أعلن زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر أمس السبت (15 فبراير/ شباط 2014) عن اغلاق جميع مكاتب "السيد الشهيد" وملحقاتها واعتزاله جميع الامور السياسية، مؤكدا أن لا كتلة برلمانية تمثله بعد الآن، أو أي منصب داخل الحكومة وخارجها.
وشدد الصدر في بيان له على أن من يتكلم خلاف ذلك فسيعرض نفسه للمسائلة "الشرعية والقانونية"، في حين أبقى على 19 مؤسسة لتكون تحت ادارته المباشرة. يذكر أن كتلة الأحرار الصدرية تمتلك 40 مقعدا في البرلمان العراقي الحالي من أصل 325 مقعدا، ويحظى الصدر بشعبية في وسط وجنوب البلاد.
خطوة متأخرة
خطوتك يا سيدنا واچد جاءت متأخرة ... لو كنت ما دخلت السياسة أحسن لسمعة عائلتك وللعراق الحبيب .... ما قمت به من تصرفات ... تجاه المراجع الكرام لا تنم عن أدنى حنكة سياسية .... للأسف .... مجد الآباء آل الصدر الكرام يضيعه مثلك بتصرفاتك اللي ما ينعرف لها يسار من يمين
الصدر
ان الشاب عديم الخبره قد كان لهو اعوان كثر ولاكن كانت مواقف مقتدى الصدر غير مفهومه ومتقلبه مثل جو البحرين لذا إنشق عنهو الكثير وهذه الخطوه افضل لهو ونتمنا لهو التوفيق وإن شاء الله يحدو حدوه كل من يرى انه غير جدير بسياسه وعلى قوله المثل عط الخباز خبزه
ام حسين
الظاهر ياه الدور شيل عليه