أكد الأمين العام للمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان المستشار الدكتور أحمد فرحان أن مملكة البحرين كرّست حقوق الإنسان ثقافة وممارسة، لافتا إلى أن المملكة قامت بخطوات واسعة جدا في هذا السياق مثل إنشاء وزارة متخصصة بحقوق الإنسان والمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان ونحو 12 منظمة مجتمع مدني معنية بتكريس ثقافة حقوق الإنسان، إضافة إلى العمل الحثيث على تلافي قصور بعض التشريعات وتفعيل بعض الاتفاقيات الدولية ذات العلاقة.
جاء ذلك على هامش ندوة تعريفية أقامتها المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان بعنوان "المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان ودورها في حماية وتعزيز حقوق الإنسان بمملكة البحرين" بحضور نحو 150 شخصا من مختلف الجهات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني والناشطين والمهتمين.
وأوضح فرحان أن الهدف من الندوة تعريف الجمهور بدور المؤسسة في تعزيز وحماية حقوق الإنسان في مملكة البحرين، وموقع المؤسسة بين المؤسسات الوطنية، وعلاقتها بالدولة، ودمج المواطنين في فعاليات حقوق الإنسان ونشر ثقافة حقوق الإنسان بينهم، وهي تأتي في إطار خطة المؤسسة في نشر ثقافة حقوق الإنسان في مملكة البحرين من خلال عقد الندوات التثقيفية وورش العمل.
من جانبه أكد رئيس المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان عبد العزيز ابل أن المؤسسة استطاعت خلال فترة قصيرة السير خطوات واسعة في مجال تعزيز ونشر ثقافة حقوق الإنسان في مملكة البحرين.
وأشار ابل في تصريح لوكالة انباء البحرين "بنا" أن "عدد المشاركين الكبير في ندوة اليوم فاق التوقع وهذا يدل على أن زيادة الوعي بقضية حقوق الإنسان أصبح نهجا لدى المواطن البحريني، وذلك ليعرف حقوقه وحقوق الآخرين".
ولفت أبل إلى أن تعزيز ثقافة حقوق الإنسان وتكريسها كممارسة ونشر ثقافتها هو عملية متراكمة تأتي في صلب اهتمام المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، وقال "إضافة إلى ندوة اليوم لدينا هذه السنة ثلاث فعاليات يحاضر فيها متحدثين من المؤسسة وخارجها، مؤكدا أن الهدف من هذه الفعاليات هو أن يعي المواطن والمقيم بأن حقوقهما مصانة في مملكة البحرين بموجب الدستور والقوانين الوطنية والمواثيق الدولية".
وأوضح ابل أن "مفهوم حقوق الإنسان واسع جدا ، مؤكدا أن حقوق الإنسان في البحرين مصانة على جميع الصعد .
وأشار ابل إلى أن البحرين ومنذ الستينات لديها خطط خاصة بالإسكان حيث كانت سباقة في إرساء حق مواطنيها في سكن ملائم ولائق، إضافة إلى تقديم أعلى مستوى من خدمات التعليم والصحة وصيانة حقوق المرأة والطفل وغير ذلك، وهذا يدل على أن حقوق الإنسان كانت مكرسة في هذا البلد قبل أن توقع حكومته على اتفاقيات دولية.
لماذا
اسم على غير مسمى .مؤسسة حقوق ولكن كلها كذب
ماهي حقوق الانسان يادكتور فرحان التى تعمل بها حكومة البحرين ؟
التى لا تتفق معها جميع منظمات حقوق الانسان الدولية الاممية والدولية والشعبية ، هل لدينا قوانين حقوق انسان خاصة لفئة من الشعب واسثناء فئة اخري لايمكن تطبيق القوانين الاساسية للحقوق الانسان عليها ، اما عدد المؤسسات الرسمية وشبه الرسمية لما يسمى بحقوق الانسان فهي كالسرلب لا وجود حقيقي وفعال لها على ارض الواقع انما هي مؤسسات علاقات عامة لتحسين صورة الدولة في مجال حقوق الانسان المنتهكة لشعب البحرين ولكنها فشلت جميعها امام الحقيقة التى يراها جميع العالم وجميع الحقوقين فيه
مواطن
بسك من الكلام الفارغ فالعالم كله يعرف الحقيقة والتاريخ والشعب لن يرحمك
بهرجة إعلامية لا غير
رأس احمد فرحان المفجر خير مثال لاحترام حقوق الإنسان
احمد فرحان
احمد فرحان........اتذكر فاجعة عندما ارئ او سمع هاذا الاسم
هل تعرفونها؟
فاعل خير
ماهو موجود على ارض الواقع يناقض كلامك جملة وتفصيلا" ومانراه يوميا" انتهاك واضح وجلي لأبسط المبادأ الأنسانية والأخلاقية وهناك انتهاك ممنهج ومستمر لحقوق الانسان بمختلف اشكاله وانواعه ..
لازم تقول جذي
عشان ..
شكرا دكتور
تسلم يا دكتور أحمد صح لسانك الرجل المناسب بالمكان المناسب
انت تغالط نفسك، وتعرف الحقيقة لن يرحمك التاريخ ...
هذا الكلام مجرد حبر على ورق وكلام مستهلك للاعلام........ انت مسؤل ...لماذا لا تزور الناس وتسألهم ؟؟ لماذا لا تزور القرى وتتحقق من كلامك؟؟
أنت سؤول يوم القيامة أمام ربك.
ما يحدث في البلد هو عكس ما تقول تماما.
الانسان مهان لابعد الحدود.
خخخخ
الا زادت انتكاسة حقوق الانسان! عجب كل مايحدث. يدل ع ذللك فأين ماتدعونه من حقوق الانسان!!؟؟؟
حسبي الله ونعم الوكيل
هر علينا
حچي هرار في هرار
زائر
كرست ......................... الله المعين واياكم ؟