العدد 4283 - الخميس 29 مايو 2014م الموافق 30 رجب 1435هـ

إيران تهدد بنقل الحرب الى داخل أميركا إذا ما " تطاولت " عليها

هدد نائب رئيس هيئة الأركان المشتركة للشؤون التعبوية والثقافة والدفاعية في الجيش الايراني العميد مسعود جزائري اليوم الجمعة (30 مايو / أيار 2014) بنقل الحرب الى داخل الولايات المتحدة اذا ما "تطاولت "على ايران .

ونقلت وكالة (فارس)عن جزائري قوله "ان أميركا وحلفاءها يدركون بان التطاول على الجمهورية الاسلامية الايرانية ،يعني زوال تل أبيب وسريان نار الحرب الى داخل الولايات المتحدة".

وأضاف "ان تصريحات الرئيس الاميركي( باراك اوباما ،التي قال فيها ان جميع الخيارات تجاه ايران ما تزال مطروحة ) لا تعدو كونها أمنيات يصعب تحقيقها".

وقال جزائري "من الغرابة ألا يخجل اوباما من تكرار تصريحاته الخاوية".

وأضاف "لو كانت لأميركا وحلفائها القدرة على مهاجمة ايران ،لما توانت للحظة واحدة عن هذا العمل البربري".





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 5 | 4:18 ص

      اايران القوة العسكرية الضاربة

      هي حرب قاادمة لا محااله. ويجب ع ايراان الحذر من الافااعي العربية العميلة المتربصة بهاا .. وقوة الامريكان اليوم من الحلفااء وان تساقطوا عنهاا تنتهي وتسقط

    • زائر 6 زائر 5 | 6:10 ص

      الحرب

      الحرب كلمة سهلة في اللسان ثقيلة في الميزان فان الحرب ان قامت ليتضرر منها احدكما سوف يتضرر منها دول الخليج ولو اشتعلت الحرب لمتم من الجوع يامن اعتمادكم في الاكل والمشرب والملبس على الغير . وتن هذه التصريحات والتهديداتب ببن البلدين لهي حافز على ان نتطلع نحن الخليجيين الى تطوير حالنا ومحاولت تدارك ما فاتنا فننا في منزلق لا يعلم به الا الله سبحانه

    • زائر 4 | 11:29 ص

      امنيه

      ايران تتوعد وتهدد .... يا الله يا ايران سويها واعلني الحرب على هالافعى السامه وفكينا منها اذا تقدرين

    • زائر 3 | 8:52 ص

      وانا

      وانا من وقت توقف الامريكان عن الضربه لسوريا تيقنت ان امريكا لاتستطيع دخول حرب وخصوصا ان الضربه لو صارت امريكا ومصالحها في الخليج في الباي باي

    • زائر 1 | 7:29 ص

      جميع الخيارات مطروحة

      ((جميع الخيارات مطروحة)) تكرار هذه الجملة طوال هذه السنوات يدل على العجز

اقرأ ايضاً