قدم أستاذ الدراسات الإسلامية واللغة العربية بكلية البحرين للمعلمين في جامعة البحرين كمال طه مسلم، ورقة بحث تحدث فيها عن "الاختلاط وأثره في التحصيل الدراسي"، وذلك في مؤتمر "مجمع فقهاء الشريعة بأمريكا" العاشر الذي عقد حديثاً في دولة الكويت بعنوان "نوازل المرأة خارج ديار الإسلام".
وقال طه إنه ركَّز في بحثه على بيان الأدلة من الكتاب والسنة وإجماع العلماء وأقوالهم والقواعد الفقهية أن الاختلاط بين الجنسين كان موجوداً في عهد النبي (ص)، مضيفاً "أثبت بالأدلة القطعية التي لاشك فيها أن المرأة كانت تعمل في التجارة والزراعة والطب والتعليم، وكانت تشارك في الحياة السياسية والاجتماعية، وكانت تصلي في المساجد، وتسعى وتطوف وترمي مع الحجيج ولكن كان كل ذلك بضوابط".
وأوضح طه "بينت وظيفة المرأة الأساسية وهي بناء الرجال، كما أشرت إلى بعض الدراسات الأمريكية والبريطانية والعربية التي قد عنيت بظاهرة الاختلاط المتسيب الذي ليس له ضوابط، ومدى خطورته على التحصيل الدراسي" مشيراً إلى أن الإسلام وضع "الضوابط العامة للاختلاط بين الجنسين، التي تحفظ كرامة المرأة، وتتحقق معها ضرورة سير عجلة الحياة".
ولفت إلى أن البعض يحرم الشراكة بين الجنسين وقد يفتحها البعض دون ضوابط، مؤكداً أن ذلك له أضراره الاجتماعية والتربوية على المجتمع، وينعكس على سلوكيات الطلاب وتحصيلهم.
رأي بدون زعل
العيب في المسلمين مسوين الزواج بعبع .. الرغبة في الجنس فطرية نظمها الاسلام...يصير نار بداية بعد البلوغ واحنا كله حرام خاصة وسط هالمغريات المفتوحة ...الحل : التزويج حتى لو ما فيه عيال الي يرتاح لها يعقودن ولو بربية وخلهم يطلعون ويستانسون احسن من الحرام ولو صار حمل زوجته وعلى سنة الله ورسوله...وسوف ترتفع نسبة النجاح و التحصيل و الابداع
خوش راي
خوش راي رايك
راااايك ممتاز
وييين اللي يسمع خوووك طايحين فينا صغار و صغار