صرح رئيس لجنة إعداد مشروع الرد على الخطاب السامي بمجلس النواب النائب جمال صالح إن اللجنة عقدت آخر اجتماعها ظهر اليوم الأحد (1 ديسمبر / كانون الأول 2013)، إذ استعرضت المسودة النهائية للرد على الخطاب الملكي حيث جرى التأكيد من قبل اللجنة على تضمين الرد لما تطلع له جلالة الملك في خطابه السامي، إضافة إلى الكثير من الرغبات والمطالب التي يتبناها النواب ضمن الرد.
وقررت اللجنة رفع تقريرها النهائي إلى هيئة المكتب تمهيداً لاستعراضه بشكل شامل في جلسة مجلس النواب المقبلة، متمنية اللجنة أن تكون قد وفقت في وضع الرد الذي من شأنه أن يكون مكملاً للخطاب الملكي السامي ذاته، وأن يتضمن رؤية شمولية عن المحاور التي تطرق لها جلالة الملك في خطابه.
وتطرق الرد إلى العديد من المحاور التي يطالب بها المواطنون أبرزها الملف الإسكاني، والملف المعيشي، والبنية التحتية، وتطوير عجلة الاقتصاد، وتشجيع الاستثمار، متمنياً أن تكون اللجنة قد وفقت في وضع رد متكامل يحقق طموحات وتطلعات الجميع.
سامي من؟
أنا واحد لا ابغي لا سامي ولا نوح. ابغي حقي في وطن أجدادي المنهوب.
رغبات النواب
اكيد تمديد المدة للمجلس الحالي ضمن رغبات النواب اما عن رغبات المواطنين فلن تذكرواا سوى ريادة رواتب لأنكم نفذتم ما طلب منكم من تشديد عقوبات و ريادة التقييد في الحريات اما مطالب الشعب فأنتم ضدها و في منئا عنها