محمد عبدالنبي -وهو لاعب دولي سابق وانتقل للبحرين قادما من النجمة بنظام الانتقال الحر بعد الثلاثين عاما- أشار إلى أن المشكلة تكمن في ضعف الإمكانات المالية لأندية كرة اليد، إذ يوضح قائلا: «المشكلة الكبيرة التي تواجه اللعبة هي أن اغلب الأندية إمكاناتها ضعيفة، فعلى هذا الأساس نجد الأندية محتارة في التفريط في لاعبيها المميزين لصالح الأندية الأخرى، واللاعبون أساسا لا ذنب لهم في العروض المغرية التي يحصلون عليها، وبالتأكيد من حقهم الاستفادة ماديا من مزاولة لعبتهم المفضلة».
ويتابع محمد عبدالنبي «الانتقال ما بين الأندية لصالح العرض الأفضل ماديا حالة طبيعية جدا وموجودة في كل دوريات العالم وفي كل الألعاب، وما يطلب في البحرين ليس شيئا استثنائيا، ويجب على الأندية التعامل بواقعية مع الانتقالات وأن لا تتسلط وتكون سببا في حرمان لاعبيها من الاستفادة، وفي الوقت نفسه يجب أن يكون للمؤسسة العامة للشباب والرياضة دور في خلق التوازن في كل الألعاب وذلك لن يتحقق إلا بزيادة الموازنات، والمشكلة الأخرى أن انحصار المنافسة على فريقين أو 3 من شأنه إضعاف الدوري».
العدد 3971 - الأحد 21 يوليو 2013م الموافق 12 رمضان 1434هـ
وين الاتحاد ؟
طيب ليش الاتحاد مايرفع من غلة الانديه؟
لان اللعبة تحتضر
وماراح تستمر الانديه الفقيره في اللعبه
في النهاية علي كرة اليد السلام