قُتل الوزير اللبناني السابق محمد شطح، السياسي المقرب من رئيس الحكومة السابق سعد الحريري، في انفجار سيارة مفخخة أمس الجمعة (27 ديسمبر/ كانون الأول 2013) في وسط بيروت أودى أيضاً بحياة خمسة أشخاص آخرين. وتخوّف مراقبون من أن يأخذ هذا الحادث لبنان إلى حافة الهاوية، إذ وجّهت قوى «14 آذار» الاتهام بالجريمة إلى دمشق وحزب الله. جاء ذلك في حين تعالت الإدانات الدولية بينما جددت السفارتان السعودية والكويتية تحذير مواطنيهما من السفر إلى لبنان. ونقلت صحيفة «السفير» اللبنانية على موقعها الإلكتروني عن مصادر معنية بالتحقيقات أن عنصرين من جماعة «فتح الإسلام» كانا سرقا السيارة التي استُخدمت في الهجوم.
بيروت - أ ف ب
قُتل الوزير السابق محمد شطح، السياسي المقرب من رئيس الحكومة السابق سعد الحريري، والنافذ ضمن قوى «14 آذار» المناهضة لدمشق، في انفجار سيارة مفخخة أمس الجمعة (27 ديسمبر/ كانون الأول 2013) في وسط بيروت أودى أيضاً بحياة خمسة أشخاص آخرين.
ووجّهت قوى «14 آذار» الاتهام بالجريمة إلى دمشق وحزب الله، وفيما تجنب الحزب التعليق على الاتهامات، داعياً إلى مواقف مسئولة، ورفضت دمشق الاتهامات، واصفة إيّاها بـ «الجزافية والعشوائية».
وأجمعت الردود على عملية الاغتيال، ولاسيما على ألسنة الدبلوماسيين الغربيين الذين كانوا على علاقة وثيقة بشطح، مسئول العلاقات الخارجية في تيار المستقبل الذي يرأسه الحريري، على وصف الرجل الراحل عن 62 عاماً بـ «رمز الاعتدال».
ونتج الانفجار عن سيارة مفخخة قال مدعي عام التمييز القاضي سمير حمود إن زنة العبوة فيها تقدر «بما بين خمسين وستين كيلوغراماً» من المتفجرات. وتسبب، بحسب وزارة الصحة، بمقتل ستة أشخاص بينهم شطح ومرافقه طارق بدر (26 عاماً)، وإصابة أكثر من خمسين آخرين بجروح، غادر معظمهم المستشفيات.
ووقع الانفجار في شارع «ستاركو»، وهو طريق رئيسي تتفرع منه أسواق بيروت المليئة بالمطاعم والمحال التجارية، ويوصل إلى منزل سعد الحريري. كما توجد في مبنى «الستاركو» وأبنية مجاورة وزارات ومؤسسات إدارية عامة.
وشطح هو الشخصية التاسعة من قوى «14 آذار» التي تتعرض للاغتيال منذ العام 2005، تاريخ مقتل رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري، والد سعد الحريري، في انفجار ضخم أودى أيضاً بحياة 22 شخصاً آخرين، ووقع على بعد مئات الأمتار من مكان انفجار أمس.
واتهم سعد الحريري الموجود خارج لبنان منذ نحو سنتين ونصف بسبب «مخاطر أمنية» على حياته، حسبما يقول مقربون منه، حزب الله المتحالف مع دمشق، من دون أن يسميه، بالجريمة.
ووجهت قوى «14 آذار» اتهاماً مماثلاً شمل أيضاً النظام السوري. وقال الحريري في بيان: «المتهمون بالنسبة لنا، وحتى إشعار آخر، هم أنفسهم الذين يتهربون من وجه العدالة الدولية، ويرفضون المثول أمام المحكمة الدولية، إنهم أنفسهم الذين يفتحون نوافذ الشر والفوضى على لبنان واللبنانيين، ويستدرجون الحرائق الإقليمية إلى البيت الوطني».
وجاء في بيان نعي تلاه رئيس الحكومة السابق فؤاد السنيورة المنتمي إلى تيار المستقبل برئاسة الحريري بعد اجتماع لقيادات في قوى «14 آذار»: «القاتل هو نفسه الذي يوغل في الدم السوري واللبناني... القاتل هو نفسه، هو وحلفاؤه اللبنانيون من درعا إلى حلب، إلى دمشق، إلى كل سورية». وطالبت قوى «14 آذار» بضرورة تحويل ملف جريمة اغتيال شطح إلى المحكمة الخاصة بلبنان.
وبعد ساعات على اغتيال شطح، أعلنت وزارة المالية أنها حولت حصة لبنان في تمويل المحكمة الدولية للعام 2013 «والبالغة 29 مليون يورو».
وتجنب حزب الله الرد على الاتهامات الموجهة إليه، وقال في بيان إن «هذه الجريمة البشعة... محاولة آثمة لاستهداف الاستقرار وضرب الوحدة الوطنية». وجاء في بيان أصدره مكتب العلاقات الإعلامية في حزب الله «تعليقاً على التفجير الإرهابي الذي ضرب مدينة بيروت... يعبّر حزب الله عن إدانته الشديدة للجريمة النكراء التي استهدفت معالي الوزير محمد شطح، ما أدى إلى استشهاده مع عدد من المواطنين اللبنانيين وجرح العشرات فضلاً عن الأضرار الجسيمة في الأبنية والممتلكات». وأضاف «إن حزب الله يرى أن هذه الجريمة البشعة تأتي في إطار سلسلة الجرائم والتفجيرات التي تهدف إلى تخريب البلد، وهي محاولة آثمة لاستهداف الاستقرار وضرب الوحدة الوطنية لا يستفيد منها إلا أعداء لبنان».
في المقابل، رفضت دمشق الاتهامات «الجزافية والعشوائية» الموجهة لها، معتبرة أنها تغطية لضلوع من أطلقها في دعم الإرهاب وتمويله في لبنان وسورية. وندّد رئيس الجمهورية ميشال سليمان بـ «الجريمة الإرهابية»، ووصف شطح بأنه «شخصية حوارية معتدلة»، معتبراً «أن هذا العمل الجبان ومهما كانت الرسائل التي يحملها ويوجهها لن تزيد اللبنانيين إلا إصراراً على الحفاظ على بلدهم واحة سلام واستقرار وحوار في وجه الإرهابيين».
من جانبه أكد الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أمس أن المجتمع الدولي مصمم على الدفاع عن «أمن واستقرار» لبنان بعد اغتيال شطح. وأدان الأمين العام «بأقصى العبارات» هذا الاعتداء، معتبراً أن مقتل شطح «يشكل خسارة رهيبة للبنان».
ودانت السفارة الأميركية بـ «أشد العبارات الهجوم الإرهابي»، لافتة إلى أن «للوزير شطح تاريخاً طويلاً في مجال تعزيز استقرار لبنان والمبادئ الديمقراطية في لبنان والخارج».
وقال السفير البريطاني طوم فلتشر في تغريدة له على موقع «تويتر» إن محمد شطح كان «حكيماً ومتسامحاً ومواطناً ذكياً»، مضيفاً أن «شجاعته لا تكمن في أنه كان مدركاً للأخطار، إنما في إيمانه بأن لبنان يستحق منه أن يواجه هذه الأخطار».
وعبّر السفير الفرنسي باتريس باولي «عن حزنه الشخصي... وحزن كل الفرنسيين العميق لهذه الخسارة الكبيرة»، واصفاً الجريمة بـ «الإرهابية»، وشطح بأنه «صديق شخصي»، ومضيفاً «كنا نقدره لأنه رمز التسامح والاعتدال والبحث عن الحلول». وتلقّى رئيس الجمهورية ميشال سليمان اتصالاً هاتفياً من الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند للتعزية والتضامن.
كما دانت ممثلة الاتحاد الأوروبي في لبنان أنجلينا إيخهورست وممثل الأمين العام للأمم المتحدة إيريك بلامبلي الجريمة، واصفين شطح برجل الاعتدال والحوار. وأعربت وزارة الخارجية القطرية عن إدانتها «بشدة مثل هذه الأعمال الإجرامية التي تتناقض مع كل القيم الإنسانية، والتي من شأنها جر المنطقة إلى الفوضى وعدم الاستقرار».
واستنكرت المملكة العربية السعودية «العمل الإجرامي الجبان». ودعت «كافة الأطراف اللبنانية إلى الاستماع إلى لغة العقل والمنطق وتغليب مصلحة الوطن على المصالح الفئوية الضيقة». وأكدت على «ضرورة بسط سلطة الدولة وجيشها على الأراضي اللبنانية لإيقاف هذا العبث بأمن لبنان واللبنانيين».
وجددت السفارتان السعودية والكويتية «نظراً لتردي الأوضاع الأمنية في لبنان»، تحذير مواطنيها من السفر إلى لبنان.
وقال وزير الدولة لشئون الإعلام في الأردن والناطق الرسمي باسم الحكومة محمد المومني، إن «هذه التفجيرات الإرهابية التي استهدفت أمن واستقرار لبنان من أخطر التهديدات للأمن والسلم الإقليمي والدولي». كما استنكرت دول عربية عديدة أخرى الجريمة.
وسيُشيَّع الوزير السابق غداً (الأحد) في وسط بيروت ويُدفن قرب مسجد محمد الأمين إلى جانب رفيق الحريري والوزير السابق باسل فليحان الذي قُتل مع الحريري والمسئول الأمني الكبير اللواء وسام الحسن الذي قُتل في أكتوبر/ تشرين الأول 2012.
العدد 4130 - الجمعة 27 ديسمبر 2013م الموافق 24 صفر 1435هـ
الله يحفظ حزب الله
يسالون ماذا يفعل حزب الله في سوريا...
حزب الله هو آخر من دخل في سوريا واعتقد كان دخوله متأخر جدا بعدما قام التكفيريون بذبح مواطنين لبنانيين يسكنون على حدود سوريا ولبنان...وبعدما قام التكفيريون بذبح الابرياء والعزل وتخريب بلاد الشام...واكثر المسلحين جنسياتهم خارج سوريا من ودول لا تحمل حتى دستور ..خخخخخخخ
محرقي بحريني
عذر أقبح من ذنب
حزب الله دخل سوريا من أجل دعم نظام بشار الاسد ولقتل الشعب السوري حزب الله ليس دولة لكي يدخل سوريا ويدعم نظام الاسد ويقتل شعبها تحت ذريعه حماية اللبنانين المتواجدين هناك
من يحمي اللبنانين هي الحكومة السوريه وجيشها والحكومة اللبنانية فقط أما دخول حزب الله فهو لاسباب طائفية بحته وهو خوفة من سقوط نظام بشار والا مذا يفعل هذا الحزب في ريف دمشق والقوطة وحلب والقلمون وغيرها
تحت هذا المبداً من حق بعض الدول التدخل لحماية اهل السنه من حزب الله وآلة الحرب السورية
حزب الله
المجرم حزب ............استلم الاوامر من العدو الصيهيوني لتخريب اللبنان بعد ما تلوثت اياديهم بالشعب السوري !
هههههههههه
ولا في عمرنا مرة سمعنا حزب الله ياخد الاوامر من اسرائيل...
صواريخ حزب الله دائما على اسرائيل
سمعنا وشفنا ربعك اللي تعبدهم يقعدون مع الاسرائيلين على مائده وحده وتطبيع مستمر
اوامر
انت غلطان الصهاينة اشرف من هذا الحزب حيث انهم لا يقاتلون ولا يقتلون شعبهم و هذا الحزب مستعد ليدمر لبنان و شعب لبنان اذا استلم الاوامر من ايران و هذا الوزير الذى اغتيل كان من المعارضين لنظام بشار و حليفه حزب الشيطان لذلك اغتالوه
ماهي مصلحة الحزب في اغتيال رجل عمره 62 عام!
كيف يجر حزب الله على نفسه المشاكل من أجل رجل عمره 62 عام !
مافي مصلحه
وحتى لو في مصلحة لن يقدم حزب الله على افعال اجرامية كما هي مترسخه في عقول 14 آذار والقاعده والتكفيريون
محرقي بحريني
أخوي تحليلك غريب جداً ومضحك في نفس الوقت
ليش حزب الله مايقتل من تجاوزوا 60 سنه لانهم تقاعد و منتهية صلاحيتهم ومايشكلون خطر النظام السوري
الضاهر حزب الله متخصص بقتل من هم في ريعان شبابهم فقط أما الكبار فهم محصنين من القتل من قبل هذا الحزب
حزب الله طايع قتل وتنكيل بالشعب السوري علشان عيون بشار الاسد يعني بتفرق عندة يقتل طفل أو شاب أو حتى شيخ كبير في السن من أجل النظام السوري
محرقي بحريني
الله يرحمة وياخذ حقة
حزب الله منظمة ارهابية محد سلم منها لا في لبنان ولا خارج لبنان عملياتهم جداً غذرة وكل من يخالفهم يكون مصيرة التهديد أو القتل
حزب .........بدل مايوجه سلاحة لتحرير شبعا قام يوجه سلاحة لقتل الشعب السوري دعماً لنظام الاسد الاشد الانظمة دموية وديكتاتورية بل وجة سلاحة لسلسلة عمليات الاغتيالات والتصفيات لكوادر سياسية ضد النظام السوري
الدولة اللبنانية يجب أن تجرد هذا الحزب الارهابي من سلاحة لينعم اللبنانين والسورين والعالم من أرهاب هذا الحزب
وماذا بعد
حزب الله لم يشهر سلاحه في وجه الابرياء والعزل ... حزب الله دائما ينطلق من رؤى شرعية حكيمة ضد الظلم والجور...حزب الله لا يملك فتاوي جهاد النكاح او فتاوي الذبح والنحر ضد الذين يختلفون معه..ولم يكن منظمة ارهابية لكي يفجر ويفخخ السيارات في حق الابرياء كما هو الحال في العراق من اجل ان تتغدون مع النبي...ولم يكن فكرا تكفيريا....الفكر التكفيري هو الذي يحمل سمات الارهاب والتكفير...اليوم اسال عن تاريخ حزب الله ...واسال عن تاريخ القاعده ومنظماتكم الارهابيه ...
محرقي بحريني للزائر 14
في الدوار كانوا يقولون هناك أخيام لمارسة المتعة والرذيلة ولكن الفرق يا أخي أننا لنا عقولاً نقفه بها ونعرف نفرق بين الحقيقة والكذب والخيال وأنا أتحداك أن تأتي بفتوة من أي رجل دين سني حتى لو طويلب علم صغير يقر بهذه الفتوه ( جهاد النكاح ) والا أصبحت ياعزيزي من ينطبق عليهم المثل مع الخيل ياشقرة وهذا أن دل يدل على ضعف وقوفكم مع الضالم الطاغية الاسد لاسباب طائفية بحته ضد شعب أراد الحياه التي سلبها منهم هذا النظام لاكثر من 4 عقود
وللحديث بيقة
يازائر 20
وين عقلك اذاً ليقول الحق اذا كان لك عقل عما اقريت بسماعه حول الدوار؟؟ لما لم نسمع صوتك؟؟ .. ثم ان الطائفية اسس لها مؤسس السلفية التكفيرية... امثال ... وغيرهم .. في كتبكم دعوة للتكفير وانا اتحاد ان ترى فتوى لدينا تكفر اهل السنة
محرقي بحريني للزائر14
تقول حزب الله ينطلق من رؤى شرعية حكيمة ضد الظلم والجور!!حزب الله يا أخي منظمة أرهابية وتاريخ هذا الحزب معروف بسلسلة الاغتيالات والتهديدات الى الاتجار بالمخدرات قبل أن بنفضح أمرهم وهل الشرع أعطى لحزب الله أن يقتل الشعب السوري من أجل بشار وتثبيت ركائز سلطته أن كنت منصف ياعزيزي وماتشوف بعين وحده رايح أتعرف أن القاعدة وحزب الله وجهان لعملة واحدة بمذهبين مختلفين بس الفرق القاعدة تقوم بعمليات بسبب ايدلوجية دينيه يؤمنون بها أما حزب الله فعملياتهم الارهابية من تفخيح السيارات والاغتيالات لعقيدة مذهبية
محرقي بحريني للزائر 21
صدقني مافهمت شئ من اللي أتقوله نهائياً كلامك عباره عن طلاسم ماقدرت أفكها
آنه قلت أن مثل ما أنتوا تجنيتوا بموضوع جهاد النكاح الذي ليس له أساساً من الصحة من أجل دعمكم لنظام بشار ووقوفكم معه كذلك أيام الدوار من قال أن هناك خيام تمارس فيها الرذيلة ولكن أحنا ماصدقناها .. هذا كان كلامي وأعتقد أنه واضح
أما موضوع التكفير فماله علاقة بموضوعنا لان التكفير موجود عند المتشددين من جميع المذاهب الاسلامية دون أستثناء حتى عند البعض من لايؤمن بولاية الفقيه فهو كافر
طبعاً قلت عند البعض ولم أعمم
هذه التفجيرات من تخصص القاعدة والكل عارف بعقليتها الصغيرة وأفعالها الحقيرة
إسرائيل والقاعدة وجهان لعملة واحدة .
هذا الحزب هو سبب دمار لبنان
كيف كان لبنان وكيف اصبح وهذا كله بسبب اجرام الحزب ونظام القتل الممنهج الذي يتبعونه
زائر 3
والله لو تراهم بعينك هم بتقول حزب الله
الطائفية ياحبيبي وماادراك بالطائفية
وبتظل عيونكم عمية
حزب ......جر لبنان الى الهاااوية
حسبنا الله ونعم الوكيل ...الم يكتفي هذا الحزب بالقتل في سوريا
عجيب كلامك
اللي يقتل في سوريا تعرفهم انت
السيارات المفخخه
قطع الرؤوس
التمثيل بالجثث
هم لنفسه يتفاخرون بهذه الأعمال على مواقعهم الرسميه و انت تقول حزب الله هو المجرم
الغربان السود هم الذين يهدمون البشر والحجر في سوريا
هؤلاء من تجمعون لهم المعونات هم من يهدم ويقتل ويعبث ويذبح وياكل الاكباد ويمثل بالجثث ويحرق الجثث على صيحات التكبير هؤلاء هم من يجر المنطقة الى الهاويه ولكنكم مازلتم تناكفون.
محرقي بحريني للزائر 5
والله أنت كلامك عجيب من يقتل الشعب السوري هو حزب الله دفاعاً عن نظام بشار الاسد من السقوط وكذلك ............الحرس الثوري وعصائب أهل الحق ولواء ابو الفضل العباس وحزب التوحيد وحزب الله العراقي ومرتزقة من أذربيجان وروسيا وباكستان واليمن وغيرها كلهم جاءوا لنجدة .....بشار وقتل الشعب السوري
والله باله عليك ماذا يفعل حزب ..........في سوريا هل جاء ليفتح مطاعم ويوزع الحلويات لاطفال سوريا ويسير حركة المرور!!
قوى 14 آذار هي المخطط حتى تتهم حزب الله
إذ وجّهت قوى «14 آذار» الاتهام بالجريمة إلى دمشق وحزب الله.
عجيب هالكلام
يا أخي لا تتكلم من فراغ و بدون اي ادلة, لسنا من يحكم او يفض في هذه المواضيع.