أعادت متقلبات وما أفرزته «سداسية الكبار» في الجولات الماضية الأذهان للأحداث الدراماتيكية التي توجت باربار بطلا لبطولة الدوري على حساب النادي الأهلي، ففي ذلك الموسم كان الأهلي قريبا من التتويج باللقب قبل جولتين من النهاية، لعب أمام التضامن وكان يحتاج للفوز للتتويج وخسر، ثم لعب أمام باربار وكان بحاجة للتعادل للتتويج وخسر، ولعب أخيرا أمام الشباب وكان بحاجة للفوز للتتويج أو التعادل لتحويل الحسم لمباراة فاصلة فخسر وخسر الدوري لصالح باربار.
في ذلك الموسم، كانت الوضعية الفنية والوضع بشكل عام في صالح الأهلي وكل الطرق كانت تؤدي بالدرع لقلعته بالماحوز، وهو تماما ما يفرضه الواقع على المستوى الفني وغيره، فهل يتمكن الشباب من إحداث مفاجئة أكبر بإسقاط الأهلي وإبقاء الدوري في الملعب حتى الجولة الأخيرة ثم يأتي باربار لكي يرد الجميل لأبناء محافظته بإسقاط الأهلي أم يفرض الأهلي كلمته العليا التي تؤيده كل التوقعات والترشيحات ويحسمها يوم الجمعة.
العدد 4274 - الثلثاء 20 مايو 2014م الموافق 21 رجب 1435هـ
اكيد للاهلي
لو ما اخذه الاهلي بالطيب راح ياخذه بالقوه هنا أعني
قوة الإتحاد
قوة التحكيم
قوة اللاعبين المعارين
اترك عنك الهرار
خلك من قوة الاتحاد وقوة التحكيم.. الاهلي اذا اخذه بياخذه بقوة لاعبينه سواء اصليين أو معارين..
اذا عندك قوة شغلها
اذا عندك قوة شغلها مثل تحركاتكم حق رفع العقوبة عن اللاعب المقابي المعتدي على لاعب توبلي اللي طلع بريء هههههههه