تبرع رجل بريطاني في الـ 53 من العمر بكليته لحبيبته السابقة كعربون لإحياء علاقتهما الغرامية السابقة، بعد انفصالهما قبل 20 عاماً. وقالت صحيفة «ديلي تليغراف»، أمس (الجمعة)، إن غوردون هنري، وجو ماكفارلين، البالغة من العمر 44 عاماً، افترقا العام 1993، لكنهما عادا إلى بعضهما بفضل الكلية.
وأضافت أن جو عانت من مرض مزمن في الكلية، وكانت بحاجة ماسة لمتبرع، قبل أن يسمع غوردون بمحنتها ويتقدم للتبرع بكليته من أجل إنقاذ حياتها وإثبات حبه لها، وقام الأطباء بإجراء العملية بعد أن وجدوا أن الكلية مثالية.
وأشارت الصحيفة إلى أن غوردون وجو، استيقظا بعد العملية ليجدا نفسيمها في سريرين متجاورين في المستشفى، وازدهر حبهما من جديد منذ تبرعه لها بكليته وإنقاذ حياتها، وأصبحا معاً الآن مرة أخرى.
ونسبت إلى جو، قولها إن غوردون تبرع بكليته بعد 20 عاماً من الفراق وبعد المسافات بينهما، وخاطر بحياته من أجلها رغم أنه كان يعتني بأمه، ويواجه أوقاتاً صعبة.
العدد 3976 - الجمعة 26 يوليو 2013م الموافق 17 رمضان 1434هـ
يا عيني
ياعيني على الحب
ابو صادق الشايب
الصراحة قصة مؤلمة فرقهم المال وأرجعهم المال فعندما كان فقيراً وعاجز لم ترغب في الزواج منه وفضلت فصل العلاقة (وهذا يتضح من نهاية القصة بأنها تقول بان جو حبيبها كان يمر بفترات صعبه وكان يعيل امه واضف سياق القصة يدل على عجزه المادي ) فلو هذه البنت وجدت كلية رخيصة من غيره لما فكرت في الرجوع له والحقيقة من تجربتي النساء ماديون اكثر من الرجال واذا سمعت ببنت حبت فقير فإنها اما مجنونة او اذنك لا تعمل فاذهب الى الطبيب
لا تعمم ! أصابع إيدك مو وحده
سمعنا الكثير من قصص النساء اللاتي أحببن رجال فقراء و عانت و كافحت معه و بمجرد أن تمتلىء جيوب الرجل بالمال يتنكر لها و يتزوج عليها أو يهجرها أو يطلقها ! فهل يعني هذا أن جميع الرجال ناكرين جميل ؟