لماذا لا يتم دعم وتبني مبادرات المنظمات والهيئات الشبابية التي تدعو الى التسامح ونبذ التفرقة بين مختلف مكونات المجتمع البحريني، وذلك لما فيه من انعكاسات إيجابية على النسيج الاجتماعي؟
تذكروا الخلايا النائمة مادام الرأس الكبيرة تحركهم فهم في حركة مستمية وهذه الخلايا نشرها رأس الهرم وهو اللي يسكنها متى شاء فتراهم ان التقيتهم كأنهم حمل وديع معك ومع غيرك (اكيد داخل الضمائر غير) انظروا قبل الاحداث الثلاث اناس كنا نأكل ونشرب معهم كنا اعسن من اخوان ولكن لما حركوهم قالوا حتى اللي ما فينا ولا يجب ان ينقال عن العدو فتحركهم بامرة الكبير وليكون الحل الا برحيله فتبقى الخلايا ميتة بمسكنات
كيفية لم الشمل
تذكروا الخلايا النائمة مادام الرأس الكبيرة تحركهم فهم في حركة مستمية وهذه الخلايا نشرها رأس الهرم وهو اللي يسكنها متى شاء فتراهم ان التقيتهم كأنهم حمل وديع معك ومع غيرك (اكيد داخل الضمائر غير) انظروا قبل الاحداث الثلاث اناس كنا نأكل ونشرب معهم كنا اعسن من اخوان ولكن لما حركوهم قالوا حتى اللي ما فينا ولا يجب ان ينقال عن العدو فتحركهم بامرة الكبير وليكون الحل الا برحيله فتبقى الخلايا ميتة بمسكنات
حاولوا
عدة مبادرات ظهرة و حصلة على دعم، ولكن لم يكن لها تاثير يذكر بسبب عدم محاسبة المحرضيين و مأججين الطائفية في البلاد (من الطرفين).
ما يصير
لأن فيه ناس همها تفكك النسيج الاجتماعي. طبعا بكل تأكيد هم دخلاء