بلغ الدعم الحكومي الذي تقدمه الحكومة لشركة دلمون للدواجن لقاء تثبيت أسعار الدواجن في السوق نحو 462 ألف دينار في الأشهر الثلاثة الأولى من العام 2014 (من يناير/ كانون الثاني حتى مارس/ آذار).
وأكدت البيانات المالية لشركة دلمون للدواجن المنشورة على موقع بورصة البحرين، أن الدعم تراجع خلال الثلاثة شهور الأولى من العام 2014 بنحو 7 آلاف دينار مقارنة بالفترة نفسها من العام 2013 والتي بلغ فيها الدعم نحو 469 ألف دينار.
ويخضع إنتاج شركة دلمون للدواجن إلى سياسة الحكومة التي تستهدف تثبيت الأسعار عند دينار للكيلو الواحد، مقابل تعويض الحكومة للشركة فارق الأسعار وتجنيبها الخسائر الناتجة عن تثبيت الأسعار.
إلا أن الدعم الحكومي لشركة دلمون لم يغط الخسائر فترة الثلاثة أشهر بالكامل، إذ بلغت خسائر الشركة من العمليات بعد الدعم الحكومي 8 آلاف دينار، وأما أرباح الشركة فقد جاءت من استثمارات أخرى، بحسب البيانات المالية.
وبلغ ربح شركة دلمون للدواجن بسبب الاستثمارات في شركات زميلة نحو 267 ألف دينار في الربع الأول من العام 2014، مقارنة بنحو 161 ألف دينار للفترة نفسها من العام 2013.
وبلغت حقوق مساهمي الشركة نحو 14.8 مليون دينار، وبلغ صافي النقد وما في حكمه نحو 2.9 مليون دينار.
وتنشط الشركة في ذبح الدجاج وتغليفه وتسويقه طازجاً في السوق المحلية، تصنيع الأعلاف في مصنع العلف وإنتاج صيصان عمر يوم واحد في المفرخة. وتبلغ الطاقة الإنتاجية للشركة نحو 30 ألف طير يومياً، وهي تغطي نحو 25 في المئة من اجتياجات السوق، فيما 75 في المئة من احتياجات السوق يستوردها التجار الباحثون عن فرص لتحقيق عوائد على رؤوس أموالهم.
وتسعى الشركة إلى بناء مفرخة جديدة في هورة عالي، وذلك لزيادة الطاقة الإنتاجية بنسبة 100 في المئة، وتلبية الطلب المتنامي في السوق.
وبحسب تصريحات عضو مجلس الإدارة يوسف الصالح في مطلع شهر أبريل/ نيسان 2014: «إن الجهات الرسمية عيّنت قطعة أرض في هورة عالي بحسب ما طلبت الشركة بهدف تشييد مفرخة جديدة، وأن الشركة تسلّمت خرائط الأرض التي خصصت وتنتظر موافقة الجهات المعنية منها وزارة البلديات والتخطيط العمراني والمجلس البلدي».
ويستهدف مشروع بناء المفرخة الجديدة مضاعفة الطاقة الإنتاجية إلى مليوني صوص في السنة من مليون صوص في الوقت الحالي، بكلفة تصل إلى 1.5 مليون دينار.
ويهدف المشروع إلى مضاعفة طاقة الشركة الإنتاجية من الدواجن لتغطية النقص في السوق والناتج عن زيادة أسعار الدواجن المستوردة من الخارج.
العدد 4255 - الخميس 01 مايو 2014م الموافق 02 رجب 1435هـ
سترنجر
ومن قال لكم ان المطاعم والفنادق تستفيد من دعم الدجاج هم يستوردون ويشترون دجاج مثلج من ارخص الانوع وهذي الدوله ماتدعمه فقط المطاعم الذي تقول انه تبيع دجاج المزرعه اوغيره الطازج هذي تستفيد وهي الجشعه الذي تستفيد من هذا الدعم والاجانب اصل لايهتمون بعذا الدجاج لانه هناك دجاج من بلدان اخرى رخيصه وهم لايهتمون بشهادة حلال او حرام عليه
تصنيع لحوم الدجاج مجال تحجم الدخول فيه
الشركة لابد ان توسع انشطتها بالدخول في تصنيع منتجات اللحوم ك الهمبرغر و الكفتة و ما شابه
صنع شاورما الدجاج!
لن يخفى لمن يراقب بعض مطاعم الشاورما التركية من شراء الدجاج الدمج الغير صالح للاستهلاك الآدمي وهو طازج بشكل يومي من الشركة بثلاثة دنانير للعشرة كيلو من الدجاج المقطع الدمج لعمل شاورما الدجاج ! بأبخس الأسعار دون رقابة سوا ان يكشفها احد العاملين الآسيويين في ذالك المطعم الراقي في الحي الراقي جداً دون تحرك مباشر من المسؤولين !
المفروض التقنين
لابد من منع بيع الدجاج المدعوم للفنادق او المطاعم الراقيه .وذلك عن طريق بيع الدجاج بسعر الشركه للفنادق وعدم التصريح للمحلات ببيع اكثر من 6 حبات للشخص الواحد وبالتالي لن يقوم الفندق او المطعم الراقي بالبحث من محل الى محل لتجميع الكميه المطلوبه
إذا البلد يديروها أهلها و ليس المتمصلحين بتنعدل بلدنا
تعبونا هالأجانب و الجاليات اللهم فك قيد أسرانا و حرر بلدنا من هيمنة الجاليات و الأجانب و اللي يرزهم
تحية للشباب العاملين في هذا المجال الحيوي
تحية لكم ايها الشباب وعساكم عالقوة ان شاء الله وبصراحة تستاهلون ان تلتفت لكم الحكومة والشركة لزيادة رواتبكم المتدنية وتعديل اوضاعكم فحقا انتم تستحقون ذلك الف شكر وتحية لكم
المفرض تقنين بيع الدجاج المدعوم
لاب من منع بيع الدجاج المدعوم للفنادق او المطاعم الراقيه .وذلك عن طريق بيع الجاج بسع الشركه للفنادق وعدم التصيح للمحلات ببيع اكثر من 6 حبات للشخص الواحد وبالتالي لن يقوم الفند والمطعم الراقي بالبحث من محل الى محل اتجميع الكميه المطلوبه
من المستحق؟
الم يحن الوقت لأن تدرك الجهات دات العلاقه بأن الدعم الحكومي في جميع المجالات يجب ان يتم توجيهه تحديدا للمواطن البحريني فقط لأنه احق بخيرات بلده . لماد الأصرار علي جعل الأجانب شركاء لنا في بلدنا في كل شيء ؟؟ نحن بلد محدود المصادر والدخل والأجنبي ينافس المواطن وبعين قويه وكأن دلك حق مكتسب له .