معا ممكن احررون القدس بس لازم هدفهم واحد هو نصرة الاسلام لا سنيه وله شيعية كلنه رسولنه محمد (ص)
الاحتكام للعقل
هناك امر واقع وهو طبيعة النظام في البلدين يصعب التأثير عليه في المستقبل المنظور اضافة الى انهما محورين كل منهما يجذب له مجموعة من الدول وهما متجاوران.ماذا لو أوقفت حالة العداء المصطنعة مع احتفاظهما بقناعتهما الدينية والسياسية وتعاملا من باب المصلحة فهناك العديد من المشتركات.بوطارق
نبي نسافر إيران من مطار البحرين
متى بتفتحون الطيران .. ما نبي بهدلة من بلد إلى آخر
بوعبدالشهيد
اتوقع ان العلاقات بين ايران ودول الخليج سوف تستمر على ماهو عليه
والى الاسوأ من ذلك لان المشكلة ليس سياسية المشكلة مشكلة مشكلة
عويصة يعني بشار الضحية مسكين اقام علاقات مع ايران من غير رضاهم
واكله اكول من جميع دول العالم حتى سموه بأسماء لاحول ولا قوة
مومن بالله
كيف بشار هو الضحيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وانتهك الاعراض
قتل الرجال
وحرق الاطفال
وقتل النساء
تعذيب الابرياء
وقتل المدنين بالكيماوي
وقصف المساجد
وسرقة البيوت وتفجير المباني
لزوال الكعبة حجرا حجرا اهون على الله من قتل مومنا بغير حق
اتمنى
اتمنى انه تكبر العلاقات بين مملكة العربية السعودية وجمهورية ايرانية