العدد 4031 - الخميس 19 سبتمبر 2013م الموافق 14 ذي القعدة 1434هـ

الائتلاف السوري المعارض يدين "عدوان الدولة الاسلامية في العراق والشام"

دان الائتلاف الوطني لقوى المعارضة والثورة السورية "عدوان" الدولة الاسلامية في العراق والشام و"ممارساتها القمعية"، معتبرا انها تتناقض مع "مبادىء الثورة السورية"، وذلك بعد يومين من سيطرة مقاتلين جهاديين على مدينة اعزاز في شمال غرب البلاد اثر معركة خاطفة مع الجيش الحر.
وجاء في بيان صادر عن الائتلاف "يندد الائتلاف الوطني السوري بعدوان داعش (دولة الإسلام في العراق والشام ) على قوى الثورة السورية والاستهتار المتكرر بأرواح السوريين".

ويعتبر ان ممارساتها "خروج عن إطار الثورة السورية يضعها في تناقض مباشر مع المبادئ التي تسعى الثورة المجيدة إلى تحقيقها".

 





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 6 | 9:29 ص

      الرصاصي

      الكل مسئول عما يجري في سوريا فمثلا عدم مراقبة الحدود والتهاون في دخول الارهابيين من كل الدول هو عمل قد يأتي في صالح النظام الذي استطاع ان يقدم هذا كتبرير لمواصلة القتل ووقف الثورة، كما ان المقاتلين السوريين ايضا مسئولين لانهم سمحوا للاجانب بأن يدخلوا ارضهم ويقتلوا ايا كان وعلى الهوية وقد عاثوا فسادا كبيرا وللاسف الضحايا في غالبيتهم من الابرياء ومن العرب والمسلمين في حين كل العالم يتفرج والاعداء مرتاحون

    • زائر 5 | 8:48 ص

      الله لا ايخفف عليكم يا قتلة يا آكلي قلوب البشر

      كلكم اجرام في اجرام اي ثورة هذه التي يقتل فيها الأطفال والنساء وتؤكل فيها قلوب البشر وتقطع الرؤس فتباً لكم ومصيركم النار والعذاب يا حمقى

    • زائر 4 | 3:13 ص

      حيلهم بينهم

      الله ينصر الجيش العربي السوري ، ويحفظ القائد العربي بشار الأسد .

    • زائر 3 | 3:10 ص

      السوريين

      ضحكتني عبارة الاستهتار بأرواح السوريين، صار ليهم سنتين يذبحون في الأبرياء ولا من مستنكر ولو بكلمة والين يوم قام الفخار يكسر بعضه زعلتون

    • زائر 1 | 2:55 ص

      و اشغل الظالمين بالظالمين ..

      و اشغل الظالمين بالظالمين .. اختلاف الرايات و كثرة القتل و الفتن و كثرة الزنا و موت الفجئة من علامات آخر الزمان فهل من متعظ .. اللهم عجل لوليك الفرج و سهل له المخرج ..

اقرأ ايضاً