أعلنت حركة طالبان باكستان اليوم السبت (10 يناير/ كانون الثاني 2015) مسؤوليتها عن الاعتداء الانتحاري أمس الجمعة (9 يناير/ كانون الثاني 2015) الذي استهدف مسجدا للشيعة في روالبندي (شمال شرق) وأوقع سبعة قتلى و15 جريحا.
وصرح المتحدث باسم فصيل جماعة الأحرار التابعة للحركة في رسالة الكترونية "نتبنى مسؤولية الهجوم على المسجد الشيعي ونتعهد مواصلة الهجمات ضد أعداء الإسلام".
وكان في المسجد بين 100 و150 شخصا وقت الانفجار. ويتم بمناسبة عيد المولد النبوي جمع حسنات وتوزيعها على المحتاجين.
وتابعت الرسالة الالكترونية "نريد أن نقول بوضوح لهؤلاء المسئولين الكفرة إننا لا نكترث لقوانينهم ولا للإعدام".
واستأنفت باكستان في أواسط ديسمبر/ كانون الأول تنفيذ حكم الإعدام الذي كان معلقا منذ 2008 على أن يطبق على المحكومين في قضايا الإرهاب وذلك بعد هجوم لطالبان على مدرسة في بيشاور (شمال غرب) أوقع 150 قتيلا من بينهم 134 تلميذا.
وتم تنفيذ عقوبة الإعدام شنقا بتسعة أشخاص منذ ذلك التاريخ وصادق النواب الباكستانيون الثلاثاء على إقامة محاكم عسكرية لتسريع الإجراءات في قضايا الإرهاب.
ويشكل الشيعة 20% من سكان باكستان البالغ عددهم 180 مليون نسمة.
الكافر هو القاتل
يعدمكم ربي من طالبان وقاعده وداهش.ماعندكم االا الشيعه تقتلونهم.ويقولون السنه نحب الشيعه.وين الصدق استنكار مافي
الجهاد الأعضم
هنيئاً له الشهادة في مسجد كفار لا ويوم الجمعة بعد !!!! فوز عظيم
الله يلعن دينكم
ماذا دينكم يا تكفيريين ياأعداء الله والأسلام وماذا تعبدون لقد فجرتون وقتلتون مسلمين يصلون في بيت الله وأليس المسجد بيت الله وهل الشيعه يعبدون غير الله ومحمد مانهجمكم أعلمونا ولعن أمةً سمعت ورضيت بكم وهنيئاً لكم ياشهداء في جنة النعيم والعار لكم ياتكفيريين في الدنيا والآخره
من يدعون الاسلام
التكفيريون جاهزون لقتل الشيعة لانهم في نظرهم كفار
الله يرحم الشهداء
لا حول الله و لا قوة الا بالله الله يرحمكم يا الشهداء و الله يلعنكم يا التكفيرين
بنت عليوي
هذا مسجد ياللي ما تخافون الله، حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم وفي اللي يساندونكم وراضين عن افعالكم الأرهابية
هم شهداء
اللهم اجعلهم مع الحسين وجد الحسين وابي الحسين وام الحسين واخي الحسين واولاد الحسين علهما السلام
المشتكى لله
السبب بأن الأحتفال بمولد منقذ البشرية النبي محمد صلى الله عليه واله الطيبين الطاهرين - بدعة وضلاله حسب الفتوى الأخيرة من ......