قال وزير الصحة صادق عبدالكريم الشهابي إن وزارة الصحة ستشهد حدثاً مهماً وإنجازاً يُضاف إلى إنجازاتها الكثيرة في مجال تطوير وتقديم أفضل الخدمات الصحية إلى المواطنين والمقيمين، وذلك بافتتاح مركز أمراض الدم الوراثية بمجمع السلمانية (16 يناير/ كانون الثاني 2014)، بكلفة تقدر بنحو 4.7 ملايين دينار بحريني، منها 3 ملايين دينار لإنشاء المبنى و1.25 مليون للأجهزة الطبية وتجهيزات الأثاث.
وأوضح الوزير أن الصحة خصصت هذا المبنى المتكامل لمرضى أمراض الدم الوراثية، لبدء مرحلة جديدة للتصدي لمكافحة أمراض الدم الوراثية التي يعاني المصابون بها من مضاعفات جسدية ونفسية. وسيشمل هذا المركز النموذجي الذي سيعمل بطاقة استيعابية لـ 90 سريراً موزعة على أربعة طوابق تشمل جميع الأقسام والخدمات اللازمة لتشخيص وعلاج أمراض الدم الوراثية، وسيقدم هذا المركز خدمات نوعية للمصابين بالأمراض الوراثية.
جاء ذلك خلال الزيارة التفقدية التي قام بها وزير الصحة ظهر يوم الاثنين (6 يناير/ كانون الثاني 2014) برفقة الوكيل المساعد لشئون المستشفيات والوكيل المساعد للشئون المالية والفنية وكبار المسئولين والمعنيين بمشروع افتتاح مركز أمراض الدم الوراثية.
وقد اطلع الوزير على مرافق المركز وتجول داخل الأقسام وإجراءات تركيب الأثاث والتي من المتوقع أن تجهز نهاية الأسبوع الجاري، كذلك تفقد مدخل المركز والمساحات التي خصصت للمواقف والمساحة الأمامية للمركز.
وخلال الزيارة استمع الوزير والمرافقون، من رئيس لجنة افتتاح المشروع، إلى شرح مفصل عن آلية العمل واللمسات الأخيرة لتجهيز المبنى وتسلميه إلى المسئولين للبدء لاستقبال المرضى.
وبين رئيس لجنة افتتاح المشروع آخر التطورات المتعلقة بتوفير الكوادر الصحية التي ستعمل بالمركز من أطباء وممرضين وعاملين صحيين، وكذلك التجهيزات المتعلقة بالأجهزة الطبية والصيانة، وسيارات الإسعاف، وآلية تحويل ونقل المرضى وتلقيهم الخدمات المخصصة لهم.
وفي ختام الزيارة أعرب الوزير عن بالغ شكره للمسئولين والقائمين على مشروع افتتاح المركز الذين عملوا بجد واجتهاد من أجل اكتمال هذه المرحلة المهمة وتسليم المركز للبدء بالعمل واستقبال المرضى، مبيناً اهتمامهم بالعمل المناط بهم واستكمال جميع ما يطلب منهم في الوقت المحدد، واحترامهم للعمل والمسئولية المسندة إليهم، في سبيل راحة المرضى وتقديم أفضل خدمات صحية إلى هذه الفئة من المرضى.
العدد 4141 - الثلثاء 07 يناير 2014م الموافق 05 ربيع الاول 1435هـ
هل تعذيبنا اصبح انجاز ياساعاتي وياوزير
اصبح تعذيبنا انجاز كبير لديكم بالأمس فالمركز الصحي كل طبيب يدخل عليه مريض سكلر يقوله عن هالمركز وكأنه تهديد بعدم حصولنا على علاج فالمراكز الصحية بعد افتتاح أنجازكم ارحمونا لم نعد تثق باي شيء يأتي منكم لامصداقية نرجوها منكم فقط اتركونا بسلاام
اين تكمن المشكلة؟
المشكله ليست في المكان فقط, المشكله فيك يالساعتي وفيك ياوزير الصحة.. التضييق على مرضى السكلر وعلاجهم والتضييق على الاطباء وفرض بروتوكول اداري يطبق على جميع الحالات دون مراعاه ان كل مريض يختلف علاجه عن الاخر بحسب حالته الصحيه..هناك ما يسمى الفروق الفرديه..العلاج يختلف للمريض نفسه من مره لاخرى.. فكيف يطبق علاج واحد لجميع المرضى مع اختلاف حالتهم الصحيه؟..مافائده المكان بدون وجود علاج..استقل يا شهابي مع الساعاتي
أم لمريضة بالثلاسيميا
نبي علاج بنتي عمرها الحين 12 سنة ياريت يركزون على العلاج الدائم مثل زراعة النخاع ويوفرون اختصاصيين وجراحين وأجهزة وغرف عمليات اللي راح توفر الكثير على الدولة والوزارة بدل ابتعاث المرضى للخارج لعملية زراعة النخاع وياريت بعد يوفرون فحص الجنين بدال البهدلة والسفر للخارج. في شي بودي افهمة ليش ما يشرعون إجهاض الجنين في حال كان مصاب بمرض وراثي بهالشي راح يقضون على المرض. يسون الفحص والعينات يطرشونها للخارج لكن بدون اجهاض بحجة انه حرام طيب ليش الفحص من الأساس؟ ياريت المسؤولين يحسون بمعاناة المريض.
فليكتمل المشروع بعلاج
نريد اكمال المشروع بعلاج حقيقي للمرض من خلال البداء في عمليات زراعة النخاع وغيرها من الأمور التي تخفف من معاناة المرضى
اي إنجازات
اي انجازات الي تتكلم عنها اصلا من أساس ماليكم اي انجازات بالعكس الي عانيناه ولحد الآن نعاني منه عدم وجود علاج يالوزير انت ويه الساعاتي بس خلاص ارحموا المرضى بسكم تضييق علينه وفروا العلاج مثل اول هالمركز وجوده وعدم وجوده ما منه فايدة ادا البرتكول هذا نفسه يا امين الساعاتي
هذا ليس إنجاز
لا جديد في الموضوع بل تضليل لرأي العام بانجاز وهمي سيتم فتح المركز فقط ولكن لن يكون هناك علاج بل سيتم وضع المرضى فيه بسبب ازدحام أجنحة مستشفى السلمانية ولبرتكول سيكون كما هو المريض يعاني من الالم ساعات طويلة بدون مسكن ما فائدة المكان بدون رعاية وعناية واهتمام وهذا لا يعتبر إنجاز لا للوزير ولا للوكيل امين الساعاتي .. المريض يحتاج الدواء