ذكر المرصد السوري لحقوق الانسان ان الجيش السوري تقدم اليوم الجمعة (3 أكتوبر/ تشرين الأول 2014) في حلب كبرى مدن الشمال السوري مهددا بفرض حصار كامل على القطاعات التي تسيطر عليها المعارضة المسلحة فيها.
ونقلت وسائل الاعلام السورية الرسمية عن مصدر عسكري ان "وحدات من الجيش والقوات المسلحة تحكم سيطرتها على قرى وتلال تلة المضافة وتلة فيفان وحندرات ونقطة الرابع مفارق غرب سيفان في ريف حلب الشمالي وتقضي على اعدا كبيرة من الارهابيين".
وقال المرصد من جهته ان قوات النظام وعناصر من حزب الله اللبناني، سيطروا خصوصا على قرية حندرات والتلة التي تحمل الاسم نفسه.
وتشرف هذه التلة على طريف الامدادات باتجاه المناطق التي يسيطر عليها مقاتلو المعارضة في حلب.
واضاف ان مقاتلي المعارضة ارسلوا تعزيزات الى حندرات حيث تدور معارك عنيفة.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس "اذا تمكن الجيش من ابقاء سيطرته على تلة حندرات فيمكنه قطع وصول الامدادات" الى مقاتلي المعارضة.
الرصاصي لوني المفضل
أفضل حل لهم هو العودة الى أحضان دولتهم بالنسبة لمن لم تتلوث يداه بدماء الأبرياء أما أصحاب السوابق فقتالهم واجب لتخليص الناس منهم واتقاء شرهم حتى لو بلغوا 100 الف
بارك الله فيكم
يا رجال الجيش السوري الابطال , نتمنى الا يكون بينهم اسرى بل يجب قتل الجميع دون اي رحمة لانهم بلا انسانية و لارحمة اصلا .
علي جاسب . البصرة
..
احسن علشان يموتوا hلأرهابيين
"المعارضة السوري"ة هم نفسهم الإرهابيين القتلة
اي نفس ما هو مكتوب فوق فلا وجود لمعارضة سورية حاليا سوى مجموعة من القتلة الإرهابيين.