قال سكان ووسائل اعلام رسمية اليوم الأربعاء (9 يوليو/ تموز 2014) إن القوات المسلحة السورية استولت على مناطق استراتيجية حول حلب هذا الأسبوع مما يضيق الخناق على خط الإمدادات الرئيسي للمعارضة المسلحة في المدينة بعد المكاسب التي حققتها دمشق في ساحة القتال على مدى أشهر.
وذكرت مصادر مقربة من جماعة حزب الله اللبنانية أن التقدم الذي تحرزه القوات الحكومية بعد قرابة عامين من الجمود يدعمه مقاتلون من حزب الله وهو حليف رئيسي للرئيس السوري بشار الأسد.
واقتحم مقاتلون من المعارضة حلب التي كانت ذات يوم المركز التجاري لسوريا عام 2012 من الشمال واستولوا على أحياء في قلب المدينة. ومنذ ذلك الحين احتفظ الجيش بغرب المدينة وجنوبها لكنه لم يتمكن من اخراج مقاتلي المعارضة من أماكنهم.
وذكرت الوكالة العربية السورية للأنباء أن الجيش سيطر على مجمع صناعي في شمال شرق حلب يوم الأحد. وتعني السيطرة على المجمع ان القوات الحكومية تحاصر الان المسلحين من ثلاثة جوانب وانه ليس بوسع المسلحين اعادة تزويد احياء في المدينة بالامدادات إلا من خلال ممر شمالي.
وطني
حزب الله كان ولازال فخر الامة العربية والاسلامية ومشاركته في سوريا هي نصره للشعب السوري بسنته وشيعته ومسيحيه وعلوييه وهو يشارك دفاعاً عن لبنان ايضاً ضد العصابات التكفيريه المتطرفه انطلاقاً من سوريا قبل وصولهم الي لبنان .. للعقول المتفتحه فقط
قصدكم يضيق الخناق ع الأرهابين
طبعاً اذا يوجد ارهاب لابد من مساعدة الشعب السوري من القتل و الدمار الذي خلفه الارهاب من جيش الحر و جبهة النصرة و تنظيم داعش الارهابين تريد حزب الله ينتظر يجيه الدور لو لا تدخل حزب الله ضد الارهاب في سوريا لوصلو هذه الجماعات الى بيروت
محرقي بحريني
كنا في يوم من الايام نحب حزب الله ونعتبرة فخر الامة الاسلامية وكنا نعتبر نصر الله تشي جيفارا العرب ولكن كنا مخدوعين في هذا الحزب الارهابي الطائفي الذي اصبح أداة في يدة النظام البعثي السوري يستخدمة لتأجيج الفتن الطائفية في المنطقة ولقتل السورين من أجل بشار
حزب الله أصبح منبوذ من كافة العالم الاسلامي وكل المخدوعين فيه سابقاً تفتحت عيونهم وعرفوا حقيتقه الطائفية
أنا شخصياً الوم نفسي أن في يوم من الايام كنت من أشد المدافعين عن الحزب وعن نصر الله أمام أبناء مذهبي
الله
الله يديم المحبه ولايفرقكم شي قريب راح تنشال الغمامه الاعليك وراح تقول ان السيد حسن تاج راسك
كدب
ماكنتون يوم تحبون حزب الله حرب تموز اكبر شاهد حرمتون حتى الدعاء