كانت أبرز عناوين الصحف الكاتالونية ليوم الاثنين منتقدة فريق برشلونة بعد الخسارة مساء الأحد في ملعب سان ماميس أمام أتلتيك بلباو وهي الثانية على التوالي بعد الخسارة الثلثاء الماضي في دوري أبطال أوروبا أمام أياكس أمستردام.
صحيفة «موندو ديبورتيفو» أكدت أن الفريق الكاتالوني لم يدخل في أجواء المباراة، وعنونت في غلافها: «موت آخر باختناق». الصحيفة أشارت في عنوانها أن الفريق انهزم بشكل مماثل للهزيمة أمام أياكس الهولندي.
وأيضا المقالات كانت لاذعة لفريق تاتا مارتينو. إذ عنون نائب الصحيفة فرانسيسك أغيلار: «ثاني هزيمة مذلة على التوالي».
ومن ناحية أخرى، صحيفة «سبورت» عنونت في غلافها: «هذا ليس برشلونة الذي نعرف». وأيضا عنونت في موقعها الإلكتروني: «من دون القديس ميسي. تعثر في القديس ماميس (ملعب سان ماميس)».
ومن جهتها الصحف العمومية الكاتالونية كانت دبلوماسية في حديثها عن تعثر البلوغرانا، إذ عنونت صحيفة «لا فانغوارديا»: «سحر سان ماميس يغرق برشلونة». وأخيرا صحيفة «البيريوديكو دي كتالونيا» عنونت بشكل صريح: «الأسود يخنقون برشلونة».
ومن دون شك سيستمر الجدال خلال هذا الأسبوع حول الخسارة الأولى التي يتلقاها برشلونة في الليغا هذا الموسم. وحاليا فريق تاتا مارتينو سيدخل في أزمة بحيث يتقاسم الصدارة مع أتلتيكو مدريد ويرى خلفه ريال مدريد على بعد 3 نقاط فقط.
وأشارت صحيفتا «سبورت» و»موندو ديبورتيفو» الرياضيتان، إلى أن الفريق الكتالوني يمر حاليا بأزمة صغيرة عابرة بسبب غياب نجمه الكبير ليونيل ميسي للإصابة التي ستبعده عن الملاعب حتى نهاية ديسمبر/كانون الأول الجاري. وذكرت صحيفة «سبورت» «من دون ميسي، هناك ثقب أسود في هجوم برشلونة». وفي الوقت نفسه، ألقت «موندو ديبورتيفو» ببعض اللوم على المهاجمين البرازيلي نيمار دا سيلفا وأليكسيس سانشيز وأشارت إلى أن الفريق ينتظر منهما أكثر كثيرا مما يقدمانه.
من ناحية أخرى، فضلت قناة «تي في 3» الكاتالونية توجيه انتقاداتها إلى مدير الكرة بالنادي أندوني زوبيزاريتا والذي مدد تعاقده مع برشلونة للتو إذ يستمر مع الفريق حتى 2018. وتساءلت القناة أمس (الاثنين) «كيف يكون من الممكن ألا يكون الفريق بلا رأس حربة صريح. ألا يعتمد الفريق على مهاجم صريح يمكنه تغيير الوضع عندما يتطلب الأمر هذا». ولم يكن غريبا أن تفضل وسائل الإعلام في مدريد اعتبار هذا الوضع سقوطا خطيرا لبرشلونة على اعتباره كبوة عابرة. وذكرت محطة «كادينا سير» الإذاعية «فريق برشلونة الحالي وصل لنقطة الكمال في 2011 ثم بدأ التراجع منذ ذلك الحين. ظل صامدا على مدار عامين بفضل أهداف ميسي. ولكن من دون هذه الأهداف، أصبح الفريق في مشكلة». وأشارت صحيفة «آس» الاسبانية الرياضية إلى أن لقب الدوري هذا الموسم سيذهب لريال أو أتلتيكو مدريد.
العدد 4105 - الإثنين 02 ديسمبر 2013م الموافق 28 محرم 1435هـ
وش هالهرار
ماصارت هزيمتين جيفه ماينهزم يعني الفريق
هزيمة فى دورى الابطال ومباراه مى مهمة لان الفريق تاهل
واول هزيمة فى الدوري خير ياطير اول فريق ينهزم
سووها انتهى الفريق ومادرى ويه
عجبي
رويال بطل الابطال وبس اما فشلونه شكلهم خلاص بدون ميسي
برشلوني شيبة. ما يقولونها اللى صحف مدريد المريضة
هم هاكذا يحلمون وبالبطولات يرسمون كالعاده كل سنه زعبلات وصحف واعلام مدريد بان برشلونه انتهى عهده قلنا لهم فريقكم لا يمكن يحقق حتى بطوله صغيره وها هي النتيجة طلعو حتى كاس الملك هرب منهم والدليل لا يستحقونه حتي في ملعبهم نقول لهم انتو انسو بطولات كررتها مليون مره مدريد فريق حماسي لا يمكن يحقق بطولات. وهذا الحماس سرعان ما ينتهي ويتبخر كل شي اريد اكرر كلامي كل سنه ولازلت لم ولن ينال مدريد اللي بطوله مثل الكاس واشك بعد لان وقت الجد يتبخر كل شي وها انا موجود مثل ما اقول كل سنه لم ولن تحصلو بطوله