لذلك فإننا في «الوسط الرياضي» نطالب مثل هؤلاء الأشخاص بأن يقنع بما هو فيه، ويكفيه فخرا انه حصل على عضوية هذا الاتحاد لان هناك كفاءات أفضل منه وأكثر مقدرة لم تنجح في الانتخابات، لانها لا تفهم لغة التربيطات ومبدأ «شيلني وأشيلك»، وهو المبدأ السائد في الآونة الأخيرة، وأصبح يؤثر على مستوى العطاء الرياضي، كما أصبح ظاهرة غير صحيحة او صحية.
العدد 4011 - الجمعة 30 أغسطس 2013م الموافق 23 شوال 1434هـ